علاقة الإرشاد المهني بالخدمة الاجتماعية
يعتبر الإرشاد المهني من العمليات الشاملة والمتناسقة التي ترتبط مع العديد من العمليات المهنية الأخرى؛ من أجل الوصول لمراحل متقدمة من التقدُّم بالعمل المهني
يعتبر الإرشاد المهني من العمليات الشاملة والمتناسقة التي ترتبط مع العديد من العمليات المهنية الأخرى؛ من أجل الوصول لمراحل متقدمة من التقدُّم بالعمل المهني
بعض النظريات في الإرشاد المهني تكون قليلة الاستخدام، ولكن هذا لا يلغي من وجودها وتأثيرها على العملية الإرشادية المهنية.
يمكننا تعريف مفهوم العوامل الخاصة بالاستقرار المهني على أنها العديد من المثيرات النفسية والاقتصادية والإنتاجية التي ترتبط وتحصل من خلال تفاعل الموظف مع البيئة المهنية
ظهر الإرشاد المهني كأحد فروع علم النفس واعتمد على مبادئ وأسس ترجع لعلم النفس.
هناك العديد من الأسباب التي يمكن أن تجعل الموظف المهني يترك العمل ومنها عدم قدرته على التعامل مع مديره ورؤسائه المهنيين، أو عدم القدرة على التكيُّف المهني مع هذا العمل والبيئة المهنية خاصته
من المؤشرات التي تدل على التكيف المهني للفرد أن يكون لدى الفرد الرضا عن العمل الذي يقوم به ويكون لديه الرضا عن المسؤولين وعن أدائه المهني.
لكل موظف مجموعة من الرغبات والحاجات تسيره وتوجه سلوكه المهني نحو أهداف مهنية معينة في المؤسسة المهنية التي يعمل بها
إنَّ بعض الأفراد يختارون وظيفتهم إما لظروف طارئة، أو نصائح الآخرين، أو من خلال التأثير بقراءة قصة في كتاب أو سماع محاضرة محتواها النجاح المهني.
يريد أصحاب العمل المهني أشخاصًا يمكنهم التكيف المهني، وإعادة المهارات المهنية، وتولي أدوار مهنية جديدة في المؤسسة المهنية الخاصة بهم، في الواقع، يعتبر الكثير من المديرين المهنيين
تعتبر مرحلة الاختيار المهني مرحلة مهمة في حياة جميع الأفراد؛ لأنها تتعلق بالمستقل المهني للفرد ولا يمكن التراجع عنها إلا بوجود العديد من الجهود والتعب في