عوامل نجاح الإرشاد الزواجي
قد يحدث في الزواج العديد من المشاكل والمشاحنات والشجار بين الزوجين في كافة مراحله، لذلك لا بد أن يبذل كل من الشريك والشريكة أقصى الجهود الممكنة
قد يحدث في الزواج العديد من المشاكل والمشاحنات والشجار بين الزوجين في كافة مراحله، لذلك لا بد أن يبذل كل من الشريك والشريكة أقصى الجهود الممكنة
من المتعارف عليه أن الغاية من الإرشاد الزواجي بشكل عام هو إحداث السرور والابتهاج للعائلات جميعها، حيث يتم ذلك من خلال قيام المرشد الزواجي بتعليم
الزواج بشكل عام يقوم على العديد من المبادئ الأساسية التي لها دور كبير في تحقيق النجاح ومدى استمرار العلاقة الزوجية بين الشريكين
التوافق الزواجي: هو مدى قدرة كل من الشريكين على الانسجام مع متطلبات المتعلقة بطبيعة الحياة بأفضل الطرق دون وجود عوائق تعيق مدى استمرارية الزواج
خدمات الإرشاد الزواجي من الأمور الهامة التي لا تقتصر فقط على الزوجين، حيث يوجد العديد من الخدمات التي تقدم للأفراد قبل الزواج، أيضاً يوجد خدمات تقدم
من المتعارف عليه أن الإرشاد الزواجي لا يكون بالإجبار بل يتم تقديمه استناداً إلى حاجة الأفراد إليه، أيضاً لا يتم تقديم أي نوع من الاستشارات ومطالبة الأفراد
من المتعارف عليه أنه عندما تكون طبيعة العلاقة القائمة بين الزوجين طويلة لا بد من حدوث الكثير من الخلافات والمشاحنات والصراعات بين كل من الزوجين،
الإرشاد الزواجي: هو قيام المرشد الزواجي بتقديم المساندة إلى الأفراد، لكي يقوموا باختيار شريك الحياة المناسب، حيث يحدث ذلك من خلال إعداد الأفراد من
انّ العلاقة الزوجية من أهم العلاقات التي يمكن أن يحظى بها الشخص في حياته، وكل علاقة زواج تخضع لظروف صعبة أو حالات من الرفاهية
عند تقديم الإرشاد الزواجي للأفراد، يتم تقديم أغراض الوقاية والعلاج لكل من الشريكين، حيث أن الإرشاد الزواجي الوقائي يتضمن كافة الأمور التي تضمن تحقيق
الإرشاد الزواجي هو عبارة عن قيام المرشد الأسري بمساعدة الأشخاص على إيجاد شريك حياتهم، وقياس مدى جاهزية الأشخاص للحياة الزوجية، ومدى قدرتهم
من المتعارف عليه أن التفاعل الزواجي من الأمور الهامة في الحياة التي يعيشها الشريكين، حيث أن الشريكين يشكلان جماعة هذه الجماعة لها أهداف خاصة فيها
إنّ مصدر القلق العصابي ليس معروف، كما أنّ المصاب به لا يكون مدرك للسبب أو الموضوع الذي يرتبط به، فهو يختلف عن القلق الموضوعي بكثرة حدته وأنه من الأعراض المرضية
من المتعارف عليه أن مبدأ فكرة الزواج يقوم على الاحترام والتعاون المتبادل بين الشريكين وإظهار المحبة والتعاون والتسامح في الحياة الزوجية، بالرغم من ذلك لا
جميع الأشخاص يمرون في حياتهم بالعديد من المواقف التي تحتاج إلى اتخاذ العديد من القرارات المصيرية الهامة من ضمن هذه القرارات ما يأتي: قرار الزواج، قرار
من الطبيعي أن يتعرض الأفراد إلى العديد من المشاكل المتنوعة قبل الزواج، هذه المشاكل بحاجة إلى حل فوري وسريع هنا يظهر دور المرشد الزواجي، حيث أن
من الطبيعي أن يتعرض جميع العائلات إلى مشاكل عائلية متنوعة، لذلك يلجأ معظم الأفراد إلى المرشد الزواجي، حيث يقوم المرشد الزواجي بتقديم كافة الحلول التي