التجارة الدولية عند العرب
عُرف العرب تاريخياً بكفاءتهم في التجارة وقدرتهم على توسيع التجارة البرية والبحرية ومهاراتهم في التعامل مع مناطق بعيدة عن أراضيهم؛ لأنهم تمكنوا من السيطرة على الطرق والمؤسسات
عُرف العرب تاريخياً بكفاءتهم في التجارة وقدرتهم على توسيع التجارة البرية والبحرية ومهاراتهم في التعامل مع مناطق بعيدة عن أراضيهم؛ لأنهم تمكنوا من السيطرة على الطرق والمؤسسات
التجارة الدولية: هي عملية استيراد وتصدير للسلع والخدمات عن طريق الحدود الوطنية وتمثل نسبة عالية من الحاصل المحلي الإجمالي للبلدان المختلفة
لُوحظ أنَّ التجارة الدولية تقدمت تقدُماً واضحاً في العام الماضي بنسبة ما يقارب 4.7% وهو معدل لم يحدث منذ سبع أعوام، حيث كانت نسبة التقدم في العام الأسبق ما يُقارب 1.6% فقط
التجارة الدولية هي عملية إستبدال السلع والخدمات بين البلدان. وتعبتر التجارة الدولية متباينة عن التجارة المحلية التي تتم بالكامل داخل البلد. ويُطلق على التجارة الدولية التجارة العالمية أو التجارة الخارجية
إن حركة التجارة الدولية بدأت بلا شك من مفهوم بسيط يقوم على المقايضة ولكن الآن دقتها وموضوعيتها من حيث العلاقات الدولية والاعتماد المتبادل تطورت إلى حد بعيد
يستند قانون التجارة الدولية في الأساس على وجود قواعد قانونية تقوم بتنظيم رابطة محددة تمتاز بتجارية العلاقة بين الدول من حيث مضمونها وموضوعها ومصدرها
هي مجرد نظريات متباينة تشرح التجارة الدولية. والتجارة هي مفهوم استبدال السلع والخدمات بين شخصين أو بلدين مختلفين. ويقوم الأفراد أو الكيانات بإجراء المعاملات
تعتبر التجارة سواء على الصعيد الدولي أو الصعيد الوطني عصب الحياة والدعامة الأساسية للحياة الاقتصادية لجميع الدول في الوقت الراهن؛ لأنها تعتبر أهم مصدر للدخل في الماضي والحاضر
تعتبر التجارة الداخلية (المحلية): وسيلة لجميع المواطنين المقيمين في بلد ما، للقيام بعملية التجارة (بيع، شراء) لمجموعة متنوعة من السلع والخدمات بين بعضهم البعض.
لعل من أبرز أوجه القصور في التجارة الدولية أنها تؤثر على مصالح الدول النامية وتتسبب في ضرر مستمر لاقتصاداتها؛ لأن الدول النامية تواجه مشكلة عدم المساواة في التبادل
يعود تفسير سبب إنشاء التجارة الدولية إلى السبب الرئيسي للمشاكل الاقتصادية بين الدول أو ما يسمى بالندرة النسبية وذلك بسبب محدودية الموارد الاقتصادية مقارنة باستخداماتها المختلفة
بعد الحديث عن مفهوم التقسيم الدولي للعمل في التجارة، نحاول تقديم نتائج هذا التقسيم للعمل في التجارة الدولية والتبادلات الدولية التي تعكس نمط التخصص الدولي.
بين عامي 1947 و 1994، تم تنظيم عدة اتفاقيات تجارية متعددة الأطراف. وتعتبر الاتفاقية الأخيرة هي الأطول والأهم؛ لأن العلاقات الاقتصادية العالمية ازدهرت إلى حد كبير وزادت الصادرات السلعية
العولمة الاقتصادية عبارة عن نطاق عالمي؛ بسبب الإزالة التدريجية للحدود التجارية في إطار منظمة الجات ومنظمة التجارة العالمية الموقعة في عام 1995 وأيضاً بسبب النقل والاتصالات
على الرغم من النمو السريع للتجارة العالمية في القرن الحادي والعشرين، لم تتحسن عملية نقل وتخليص البضائع كما هو مطلوب؛ لأن العمل وفقًا لطريقة (التفكير المنعزل)
برز الفكر النيوكلاسيكي في القرن التاسع عشر وساهم أبرز الاقتصاديين فيه ومنهم، "ألفريد مارشال وفيسكر وكلارك" ويهدف هذا الفكر على إمكانية استمراره
جزء من الغرض من قانون التجارة الدولي هو توحيد القواعد الموضوعية للعلاقات القانونية، هذا التوحيد هو أفضل هدف للتجارة الدولية ومن أهم أشكاله وجود قواعد تعاقدية موحدة تتبعها دول مختلفة
محددات التجارة الدولية: هو السعر النسبي للصادرات مقارنة بالواردات ويعتبر على أنه نسبة أسعار التصدير إلى أسعار الواردات. ويمكن تفسيره على أنه عدد السلع المستوردة
قانون التجارة الدولية والاتفاقيات الدولية يمثلان أحكام القانون الدولي التي تغطي العلاقات الدولية بين الدول بالكامل، وتنطبق على المعاملات الحكومية وعقود المعاملات الخاصة
أنواع التجارة الدولية تتحدد على شكل استيراد أو تصدير السلع والخدمات أو تجارة شركات متباينة أو شركات شقيقة أو تجارة صناعات بين الدول ببعضها
يوجد العديد من المخاطر التي تتعرض لها الدولة أثناء عمليات تبادل المنتجات والسلع مع بعضها البعض والتي يجب أن يدركها الجميع حتى يتفادى حدوثها أو عدم الوقوع فيها، ومن هذه المخاطر ما يأتي:
تقوم الإدارة العامة للإحصاء بتطبيق جميع نشاطاتها الإحصائية حسب أسلوب عمل موحد يتطابق مع طبيعة كل سلعة إحصائية، وبالتالي فهي تعتمد على دليل إجراءات العمل الإحصائي المتطابق
لقد شمل التبادل التجاري في عهد الملك سعود بن عبد العزيز التجارة الداخلية والخارجية على السواء، فقد كاد التوازن الاقتصادي الموجود سابقاً بين حركة الاستيراد والتصدير قد اختل
القيود التي تضعها البلدان لشركات التجارة الدولية في عدم إعطاء الحرية الكاملة لقوى العرض والطلب في تحيد حجم الاستيراد والتصدير من وإلى مختلف البلدان.
حيث ظهرت العديد من الآثار على البيئة التجارية الدولية بعد الحرب العالمية الثانية؛ نتيجة التوسع السريع والكبير للتجارة الدولية آنذاك.
تُعرف التجارة الدولية على أنها القوة الدافعة الرئيسية للنمو الاقتصادي وكقاعدة نابعة من العالم المهني من خلال المعاملات التجارية الدولية، فهي تتميز بالعادة في تنظيم التجارة الدولية