فلسفة الإكويني في التصور والفكر
إنّ التركيز بشكل خاص على الإدراك كالرؤية والشعور والسمع وما شابه، بحيث يثير لدينا سؤال في كيف يمكننا تحليله بشكل أفضل؟
إنّ التركيز بشكل خاص على الإدراك كالرؤية والشعور والسمع وما شابه، بحيث يثير لدينا سؤال في كيف يمكننا تحليله بشكل أفضل؟
لم يستغرق الفيلسوف جورج إدوارد مور وقتًا طويلاً ليدرك أنّ الموقف الواقعي الذي تقدم به في عمله الفلسفي (تفنيد المثالية) كان غير قابل للاستمرار
محتويات التصور في علم النفس هي عبارة عن ما يتم نقله إلى الموضوع من خلال تجربتها الإدراكية، وخاصة في تمييز موقف أو شيء محدد من بين الأشياء المشابهة
يتلقى الفرد الأحاسيس من المنبهات الموجودة في البيئة والتي تعمل على المستقبلات أو الأعضاء الحسية، ويستجيب لها من خلال المؤثرات أو العضلات والغدد، ويقوم بحركات
ترتكز نظرية يونغ على الفرضية النفسية الذاتية للتنظيم، الذي يتكون من التوترات بين الأحداث المُتعارضة والعكسية من الأنا واللاوعي، هي من نظريات التحليل النفسي الحديثة.
لا بد أنّ إظهار ما يوفر المحتوى الأخلاقي للمداولات العملية والاختيارات حول كيفية التصرف تعد مهمة، ولكن الأهم من ذلك أنّ المرء يريد أن يعرف أنواع الإجراءات أو الأهداف المحددة التي ستسمح له بإدراك نفسه
تمهيديًا لتحليل الأنظمة القانونية القائمة وبناء المقولة النفعية في عام 1776 بدأ بينثام في صياغة "المبادئ التحضيرية" (لفقه الرقابة أو ما يجب أن يكون عليه القانون)