التصميم التعليمي ووسائله لذوي الاحتياجات الخاصة
تهيئة الأفراد المتعلمين والعمل على استثارة انتباههم واستثارة دافعيتهم للتعلم، إذ يبدأ الموقف التعليمي من خلال تهيئة الطالب الكفيف إذ يكون أكثر استعداداً للاهتمام بموضوع الدرس.
تهيئة الأفراد المتعلمين والعمل على استثارة انتباههم واستثارة دافعيتهم للتعلم، إذ يبدأ الموقف التعليمي من خلال تهيئة الطالب الكفيف إذ يكون أكثر استعداداً للاهتمام بموضوع الدرس.
هناك تنوع واسع في حالات صعوبات التعلم لكنهم يشتركون كلهم، بأنهم يعانون من صعوبات في التعلم المدرسي، فالأشخاص الذين يصنفون في أصناف صعوبات التعلم الخاصة.
يتم تصميم التعلم للطلاب ذوي الإعاقة البصرية في جانب خصائصهم في جوانب النمو المتنوعة، حتى تتبين المتطلبات التي يجب مراعاتها، وذلك بهدف التقليل من الآثار الناتجة عن الإعاقة البصرية.
يمكن للأسرة أو المعلم ملاحظة المظاهر السلوكية التالية على الطالب ذو الإعاقة السمعية، لا يعطي أي استجابة للنداءات التي توجه إليه بصورة شخصية، ويكرر دائماً كلمة (ها أو ماذا) عندما يتحدثوا معه.
يُعرف أن العناصر الرئيسية للمنهاج تتضمن مناهج الأطفال ذوي الإعاقة البصرية، إلى الأهداف التربوية التي يجب فيها تربية جميع الأفراد ذوي الإعاقة البصرية.
العمى هو مـن الإعاقات ذات الشعور بالاكتئاب والإنسحاب والاغتراب وبالإضافة إلى الأثر النفسي العميق والتي مـن شـأنها أن تدفع الفرد ببناء صرحاً من التصورات
يوجد علاقة بين الإعاقة والأعصبة النفسية التي تشتمل على الوسواس القهري والقلق والاكتئاب والعديد من الأعصبة الأخرى، حيث أظهرت العديد من البحوث إظهار الذات والقلق والسيطرة
توضح دراسات عديدة أن الأفراد ذوي الإعاقة العقلية يتعلمون بشكل سريع، إذ تم تجهيز منهج دراسي مناسب وأيضاً برمجته بدقة وعناية، ويمكن استعمال مجموعة من الوسائل.
للاطلاع على المعلومات المخزنة في الحاسب تستخدم أجهزة وبرامج التعلم السبعين، ومنها قارئات الشاشة والمتصفحات الصوتية المخصصة لمستخدمي الإنترنت من المعوقين بصرياً.
هناك جزء من الاعتبارات التربوية التي يفترض على الأسرة مراعاتها في التعامل مع الفرد الكفيف، منها التعامل معه بأسلوب حسن وعدم إحساسه بأنه فرد معاق.
تركز الاهتمام بأصناف التربية الخاصة بصورة خاصة عن طريق تعرف احتياجاتهم، وعن طريق توفير رعاية خاصة لهم، وكذلك إصدار تشريعات تساهم بحفظ لهم حقوقهم.
يظهر الأفراد ذوي الاضطرابات البصرية أعراض تدل بطريقة ما، على صعوبة في القدرة على الإبصار مقارنة مع الفرد العادي الذي لا يعاني من مشكلات بصرية، ومن تلك تقريب أو إبعاد المادة المكتوبة.
أغلب الأفراد يصدر عنهم بين الفترة والأخرى سلوك لا يتناسب مع أقرانهم، ومن هنا يفترض أن نأخذ بالاعتبار حدة المشكلة وتكرارها حتى نتمكن من التمييز بين الأفراد العاديين والأفراد غير العاديين
تقويم الأفراد ذوي الإعاقة البصرية، هناك نسبة عالية من الأفراد لديهم نسبة بسيطة من الضعف في الإبصار يجرى تصحيحها تماماً باستخدام النظارات.
