المجموعات العرقية والهوية العرقية في الأنثروبولوجيا
سيوفر هذا المقال مناقشات مفاهيمية تفصيلية حول المجموعات العرقية والهوية العرقية في الأنثروبولوجيا، وتكملها الحالات التجريبية والأمثلة الإثنوغرافية المختلفة.
سيوفر هذا المقال مناقشات مفاهيمية تفصيلية حول المجموعات العرقية والهوية العرقية في الأنثروبولوجيا، وتكملها الحالات التجريبية والأمثلة الإثنوغرافية المختلفة.
تناقش الأنثروبولوجيا مواضيع التهميش المختلفة كالتي تندرج تحت مواضيع وقضايا حقوق الإنسان، مثل تهميش الأطفال وتهميش كبار السن
الأطفال من بين الفئات الضعيفة المعرضة للأذى والتهميش بسبب سنهم. فكل من الأولاد والفتيات يتعرضون لبعض الأذى والانتهاكات على أيدي كبار السن. ومع ذلك، فالفتيات تتعرض لتهميش مزدوج وتمييز بسبب الجنس.
الأنثروبولوجيا تدرس النوع الإنساني والعرق والأجناس البشرية وغيرها من المواضيع المهمة، ولها وجهات نظر متعددة، وفي هذا المقال سنوضح وجهة نظر الأنثروبولوجيا في ما يتعلق بالتنوع الثقافي البشري، وأيضاً عن وجهة نظرها في العرق.
على عكس التفسيرات الكونية التي تم مناقشتها، اليوم يعتمد عالم الأنثروبولوجيا على وجهات النظر العلمية للتطور من أجل شرح أصول الإنسان. وببساطة، يشير التطور إلى عملية تغيير تدريجي في نوع معين بمرور الوقت.
مواضيع العلاقات المترابطة من زواج وأسرة وقرابة كانت من المواضيع التي اهتمت بدراسته الأنثروبولوجيا، فكان للأنثروبولوجيا آراء متنوعة عن الزواج وقواعده وعدد الأزواج. وفي هذا المقال سنقدم شرحاً لهذه المواضيع.
الأنثروبولوجيا اللغوية تدرس للغات الإنسان على أساس إنها نقل للتراث الثقافي واستقباله، والأنثروبولوجيا اللغوية تعتبر مجال من المجالات الفرعية للأنثروبولوجيا
الأنثروبولوجيا الأثرية تهتم بدراسة الآثار وتركز على طرق حياة الأمم القديمة، من خلال أشياء معينة كبقايا آثار قديمة أو بقايا عظام للإنسان أو حيوان أو نبات
تأتي الأنثروبولوجا الطبية بعدة نظريات تهتم وتركز على أمور الصحة والمرض والرعاية الصحية وأنظمة الرعاية، وهنا وفي هذا المقال سنعرض نظريات جديدة في الأنثروبولوجيا الطبية وهي نظريات أسباب المرض
الأنثروبولوجيا عبارة عن علم كامل له مناهج علمية واستراتيجيات متنوعة، وفي هذا المقال سنعرض جزء من هذه الاستراتيجيات المهمة لجمع المعلومات بتنسيق من الأنثروبولوجيا.
الأنثروبولوجيا عادةً ما تستخدم الكثير من طرق البحث المتنوعة، هذا المقال سنعرض طريقة عرض الأدب وتصميم البحث في الدراسات الأنثروبولوجية.
هناك أنواع متعددة من الدراسات والتخصصات الأنثروبولوجية، فقد توسعت وشملت تقريباً كافة ميادين ومجالات الحياة ومن هذه التخصصات تخصص الأنثروبولوجيا الرمزية التي سنتحدث عنها في هذا المقال فما هي الأنثروبولوجيا الرمزية؟
جاءت نظرية التحيز التاريخي في الأنثروبولوجيا الاجتماعية في أوائل القرن العشرين بشكل رئيسي في الرد على التطور الأحادي.
للأنثروبولوجيا فروع متنوعة يختص كل فرع منها بمدان معين من الميادين العلمية المهمة في حياة الإنسان، وتعتبر الأنثروبولوجيا التطبيقية فرع من فروع الأنثروبولوجيا الأساسية.
