الفلسفة والاستراتيجيات التربوية في النظام التربوي
فلسفة التعليم: عبارة عن بيان أو مجموعة من العبارات تحدد وتوضح معتقدات وقيم ومفاهيم الطالب أو المجموعة فيما يتعلق بالتعليم.
فلسفة التعليم: عبارة عن بيان أو مجموعة من العبارات تحدد وتوضح معتقدات وقيم ومفاهيم الطالب أو المجموعة فيما يتعلق بالتعليم.
يكتسب الطلاب المعرفة والفهم في بيئة اجتماعية، يتفاعلون مع أقرانهم والمدربين من خلال عملية التدريس، يتفاعلون مع المجتمع الفكري الأوسع من خلال القراءة المدروسة للنصوص وغير ذلك،
تحرص الإدارة المدرسية على قيادة مجلس إدارة المدرسة بشكل فعال، وذلك من الرغبة النابعة بأن يصبح الشخص مديرًا تعليميًا جيدًا، وينبغي أن يملك القدرة على إدارة التعليم،
يقصد بتدوين الملاحظات: بأنها عبارة عن إحدى الاستراتيجيات التي تعتني بتنسيق المدخلات والمخرجات المتوافرة
البيئة التعليمة: هي المواقع المادية المتنوعة والسياقات والثقافات التي يتعلم فيها الطلاب، نظرًا لأن الطلاب قد يتعلمون في مجموعة متنوعة من الإعدادات
يقصد بالطالب المثالي: هو الطالب المسؤول والذي يتمتع بكماله الخاص وانعكاس شخصيته، ويمكن ملاحظة الطالب المثالية من خلال مواهبه وإنجازاته لم يسبق أن ذكرها باسمه.
يقصد الرحلات المدرسية: بأنّها عبارة عن اجتهاد علمي وتعلمي وترفيهي وتكون هادف ومخطط له مسبقاً يتم خارج حدود البيئة الصفية.
يقوم التدريس على توفير فرصة من أجل تغيير حياة الطلاب بشكل دائم نحو الأفضل، حيث يقوم المعلمين التربويون
إنّ طريقة التدريس بالقصص تعد من أهم الطرق وأقدم أساليب التعلم والتعليم، وتتمتع بأهميته وفعالية عالية حيث يؤكد ذلك أنه لازال يتم استعمالها حتى وقتنا الحالي،
تعتبر طريقة التدريس بالقصة: هي طريقة التي تقوم بها المعلم التربوي في عرض معارف وحقائق ومعلومات على شكل سرد
ممارسة القراءة بصوت عالٍ للطلاب لها عدد لا يحصى من الفوائد حيث تُفيد القراءة بصوت عالٍ في الفصل الدراسي المجدول بانتظام الطلاب من جميع الأعمار ومستويات الصفوف
أنّ التعلم التعاوني: هو أكثر من مجرد وجود الطلاب والجلوس معا، ومساعدة الآخرين على القيام بعملهم،
تشير طرق التدريس إلى المبادئ العامة وأساليب التدريس واستراتيجيات الإدارة المستخدمة في التدريس في الفصول الدراسية
يقوم بعض الطلاب بالإجابة على بعض الأسئلة حول المادة الجديدة التي تعلموها، ويأمل المعلم التربوي أن يقوم الطلاب بالتفكير في مقدار المادة التي استهلكت بالفعل في اليوم الدراسي،
من أجل أن يكون الطالب ناجحا، فمن المهم أن يكون مهتم ويشارك مع المواضيع الخاصة به، وتعتمد جميع الخصائص الأخرى هنا على اهتمام الطالب بدراساته والمواضيع المحددة،
تدوين الملاحظات خلال المحاضرات له فوائده، لكن الاستماع والكتابة في نفس الوقت ليس بالأمر السهل بالنسبة لمعظم الطلاب خاصةً مع وجود الكثير من المعلومات في وقت واحد،
الإصغاء: هو عبارة عن التوجه نحو الآخرين، وباتجاه ما يحاول التعبير عنه، وتبدأ هذه المهارة من فهم الإطار الأساسي لما يقوم به المعلم على تحدثه
يتلقى الطلاب من ذوي المستويات التحصيلية والعلمية المتدنية في غالبية الأحيان تعليقات سلبية أو تعليقات خاطئة،
تهدف العلاقات العامة إلى تقديم الشركة أو العلامة التجارية أو الشخص بأفضل صورة مُمكنة، لذلك فهي ضرورية لنجاح أيّ مُنشأة خاصة في أسواق الأسهم، فعند تداول الأسهم في الشركة، تعتمد قيمة السهم على ثقة الجمهور في المُنشأة أو العلامة التجارية.
الفرق بين الانصات والاستماع والسماع، يتبيّن من خلال مستوى ودرجة الانتباه عند الطالب؛ وذلك لأن المقصود من عملية السماع هي عبارة عن استقبال جزء السمع لدى الطالب.