التكيف المهني لذوي الإعاقة البصرية والاستعداد للعمل
هي كل المُتغيرات التي تتصل مُباشرة بالعمل للإطفال ذوي الإعاقة البصرية، تشمل نوع الإشراف و نوع العمل حجم العمل وظروف العمل.
هي كل المُتغيرات التي تتصل مُباشرة بالعمل للإطفال ذوي الإعاقة البصرية، تشمل نوع الإشراف و نوع العمل حجم العمل وظروف العمل.
مفهوم التأهيل: هي مجموعة من الخدمات؛ تهدف إلى مُساعدة المعاقين بصريا على استعادة أقصى القدرات العقلية والمهنية والاجتماعية والجسمية.
إن أكثر المُثيرات ثباتاً لإيصال الطفل الكفيف بالعالم من حوله هي المُثيرات اللمسية الحركية هذا يؤدي إلى ترابط بين الوعي اللمسي الحركي للطفل.
تشير القدرة على استيعاب اللغة الرمزية إلى قدرة الطفل ذوي الإعاقة البصرية على فهم اللغة اللفظية واستيعاب الأفكار والمفاهيم التي تنقلها.
إن مُساعدة المكفوفين في التعرف على مصادر الأصوات يساعدهم على معرفة العلاقات بين الاتجاه والفراغ والمسافة.
يجعل فقدان الرؤية حاسة السمع أكثر أهمية للمكفوفين، حيث يقوم الشخص المكفوف بتطوير مهارات الانتباه السمعي بشكل فعال.
حاسة السمع هي ثاني الحواس أهمية بعد حاسة الرؤية ؛ بسبب علاقتها باللغة والاتصال، فمن خلال هذه الحاسة يحافظ الفرد على اتصال فاعل مع الببئة.
يمثل ضعف البصر تحديًا صحيًا كبيرًا، ولكن يمكن الوقاية من العديد من الحالات من خلال اتخاذ تدابير استباقية. ومن خلال إعطاء الأولوية لفحوصات العين المنتظمة، واعتماد أسلوب حياة صحي
بينما نسعى جاهدين من أجل مجتمع أكثر شمولاً، فمن الضروري تثقيف أنفسنا حول الأنواع المختلفة من ضعف البصر. ومن خلال تعزيز التفاهم والتعاطف، يمكننا العمل على خلق بيئات تستوعب الاحتياجات المتنوعة للأفراد ذوي الإعاقات البصرية.
لقد تطور علاج ضعف البصر بشكل كبير على مر السنين، حيث يقدم مجموعة من الخيارات المصممة خصيصًا لتلبية الاحتياجات والظروف الفردية. من الأساليب التقليدية مثل العدسات التصحيحية