الدفاع عن حدود السيميائية للأسواق
جادل عدد من العلماء مثل جيسون برينان وبيتر جاورسكي مجموعة من الاعتراضات السيميائية الرمزية على الأسواق، ويشيرون إلى أن هناك بعض القيود السيميائية على الأسواق.
جادل عدد من العلماء مثل جيسون برينان وبيتر جاورسكي مجموعة من الاعتراضات السيميائية الرمزية على الأسواق، ويشيرون إلى أن هناك بعض القيود السيميائية على الأسواق.
تُسمى الأسواق الإستهلاكية بأسواق المُشتري النهائي، وتُسمى الأسواق الإنتاجية بأسواق المُشتري الوسيط، وتختلف أسواق المُشتري النهائي، عن أسواق المُشتري الوسيط، بعدد من الخصائص تتعلق بسلوكيات الشراء، وطبيعة الطلب في السوق.
بحوث التسويق: تُعرف بحوث التسويق أنّها هي عبارة عن طريقة مُنظمة، ومُخطّطة من أجلِ جمعِ المعلومات، والقيام بتحليلها وذلك للتَّغلُّب على مشكلة مُعينة، ووضع الحلول المُناسبة لها، وتُعتبر بحوث التسويق من أوائل الخطوات التي يجب على الشركة أن تتخذها، حتى تتمكّن من النجاح في الأسواق، وتقوم أيضاً بحوث التسويق بحصر البيانات، والمعلومات الخاصّة بالخدمات والسّلع.
التسويق السياحي: هو ذلك النشاط الذي يُحقق مجموعة من المنافع لأطراف العملية التسويقية في المجال السياحي، ويهتم بعملية تبادل المُنتج السياحي، ويُعرف أيضاً أنَّه ذلك النشاط الذي يهتم بعملية التبادل بين الهيئات السياحية والمُنظمات، سواء داخل أو خارج الدولة من ناحية، والمُستفيدين من الخدمات السياسية، سواء داخل أو خارج الدولة من ناحية أُخرى، بالشكل الذي يُحقِّق رضا ومنافع للطرفين، وذلك في إطار مجموعة من السياسات والاستراتيجيات اللازمة لتحقيق ذلك.
تُعّد السياحة من القطاعات الإقتصادية الهامة، في كُل دول العالم، المُتقدم منها والنامي، وذلك لمُساهمتها المُتعدّدة في الدخل القومي للدول، بالإضافة إلى قُدرتها على تحسين المُستوى الإقتصادي لها من خلال مُساهمتها في تحقيق مُعدّلات تنموية هادفة.
يُعتبر التسويق من المفاهيم والأفكار الموجودة منذُ وقت طويل، إذ كان الناس يجتمعون في الأسواق، من أجل تبادُل المُنتجات المُتنوعة، ومع ظهور المال والنقود، أصبح مفهوم التسويق يعتمد على عمليات البيع والشراء، حيثُ لم يكن النشاط التسويقي موجودً بشكل فعلي.
سوق المُنافسة الكاملة: وهو السوق الذي يُطبّق نظاماً يحتوي على الكثير من المُستهلكين أو العُملاء والتُجار، ويُعرف وفقاً للنظرية الكلاسيكية، بأنّهُ السوق الذي يعتمد على وجود عدد لا نهائي من المُستهلكين والتُجار، ومع وجود عدد كبير من المؤثّرين على السوق، يُصبِح من المُستحيل تغيير أسعار السلع والخدمات السائدة فيه.