تم تحديد برنامج لتنمية المهارات الاستقلالية للأفراد الذين يعانون من شلل دماغي مصحوب بإعاقة عقلية، وبالإجراءات التي تم استخراجها لتطبيقه وتنفيذ البرنامج المراد، حيث يستخدم المعلم
المعلومات الدقيقة عن طبيعة الإعاقة التي يعاني منها أحد أبناء الأسرة، وطريقة التعامل مع هذه الحالة بالإضافة إلى توفير معلومات عن المدارس، وكذلك المراكز التي تقوم بتقديم خدمات يحتاج إليها الطفل.
هناك احتياجات مشتركة بين الأشخاص ذوي الإعاقة البصرية، لكنهم ليسوا مجموعة متجانسة لأنهم يختلفون اختلاف كبير عن بعضهم البعض.
وهي أحد أنواع الإعاقات التي تنص على أن الطفل ذو الإعاقة البصرية هو الطفل الذي يحتاج إلى خدمات التربية الخاصة.
يعتبر مستوى الأداء اللغوي للأطفال المعوقين ذهنياً أقل بكثير مما هو لدى الأطفال العاديين، ومن المظاهر الشائعة للأداء اللغوي لدى المعوقين ذهنياً.
تعرف اللغة بأنها شكل من أشكال التواصل المعتمد على استخدام الكلمات وغيرها من الرموز لتمثيل الأشياء والأحداث والأشخاص.
استعمال الإشارات البصرية: هي من أهم استراتيجيات التواصل البديلة المستخدمة للأطفال الذين يعانون من إعاقة سمعية، في مواقف الاستماع الصعبة.
إن دراسة الأطفال ذوي الإعاقة هي دراسة للفروق، فهم يختلفون في بعض الطرائق عن المتوسط، وإن مثل هؤلاء الأطفال لديهم مشكلات أو موهبة خاصة في التفكير.
إن الطلاب المُعوقين بصرياً يحتاجون إلى منهاجين (المنهاج العادي والمنهاج الإضافي الخاص).
ن الإعاقة البصرية ليس لها الأثر المباشر على مظاهر النمو؛ ذلك لأن المكفوفين لا يختلفون عن المبصرين في المظهر الجسمي ومهارات التآزر العضلي.
توفر الملاحظة في المكان المراد ملاحظة الطفل فيه، معلومات بالغة الأهمية وأكثر فائدة من تلك التي تزودنا بها الاختبارات المقننة.
تمَّ معرفة قانون تعلم الأفراد ذوي الإعاقات السمعية والبصرية على أنَّ لديهم إعاقة مصاحبة بصرية سمعية، فهذا التركيب الذي يؤدي إلى أسباب وجود إعاقات شديدة في التواصل والنمو والتعليم، حيث تحرم الطفل من الإحالة إلى برامج التربية الخاصة المخصصة لذوي الإعاقة السمعية أو ذوي الإعاقة البصرية حيث يحتاج إلى برامج تناسب تعدد الإعاقة لديه.
هم الطلاب الذين يعانون من إعاقتين أو أكثر المتوسطة أو الشديدة أو إعاقات جسمية، حيث تؤثر على أداء الطلبة على مستوى كبير، بالتالي يجتاجون إلى برامج خاصة وضرورية وخدمات علاجية.
مع تطور التربية الخاصة تغيرت الاتجاهات نحو ذوي الاضطرابات، حيث أصبح الفرد منهم قادراً على القيام بكثير من الأدوار الحيوية إذا تم تدريبه وتأهيله بما يتناسب وإمكانياته، ولتلبية الاحتياجات الخاصة لهذه الفئة بفاعلية والوصول بهم إلى أقصى درجة ممكنة تسمح به إمكانياتهم،
يتطلب الأطفال ذوي الإعاقات المتعددة الذين يعانون من إعاقات بصرية برامج فردية تقلل من التجميع أو التكديس إلى أقصى درجة ممكنة.
يجب أن تتوافر بالأفراد الذين يقومون بتقييم الأشخاص المعوقين بصرياً الخبرة والتدريب والمعرفة اللازمة بمبادئ القياس والتقويم النفسي.