النجاح يتطلب القدرة على تنفيذ القرارات
عندما نرغب في تحقيق أهداف كبيرة، علينا دائماً أن نبدأ بأنفسنا، وأن ننطلق من تلك الخطوة، وعلينا دائماً أن نسأل أنفسنا، ما هو الشيء الداخلي الذي يدفعنا للوراء.
عندما نرغب في تحقيق أهداف كبيرة، علينا دائماً أن نبدأ بأنفسنا، وأن ننطلق من تلك الخطوة، وعلينا دائماً أن نسأل أنفسنا، ما هو الشيء الداخلي الذي يدفعنا للوراء.
التخطيط الاستراتيجي يجري وفق خطوات متتالية، ولا يمكن أن نتتقل إلى خطوة إلا بعد انتهاء الخطوة السابقة، حتى تكون عملية التخطيط ناحجة.
التخطيط الاستراتجي مثل أي وظيفة إدارية أخرى، يتميز بمجموعة من الخصائص والمميزات التي تميزه عن التخطيط العادي .
التخطيط الاستراتيجي له أهمية بالغة. وهذه الأهمية تُحقق لمنظّمات الأعمال مجموعة من الفوائد التي تساهم في تقدّم وتطوير المنظّمات وتحقيق ما تطمح إليه.
التخطيط الاستراتيجي مر بمراحل تطور من حيث مفهومه ومحتواه وأبعاده بعدة مراحل تاريخية، حتى وصل لما هو عليه الآن ومتسمر بالتطوير.
التخطيط الاستراتيجي يستخدم دائماً دراسة الحالة (SWOT). ويعتبر أسلوب (SWOT) هو الأسلوب الذي يكثر استخدامه بين المخططين الاستراتيجين.
تحتوي عملية نقطة التركيز، على سبع خطوات في كلّ منطقة، وتعمل هذه الخطوات السبع مجتمعة على خلق نظام من التخطيط الاستراتيجي الشخصي.
التخطيط الاستراتجي مثل التخطيط العادي يواجه العديد من المعوقات والصعوبات عند القيام بتنفيذه، فيجب على المنظّمة المخطط الاستراتيجي أن يراعي هذه المعوقات ويتخلص منها.
التفكير الاستراتيجي يقوم بتحقيق مجموعة من المميزات التي تميزة عن التفكير العادي أو التفكير التقليدي، التي تساهم بطريقة مباشرة في نمو المنظّمة وتطورها.
يعتبر التفكير الاستراتيجي ميزة يحقق لمنظّمات الأعمال مزايا تنافسية لأنه يحقق لها تنظيم الأعمال ويعمل على بناء البيئة مناسبة لنموها.
التفكير الاستراتيجي: هو التحليل والاكتشاف والفهم للوضع المعقد، وثم القيام بوضع الخطة التي من شأنها تقوم بتحديد الاجراءات التي لها أثر إيجابي كبير ويمكن أن تقوم بتحديد هدف تم تحديده سابقاً.
التخطيط الاستراتيجي يقوم على مجموعة من الخطوات تشكل في تتابعها وعلاقتها مع بعضها البعض أساس متلازم، فأي خلل في هذه الخطوات أو إحدى حلقاتها يؤدي إلى ضعف في تأسيس الخطة.
إعداد الخطة الاستراتيجية تتطلب جهود وخبرات ومعرفة بظروف المنظّمة والمستقبل الذي تسعى إليه والبيئة الخارجية المحيطة بها. وفي إعداد الخطة الاستراتيجية يكون هناك مسؤوليات محدده للأشخاص على مختلف مناصبهم.
الخطة الاستراتيجية تعتمد على عند القيام بإعدادها وتنفيذها على الإدارة التي سوف تقوم بالتنفيذ، وهي تحاول أن تجعل المنظّمة جهة مستقلة ومتماسكة ومتكاملة تعمل كل مكوناتها بطريقة متناسقة؛ ليتم تحقيق الهدف.