النجاح يتطلب القدرة على تنفيذ القرارات
عندما نرغب في تحقيق أهداف كبيرة، علينا دائماً أن نبدأ بأنفسنا، وأن ننطلق من تلك الخطوة، وعلينا دائماً أن نسأل أنفسنا، ما هو الشيء الداخلي الذي يدفعنا للوراء.
عندما نرغب في تحقيق أهداف كبيرة، علينا دائماً أن نبدأ بأنفسنا، وأن ننطلق من تلك الخطوة، وعلينا دائماً أن نسأل أنفسنا، ما هو الشيء الداخلي الذي يدفعنا للوراء.
التخطيط الاستراتيجي مر بمراحل تطور من حيث مفهومه ومحتواه وأبعاده بعدة مراحل تاريخية، حتى وصل لما هو عليه الآن ومتسمر بالتطوير.
إذا كانت العوائد الخاصة برأس المال تسمى عوائد ربحية، فالعوائد الشخصية الخاصة بنا نتيجة أعمالنا بمفردنا، تسمّى عوائد طاقتنا.
التخطيط الاستراتيجي هوعبارة عن التخطيط طويل الأمد، حيث يقوم بالتركيز على كل المتغيرات في البيئة الداخلية والمتغيرات في البيئة الخارجية.
إنّ التخطيط الاستراتيجي الشخصي، يتطلّب منا القدرة على تحديد ملامح التركيز التي تعنينا أكثر من غيرها، والتي نستطيع من خلالها أن نصل إلى الشخصية القيادية.
التفكير في الأسئلة الرئيسية والمفاهيم الاستراتيجية، سرعان ما سنجد أننا نؤدي الكثير من المهام، التي يمكن لها أن تحرّكنا تجاه أهدافنا الرئيسية.
تقسم عملية التخطيط الاستراتيجي الشخصي، حياتنا إلى عدّة مناطق تشكّل كافة جوانب حياتنا، وهذا الأمر يساعدنا على تحديد ما نرغب في تحقيقه.
في مجال التخطيط الاستراتيجي الشخصي، يعتبر التركيز على أهم الأنشطة عاملاً رئيسياً من أجل التفوّق والنجاح الحقيقي.
إذا أردنا النجاح الحقيقي، علينا وقتها أن نحدّد المهام التي نتفوّق فيها أكثر من غيرنا، وأن نعرف المجالات التي نتميّز بها، وما هي الميّزة الشخصية التنافسية.
الشخص الواقعي هو الشخص الذي يقوم بتحديد هدف واحد أو مجموعة من الأهداف يقوم على بذل جهوده من أجل الوصول لها.