التعاطف والحكم الأخلاقي وسلطة القواعد الأخلاقية في علم النفس
من أجل تقييم المناقشة التجريبية حول دور التعاطف في الأخلاق، يحتاج المرء إلى أن يكون حساسًا جدًا لكيفية تعريف الباحثين للتعاطف وقياسه في الدفاع عن علاقة التعاطف
من أجل تقييم المناقشة التجريبية حول دور التعاطف في الأخلاق، يحتاج المرء إلى أن يكون حساسًا جدًا لكيفية تعريف الباحثين للتعاطف وقياسه في الدفاع عن علاقة التعاطف
منذ القرن الثامن عشر وبسبب تأثير كتابات العالم ديفيد هيوم والعالم آدم سميث على وجه الخصوص، كانت القدرات النفسية في قلب التحقيقات العلمية في الأساس النفسي
يستخدم مفهوم التعاطف للإشارة إلى مجموعة واسعة من القدرات النفسية التي يُعتقد أنها أساسية لتشكيل البشر كمخلوقات اجتماعية، حيث تسمح لنا بمعرفة ما يفكر
التعاطف والتفاهم العاطفي جوانب متميزة ولكنها مترابطة من التفاعل البشري. يشكل التعاطف أساس العلاقات الوجدانية ، مما يسمح للأفراد بالتواصل عاطفيًا ودعم بعضهم البعض.
يشمل الذكاء العاطفي العديد من الجوانب الرئيسية ، بما في ذلك الوعي الذاتي والتعاطف والتنظيم العاطفي. من خلال تطوير هذه الصفات ، يمكن للأفراد تنمية علاقات هادفة ،
لعلّ العاطفة الإنسانية هي الوسيلة التي يمكن لنا من خلالها أن نلتقي مع أي شخص من أي مكان في العالم بغض النظر عن اللغة او الدين أو العرق
يستحق الاهتمام بمفهوم التعاطف المعرفي في علم النفس اهتمامًا خاصًا لدوره في إثارة السلوكيات الاجتماعية، حيث يجد البحث النفسي باستمرار ارتباطًا إيجابيًا بين مقدار القلق التعاطفي
دور المنهج القائم على السيميائية في تعزيز التعاطف وسيميائية التعاطف في رعاية المرضى والهدف من السيميائية الطبية.
يقصد الذكاء الانفعالي: بأنّه عبارة عن قدرة الطالب على إظهارالمشاعر والانفعالات الشخصية بشكل حسن،
الذكاء العاطفي في علم النفس: هو القدرة على تحديد واستخدام وفهم وإدارة المشاعر بطريقة فعالة وإيجابية، بحيث يساعد الذكاء العاطفي العالي الأفراد على التواصل بشكل أفضل، وتقليل
يبدو الأمر كما لو أنّ قلبي وعقلي لا ينتميان إلى نفس الشخص، وتأتي المشاعر أسرع من البرق وتملأ روحي، لكنها لا تجلب لي أي إضاءة حيث يحرقونني ويذهلونني
يظهر أن للعنف الجسدي تأثيرًا يمكن أن يقيد قدرة الإنسان على التعبير عن الرحمة والرأفة، ومع ذلك يجب أن لا ننسى أن هناك دائمًا أملًا في
تُعدّ الثقافة مصدراً أمراً مميزاً من أجل استنباط معلومات تتعلّق بالأجداد والتاريخ، وكأنّها بوابة تساعدنا على الوصول إلى تاريخ أسلافنا والتعرُّف عليه.
"هناك الكثير من الأدلة على أنّ الشخص الكفئ عاطفياً (الذي يعرف حقيقة مشاعره ويتحكّم فيها، ويدرك حقيقة مشاعر الآخرين ويتعامل معها بفعالية) يتفوّق على غيره