هناك عدد من المفاهيم الخاطئة المرتبطة بالأنثروبولوجيا بسبب نقص الوعي المناسب بها وبطبيعتها. وفيما يلي بعض هذه المفاهيم الخاطئة.
إن جذور الأنثروبولوجيا، باعتبارها الفحص العلمي لحالة الإنسان، قديمة حقًا، لكن ظهورها كنظام منفصل مرتبط بالعولمة التي صاحبت في العصر الحديث.
الأنثروبولوجيا الاجتماعية كعلم ميداني لديها إمكانات كبيرة لإعلام البحوث المتعددة التخصصات في الإدارة من الناحية المفاهيمية والمنهجية. فالأنثروبولوجيا الإدارية تساعد الإدارين والموظفين في الفهم الدقيق لسياق عملهم
في لمحة موجزة من خلال عناوين الكتب والدراسات على مدى السنوات القليلة الماضية يشير إلى قبول وتطبيق متسارعين لمصطلحات "العرق" و "إثني"
استخدم رادكليف براون مفهوم البنية الاجتماعية لأول مرة منذ عام 1914 أثناء إلقاء محاضرة عن "الأنثروبولوجيا الاجتماعية" في برمنغهام فورتي في عام 1956. وسنتحدث في هذا المقال عن هذه النظرية بشيء من التفصيل.
الأنثروبولوجيا علم له عناصر ومكونات متعددة، وله نظريات علمية في محتلف الميادين المعرفية ومن تلك النظريات نظرية الفكر الوظيفي والنظرية الهيكلية.
الثقافة هي ملكية فريدة للإنسان. حيث إنها إحدى السمات المميزة للمجتمع البشري. فالثقافة غير موجودة على المستوى دون المجتمع. فالإنسان فقط يولد وينشأ في ثقافة مجتمعية.
الأنثروبولوجيا هي دراسة عناصر مختلفة من البشر، بما في ذلك علم الأحياء والثقافة، بالترتيب لفهم أصل الإنسان وتطور المعتقدات والعادات الاجتماعية المختلفة.
هناك بعض المصطلحات والمفاهيم الأنثروبولوجية الأساسية التي يجب معرفتها عند أجراء أي دراسة أو بحث يخص علم الأنسان وفي هذا المقال سنتناول مصطلح الأنثروبولوجيا الدينية ومصطلح الأنثروبولوجيا السياسية.
تحتوي الأنثروبولوجيا على الكثير من المصطلحات والمفاهيم الأساسية، حيث تشمل كل العلوم والمعارف وفي هذا المقال سنتطرق إلى مصطلح الأنثروبولوجيا البيولوجية والأنثروبولوجيا التطبيقية.
اتجهت الدراسة الأنثروبولوجية إلى اعتماد عدة مناهج، إلى جانب المنهج الأنثروبولوجي، وأسهمت جميعاً في محاولة الوصول إلى مادة ميدانية متعمقة، ويمكن تبين مختلف هذه المناهج وكيفية الاستفادة منها.
تساهم الأنثروبولوجيا المرئية ليس فقط في أرشفة الثقافة وإنما أيضا في إعادة إنتاجها، وتطورها وديمومتها مع الزمن، وأرشفتها لتتلائم مع الثقافة والتراث الثقافي.
نتعرض في هذا المقال لبعض الدراسات التي اسخدمت الأسلوب الإحصائي كأسلوب أساسي وليس مساعداً في المنهج الأنثروبولوجي. ومن الملاحظ قلة هذه الدراسات خاصة فى الدراسات المحلية، لأن الغالب الاستعانة بالأساليب الكيفية
نلاحظ أن البدايات الأولى للمنهج الأنثروبولوجي كانت تقوم بالاعتماد على جمع معلومات ميدانية من ضمن مجتمع معين أو مجموعة مجتمعات، وبعد ذلك، تقوم بتحليل تلك المعلومات
إذا عقدنا الاتفاق على أن الأنثروبولوجيا تتناول من الثقافة مادةً لها، فمن الطبيعي أن يقوم الأنثروبولوجيون بتناول موضوع دراستهم على مستوى المجتمع المحلي بالدرجة الأولية.
بإمكان علم الاقتصاد توسيع حدوده ليشمل بشكل عملي جميع العلوم الاجتماعية، إلا أن وجهة النظر هذه تتلقى اعتراض من ناحية الكثير من علماء الاقتصاد والعلماء