دراسة الاحتيال والاختلاس كظواهر اجتماعية
في ظل ما يشهده العالم من انحلال أخلاقي أو ما يُمكن تسميته بأزمة أخلاق لا يستنكر ظهور ظواهر اجتماعية سلبية نتيجة هذا الوضع، فالاحتيال والاختلاس هم ظواهر اجتماعية سلبية.
في ظل ما يشهده العالم من انحلال أخلاقي أو ما يُمكن تسميته بأزمة أخلاق لا يستنكر ظهور ظواهر اجتماعية سلبية نتيجة هذا الوضع، فالاحتيال والاختلاس هم ظواهر اجتماعية سلبية.
يرى الكثير من الأخصائيين النفسيين أنّ التغيرات التي تظهر عند المراهق في سن المراهقة ومع بُلوغه، تجعلُه قادراً على القيام بالكثير من الأُمور