التنشئة الاجتماعية والصحة النفسية للطفل
تعد الأسرة من أهم العوامل للتنشئة الاجتماعية، فهي المساعد الأول في مجال الثقافة وأقوى الجماعات تأثيراً على سلوك الإنسان، كذلك هي التي تساعد بشكل كبير
تعد الأسرة من أهم العوامل للتنشئة الاجتماعية، فهي المساعد الأول في مجال الثقافة وأقوى الجماعات تأثيراً على سلوك الإنسان، كذلك هي التي تساعد بشكل كبير
يعد الإنسان اللبنة الرئيسية في المجتمع وأساس بنائه، فالفرد السوي يكون مصدر الفكر والتقدّم، حتى يقوم الفرد بالواجبات والمهام الاجتماعيّة والذاتية بشكل سليم،
الفرق الأساسي هو أن التكيف النفسي يركز على كيفية استجابة الأفراد للتغيرات والتحديات، بينما التوافق النفسي يركز على تحقيق توازن واستقرار داخلي في الحياة.
تعتبر آليات الدفاع النفسي من الأساليب النفسية التي يتم استخدامها بدون وعي؛ لحماية الفرد من القلق الذي ينتج عن الأفكار أو المشاعر غير المقبولة،
يشغل موضوع التوافق حيز كبير في الدارسات والبحوث ذات الأهمية في حياة الإنسان بصفة عامة وحياة المتعلم بصفة خاصة؛ باعتباره العنصر الأساسي الذي يهدف إلى فهم سلوكيات
مفهوم التوافق مأخوذ من مصطلح التكيف، ذلك بعد ظهوره كمفهوم مستمد بشكل أساسي من علم البيولوجي، على نحو ما حددته نظرية النشوء والارتقاء، يشير هذا المفهوم
إنّ عدم قدرة الأفراد على الإحساس بالسعادة والتوافق مع الذات أو مع الآخرين، يُعَد عَرض من أعراض الاضطراب النفسي، لا يعني المرض النفسي الذي يحتاج المساعدة الطبية
يوجد العديد من العوامل النفسية والبيولوجية والاجتماعية، تقوم بتحديد مستوى صحة الشخص النفسية في مرحلة معينة، من المعترف أنّ الضغوط الاقتصادية والاجتماعية
إنَّ التحول الكبير الذي حدث في العالم خاصة في الآونة الأخيرة، كذلك تطوُّر المناهج البحثية العلمية خاصةً في العلوم الإنسانية، أدَّى لتشكيل اتجاهات علمية