دور الثقافة في التكافؤ المفاهيمي للترجمة
لا بد لنا من المعرفة التامة بكافة الأمور التي تبين أن الترجمة من أهم الأعمال التي تعتبر التحدي الأكبر للثقافة، كذلك تتطلب الثقافة لتفسيرها.
لا بد لنا من المعرفة التامة بكافة الأمور التي تبين أن الترجمة من أهم الأعمال التي تعتبر التحدي الأكبر للثقافة، كذلك تتطلب الثقافة لتفسيرها.
كما ذكرنا سابقاً فإن حضارة الفرس هي من الحضارات العظيمة، وإنّ من أكثر ما كانت هذه الحضارة تهتم به هو اللغة العربية، التي هي لغة القرآن الكريم؛ حيث كانت تقوم
بدأت حركة الترجمة في العصر الجاهلي على شكل الترجمات المختلفة إلى اللغة العربية، ومن أشهر ما تم ترجمته في العصر الجاهلي هو ترجمة الإنجيل،
عندما نتحدّث عن الترجمة فنحن نقصد بها نقل الكلام من لغة إلى أخرى، وعندما نتحدّث عن الإعلان فهو يعني الشعار أو النص الذي تهتم به المؤسسّات التجارية
تعتبر العلاقة بين الترجمة والعولمة علاقة وطيدة جدّاً؛ حيث أن الترجمة تبحث عن العالمية وتبحث لوصولها إلى الأسواق العالمية وليست المحلية، وذلك من خلال الشركات التجارية
إن مفهوم السياسية متعلّق باستراتيجية التواصل في العمليات المتداولة في العلاقات بين الدول، وهي تحكم القضايا الرسمية، ولذلك يجب على المترجم
تبدأ الصعوبات التي تواجه المترجم عندما يكون النص المراد ترجمته ليس نصّاً إخباريّاً، على سبيل المثال عندما يكون النص يقدّم معلومة فقط مثل
إن أهم المعايير العالمية والمعتمدة في الترجمة بشكل عام هي: إتقان اللغة، فصاحة اللسان، الدقة في الترجمة، سرعة الأداء، ضمان خلو النص من الأخطاء ، المعرفة الكاملة
يعتبر أساس النصوص التخصّصية في الترجمة هو اختزالها لبعض المصطلحات؛ حيث تشمل النصوص التخصصية من 6-10 % من المصطلحات التخصّصية في نصوصها
طالما اعتبر العرب بأن الترجمة عبارة عن فن تطبيقي بحت؛ لذلك لا يمكن أن يتم تطبيق هذا النص إلّا وفق شروط ومعايير محدّدة، وهذه الشروط والمعايير
نظراً لأهميّة سلامة الترجمة الدينية أهميّة دقّة النقل فيها نشأ مصطلح اسمه (جودة الترجمة الدينية)، وهذا المصطلح يعني دراسة النص المترجم ومدى
تعتبر الترجمة فن من الفنون المتعدّدة الاختصاص، وعليه فإن هنالك الكثير من النظريات والدراسات التي أقيمت بشأنها، ومن أهم النظريات التي لا يمكن تجاهلها بشأن الترجم
منذ نشأت الترجمة وهي تعتبر من أهم عوامل التواصل بين الحضارات وجسر العبور بينها؛ لذلك فهي أداة مهمّة جدّاً خاصّةً في مجال الترجمة إلى اللغات العالمية
عندما نتحدّث عن الترجمة التقنية فيكون المقصود أوّلاً بأن كلمة الترجمة تعني نقل النص من لغته الأصلية إلى لغة المترجم، أو عملية معالجة للمعلومات كما عرّفها البعض
من أكثر الأشخاص اللذين يسعون على مكانة اللغة العربية بالترجمة هم المسلمين؛ لأنّ اللغة تعتبر عنصر أساسي من عناصر الترجمة، حتى أنّها لا تنفصل عنها أبداً
ترجمة الأفلام هي عبارة عن ترجمة الكلام المتواجد داخل الفيلم المعروض من لغة إلى أخرى، وهذا الكلام هو عبارة عن سيناريو الفيلم المتكوّن من عناصر
ترجمة المحتوى المرئي، وهي تختصّ بترجمة محتوى المقاطع التي تظهر على وسائل التواصل الحديثة مثل الكمبيوتر وجهاز الهاتف غير المحمول.
كان المثال الذي ضربناه سابقاً هو مثال غير صحيح، ولكنّه يعتبر تعبيراً عن سبب الحاجة الأساسية للترجمة وهو توسّع الدول وتعدديّة اللغات، فهو بذلك يعتبر فعل اجتماعي
عندما نتحدّث عن براءة الاختراع فنحن نقصد ترجمة أي ورقة أو وثيقة تتعلّق ببراءة اختراع لشيء ما، وغالباً ما تكون هذه الأوراق أو الوثائق عبارة عن مجموعة مستندات تكون
لم يقتصر التقدّم في مجال الترجمة على التخصّصات الأكاديمية فقط، بل إن التخصّص الأكاديمي بذاته خضع لكثير من التحديثات والتطوّرات، ففي مجال
اللغة الإسبانية هي اللغة الرسمية والمعتمدة في دولة إسبانيا، بالإضافة لعدّة لهجات أخرى مستخدمة، ومن المعروف أن الإسبانية يتحدّث بها أكثر من تسع ملايين
اللغة الكورية هي اللغة الرسمية المعتمدة لكوريا الشمالية والجنوبية، كما أنّها في منطقة (يانيبيان) في الصين، وهنالك ما يقارب أكثر من (77) مليون متحدّث
من أهم المعايير التي يعتمد عليها نجاح النشر للعمل المترجم هو الرقابة؛ فهي لها دور كبير جدّاً في مساهمتها في اختيار المترجم العمل الذي سيقوم
نشأ علم الترجمة منذ العصور القديمة جدّاً، وتزامن نشأة علم أو فن الترجمة مع نشأة الكلام وتواجد اللغات المختلفة، وكانت الحاجة له ماسّة منذ القديم
إن الكتب هي عبارة عن مجموعة كبيرة من المعلومات التي يتم تدوينها في كتاب، وسواء كان هذا الكتاب ورقي أم إلكتروني فمن الأمر المهم أن تتم ترجمته بشكل صحيح
اللغة الفرنسية هي من اللغات العالمية والأساسية، ويطلق عليها لغة المثقفّين، وهنالك الملايين من يتحدّثون بها، وهي اللغة المتداولة في المجتمعات الراقية
عندما نشأ فن الترجمة نشأ معه تغييرات وفوائد عظيمة للعالم، ومن أهم هذه الفوائد هي القدرة الدائمة على التواصل بين الشعوب، وذلك من خلال ترجمة الكتب
إن الترجمة الأدبية هي فن جدلي وأثار الكثير والعديد من القضايا الجدلية حوله، فمنذ العصور القديمة وهو محط اهتمام الكثيرين، ومع تقدّم الزمن
على الرغم من أن الكتابات والمؤلّفات بمختلف أنواعها سواء كانت كتب أو تقارير أو سجلّات أو أوراق رسمية أو غيرها، قد تختلف بالأسلوب اللغوي وبطريقة الصياغة
فيما يختصّ بالعلاقة بين الترجمة والفلسفة؛ فيجد البعض أن فن الترجمة بالأساس هو قضية فلسفية، على الرغم من ارتباطه بعدّة مفاهيم أخرى، ولكن الترجمة فن يسعى