إرشادات لمساعدة الطالب ضعيف البصر في الصف العادي
توفير الظروف النفسية والاجتماعية المُناسبة للطفل داخل الصف وذلك عن طريق تنمية الطفل اتجاهات سليمة نحو نفسه.
توفير الظروف النفسية والاجتماعية المُناسبة للطفل داخل الصف وذلك عن طريق تنمية الطفل اتجاهات سليمة نحو نفسه.
هناك العديد من العوامل التي تؤثر على استقلالية الفرد في أثناء التنقل ومن هذه العوامل ما له علاقة بالقدرات النفسية الحركية والمعرفية والانفعالية.
يتم استخدام الآلة الكتابة بعد أن يتقن الطفل الكفيف استخدام آلة بريل وبعد أن يتطور لدى الطفل المهارات اليدوية الكافية.
الكشف المُبكّر على الأطفال الذين لديهم ضعف بصر في مراحل مُبكرة، تُعَدّ مسؤولية الأسر والمُعلّم إلى جانب الأطباء.
يجب توفير البرامج التربوية للأطفال المُعوقين بمرحلة ما قبل المدرسة التي تعرف ببرامج خدمات التدخل المُبكر
اختبار تم تقنينه على عينة كبيرة من الأطفال المكفوفين وضعاف البصر وقد أخذ معظم فقراته من ستانفورد_بينية الأصلي وأضيف إليه فقرات غير لفضية.
أن الذكاء مسؤول عن تطوير المفاهيم من الممكن أن يواجه المُعوق بصرياً صعوبة في تعلم المفاهيم، فالمعلومات البصرية تثير السلوك وتزود الفرد بتنظيم عالمه الخاجي،
من أجل معرفة خصائص الأطفال ذوي الإعاقة البصرية، يجب معرفة المعلومات عن جميع الجوانب اللازمة ذات العلاقة بالمُشكلة التربوية أو الاجتماعية أو النفسية
يهدف التقييم الأطفال لمعرفة مستوى الأداء الحالي و العلاج النفسي و العيش المستقل و تنمية المهارات اللغوية.
إن تطوّر الاستعداد للتعلم، تُعَدّ من الشروط الأساسية لعملية التعلّم الناجحة، فعندما يتوفر الاستعداد الكافي للتعلم لا يواجه الطالب أي مُشكلات في عملية التعلم ولا تثبيط للدافعية
يعتبر المُعلمون في المدارس العادية لم بحصلوا على تدريب اللازم لتعليم الأطفال المُعوقين بصرياً، يعد التحاق الطفل بالمدارس العادية دون توفير الخدمات المُناسبة والمُساندة قد يحول دون تحقيق فوائد المتوقعة لعملية الدمج.
يعد التوجه نحو دمج الأطفال المُعوقين في المدارس العادية من أهم التطورات التي شهدها ميدان التربية الخاصة، من أهم مصادر الدعم لبرامج الدمج هو مُعلم التربية الخاصة
إن حاجات الأطفال تعطي الأولوية لتحديد المكان التربوي المُناسب من خلال التعرف على استعداد واهتمامات ومُيول الأطفال
أن فقدان ذوي الإعاقة البصرية بصرهم يؤدي إلى صعوبات تربوية واجتماعية ونفسية مُختلفة هناك اختلاف بين الأطفال المكفوفين وذوي الإعاقة البصرية.
إن البرامج المُنفذة من خلال الروضة العادية تتيح الفرص للنمو من خلال النشاطات اليومية التي توفرها البيئة التعليمية المُناسبة
تقدّم الحضانة خدمات للأطفال الصغار ممَّن هُم دون سِنّ الرابعة، ضمن بيئة مُنظمة، حيث توفر الحضانة التفاعل الاجتماعي مع الآخرين
إن عملية النمو والنضج لدى الأطفال المُعوقين بصرياً لا تختلف لدى الأطفال العاديين من حيث التسلسل، إنما من حيث المُعدّل، فالأطفال العاديين يتعلمون عن طريق المُحاكاة
ضعاف البصر:هم الأفراد الذين يعانون من صعوبات كبيرة في الرؤية البعيدة والذين لا يستطيعون رؤية الأشياء القريبة، يعتمدون على حاسة اللمس والسمع للحصول على المعلومات.
مفهوم الإعاقة البصرية:يعتمد مفهوم الإعاقة البصرية على حدة البصر هي إمكانية الأطفال على تمييز الأشكال المُختلف لدى ذوي الإعاقة البصرية، قدرة العين على أن تعكس الضوء بحيث يصبح مُركزاً على الشبكية.
مفهوم التقييم:هي جمع المعلومات عن أداء الطالب عن طريق أساليب مُتععدة من أجل اتخاذ القرارات التربوية المُناسبة.
يلعب البصر دوراً في بناء العلاقات مع الأشخاص فالتعلق الاجتماعي هو الارتباطات الأول بين الرضيع والوالدين.
تُعَدّ حاسة البصر الوسيلة الأساسية التي يعتمد عليها الفرد لتطوير مفاهيمه وتحليل العلاقات وحلّ المُشكلات، حيث أن البصر يتيح للأطفال التعلم بالطريقة التقليدية.
إن التأخر في المهارات الحركية الدقيقة يترك أثر على النواحي المعرفية والاجتماعية، حيث يجب إجراء التدخل المُناسب وتوفير البدائل للإثارة البصرية
السلوك النمطي:هي أفعال تكرارية تشمل الإثارة الذاتية وهي غير هادفة وتأخذ عدة أشكال في السلوك منها الضغط على العين بالأصابع أو فرك العينين أو هز الجسم للأمام أو للخلف.
إن معرفة مبادئ النمو الطبيعي أمر ضروري من قبل أخصائي التربية الخاصة ومعرفة عملية النمو والتطور لدى كل الأطفال
يحتاج الأطفال المعاقين بصرياً إلى مدخلات حسية غير المدخلات البصرية؛ لكي يتمكّنوا من اكتساب المهارات.
قصر النظر:هو شكل من أشكال ضعف البصر، حيث يرى الشخص المُصاب الأشياء القريبة بوضوح والأشياء البعيدة تكون ضبابية.
الماء الأبيض: هي ضبابية العدسة البلورية للعين وبالتالي إبصار غير واضح أو معتم، حيث أن أسباب الماء البيضاء تقدم العمر أو العوامل الولادية.
هذه المتلازمة تنتج في الأساس عن شذوذ جيني، حيث يوجد لديه شذوذ في شكل بؤبؤ العين مع وجود شذوذ آخر في الشبكية أو العصب البصري.
يشتمل الإدراك البصري فحص الأشياء، تمييز الخصائص الضرورية، فهم العلاقة بين تلك الخصائص، دمج المعلومات بشكل تكاملي له معنى.