دور الإرشاد المهني في التنبؤ بالمستقبل المهني
جميع الطلاب يفكرون باستمرار ما العمل الذي سيقومون به في المستقبل سواء بعد إنهاء التعليم الجامعي أو قبل.
جميع الطلاب يفكرون باستمرار ما العمل الذي سيقومون به في المستقبل سواء بعد إنهاء التعليم الجامعي أو قبل.
الكثير من الطلاب في الجامعات لا يعرفون المستقبل المهني الذي يؤدي إليه التخصص الجامعي خاصتهم، لذلك يعتبر تعرُّض طلاب الجامعات للخدمات الإرشادية المهنية
يهدف الإرشاد والتوجيه المهني على مساعدة الأفراد بتكّوين معرفة كاملة عن أنفسهم وقدراتهم وميولهم، ومساعدتهم في معرفة ما يناسبهم من مهن مستقبلية
يُقصد بالإرشاد المهني في الجامعات بأنَّه تقديم العمليّة الإرشادية المهنية في الجامعات المختلفة، بحيث يحتاج الطلاب الجامعيين إلى من يُرشدهم ويساعدهم لمعرفة المستقبل
تتميز عملية الإرشاد المهني بالمرونة والكمالية؛ لأنَّها تقوم على تقديم مجموعة من النصائح والإرشادات قبل أن يقوم أي أحد بطلبها.
جميع الناس يتعرضون للعقبات والصعوبات في الحياة، فلا يوجد حياة تخلو من الصعاب والمشاكل، وخاصة الحياة المهنية للفرد الناجح؛ لأنَّ الفرد الناجح يَمرّ بالكثير من المراحل والعمليات التي لا تخلو من الصعاب، ولكنَّه يتجاوزها بقدرته ومهارته في حلّ المشكلات.