المشكلات التي تواجه الأطفال ذوي الإعاقة البصرية
هناك احتياجات مشتركة بين الأشخاص ذوي الإعاقة البصرية، لكنهم ليسوا مجموعة متجانسة لأنهم يختلفون اختلاف كبير عن بعضهم البعض.
هناك احتياجات مشتركة بين الأشخاص ذوي الإعاقة البصرية، لكنهم ليسوا مجموعة متجانسة لأنهم يختلفون اختلاف كبير عن بعضهم البعض.
هناك جزء من الاعتبارات التربوية التي يفترض على الأسرة مراعاتها في التعامل مع الفرد الكفيف، منها التعامل معه بأسلوب حسن وعدم إحساسه بأنه فرد معاق.
يمكن للأسرة أو المعلم ملاحظة المظاهر السلوكية التالية على الطالب ذو الإعاقة السمعية، لا يعطي أي استجابة للنداءات التي توجه إليه بصورة شخصية، ويكرر دائماً كلمة (ها أو ماذا) عندما يتحدثوا معه.
يتم تصميم التعلم للطلاب ذوي الإعاقة البصرية في جانب خصائصهم في جوانب النمو المتنوعة، حتى تتبين المتطلبات التي يجب مراعاتها، وذلك بهدف التقليل من الآثار الناتجة عن الإعاقة البصرية.
استعمال الإشارات البصرية: هي من أهم استراتيجيات التواصل البديلة المستخدمة للأطفال الذين يعانون من إعاقة سمعية، في مواقف الاستماع الصعبة.
قصر النظر: هو شكل من أشكال ضعف البصر، حيث يرى الشخص المُصاب الأشياء القريبة بوضوح والأشياء البعيدة تكون ضبابية.
الماء الأبيض: هي ضبابية العدسة البلورية للعين وبالتالي إبصار غير واضح أو معتم، حيث أن أسباب الماء البيضاء تقدم العمر أو العوامل الولادية.
تتطلب عملية التعرف الفعال استخدام الوظائف المعرفية الأساسية (الاستيعاب والتحليل والاختيار والتخطيط ووضع خطة تنفيذية).
إن الكتابة بطريقة بريل للمكفوفين تتطلب سلسلة من التدريبات الهادفة إلى تقوية الأصابع وتنمية التآزر والبراعة اليدوية التي تعتبر ضرورية لتشغيل آلة بريل.
توفير الظروف النفسية والاجتماعية المُناسبة للطفل داخل الصف وذلك عن طريق تنمية الطفل اتجاهات سليمة نحو نفسه.
هناك العديد من العوامل التي تؤثر على استقلالية الفرد في أثناء التنقل ومن هذه العوامل ما له علاقة بالقدرات النفسية الحركية والمعرفية والانفعالية.
يجعل فقدان الرؤية حاسة السمع أكثر أهمية للمكفوفين، حيث يقوم الشخص المكفوف بتطوير مهارات الانتباه السمعي بشكل فعال.
عندما يصل الشخص إلى الرصيف يقيس عمق الدرجة ويعمل على مسح المنطقة التي سوف يصعد إليها ويحمل العصا بشكل مُستقيم.
إن استراتيجيات التنقل مُهمة للأشخاص المكفوفين، يوحد العديد من استراتيجيات النتقل ذات الفاعلية والأمان للأطفال المكفوفين.
تتضمن العوامل المعرفية ذات العلاقة بعلية التنقل مهارات تطوير المفهوم ومهارات التعرف ومهارات حل المُشكلة.
أن الذكاء مسؤول عن تطوير المفاهيم من الممكن أن يواجه المُعوق بصرياً صعوبة في تعلم المفاهيم، فالمعلومات البصرية تثير السلوك وتزود الفرد بتنظيم عالمه الخاجي،
يلعب البصر دوراً في بناء العلاقات مع الأشخاص فالتعلق الاجتماعي هو الارتباطات الأول بين الرضيع والوالدين.
إن الوسائل التعليمية لضعاف البصرتشبة الوسائل التعليمية للأطفال المُبصرين مع إضافة بعض التعديلات البسيطة
تعتبر مُشكلة السرعة في قراءة بريل من أهم المُشكلات المُتعلقة بوصول القارئ إلى المعلومات المُناسبة في الوقت المُناسب.
العمى هو مـن الإعاقات ذات الشعور بالاكتئاب والإنسحاب والاغتراب وبالإضافة إلى الأثر النفسي العميق والتي مـن شـأنها أن تدفع الفرد ببناء صرحاً من التصورات
تم تحديد برنامج لتنمية المهارات الاستقلالية للأفراد الذين يعانون من شلل دماغي مصحوب بإعاقة عقلية، وبالإجراءات التي تم استخراجها لتطبيقه وتنفيذ البرنامج المراد، حيث يستخدم المعلم
هناك تنوع واسع في حالات صعوبات التعلم لكنهم يشتركون كلهم، بأنهم يعانون من صعوبات في التعلم المدرسي، فالأشخاص الذين يصنفون في أصناف صعوبات التعلم الخاصة.
إن دراسة الأطفال ذوي الإعاقة هي دراسة للفروق، فهم يختلفون في بعض الطرائق عن المتوسط، وإن مثل هؤلاء الأطفال لديهم مشكلات أو موهبة خاصة في التفكير.
مفهوم التقييم: هو جمع المعلومات عن أداء الطالب عن طريق أساليب مُتعددة من أجل اتخاذ القرارات التربوية المُناسبة.
تُعَدّ حاسة البصر الوسيلة الأساسية التي يعتمد عليها الفرد لتطوير مفاهيمه وتحليل العلاقات وحلّ المُشكلات، حيث أن البصر يتيح للأطفال التعلم بالطريقة التقليدية.
السلوك النمطي:هي أفعال تكرارية تشمل الإثارة الذاتية وهي غير هادفة وتأخذ عدة أشكال في السلوك منها الضغط على العين بالأصابع أو فرك العينين أو هز الجسم للأمام أو للخلف.
إن معرفة مبادئ النمو الطبيعي أمر ضروري من قبل أخصائي التربية الخاصة ومعرفة عملية النمو والتطور لدى كل الأطفال
يعاني العديد من الأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة وبعض أطفال المدارس من اضطرابات لغوية مختلفة، فقد يكون لدى بعض الأطفال لغة محددة جداً.
هذه المتلازمة تنتج في الأساس عن شذوذ جيني، حيث يوجد لديه شذوذ في شكل بؤبؤ العين مع وجود شذوذ آخر في الشبكية أو العصب البصري.
مع تطور التربية الخاصة تغيرت الاتجاهات نحو ذوي الاضطرابات، حيث أصبح الفرد منهم قادراً على القيام بكثير من الأدوار الحيوية إذا تم تدريبه وتأهيله بما يتناسب وإمكانياته، ولتلبية الاحتياجات الخاصة لهذه الفئة بفاعلية والوصول بهم إلى أقصى درجة ممكنة تسمح به إمكانياتهم،