مؤشرات التدريب المهني في العمل
من المؤكد أننا لا يمكن أن نكون مثاليين وقادرين على العمل والإنجاز بدون تجربة أو تعلّم من شخص آخر أو جهة معينة تعتبر ذات خبرة وناجحة فيما نقدمه في الحياة.
من المؤكد أننا لا يمكن أن نكون مثاليين وقادرين على العمل والإنجاز بدون تجربة أو تعلّم من شخص آخر أو جهة معينة تعتبر ذات خبرة وناجحة فيما نقدمه في الحياة.
يعتبر الموظف الذي يظهر مستوى إبداعه وإنجازه للمهام المهنية ذو كفاءة مهنية عالية وخبرة، في حين أنَّ زملاءه لا يستطيعون القيام به وإنجازه كما هو مطلوب.
من المفترض أن يربط التدريب المهني بين المجال العلمي الذي يتعلق بتنمية المعرفة، والمجال العملي الذي يتصل باكتساب المهارات المهنية وطرق العمل.
لا يمكن أن تترتب وتتنظم أي مجموعة كانت إلا بوجود شخص قيادي يقوم بتحريكها وتحفيزها نحو تحقيق أهدافها المطلوبة، وفي العمل يكون القيادي المهني من المسؤولين.
تعتبر الضغوط المهنية من أكثر المشاكل التي قد يواجهها الموظف في العمل؛ لأنَّها تسبب له القلق والتوتر والتأجيل عنما يرغب بالتقدّم المهني والتطور وإنجاز المهام المهنية المختلفة.
تسعى الكثير من المؤسسات المهنية إلى تحقيق الفعالية والتناسق بها وخاصة بين موظفيها، ومنها تقوم العديد من المؤسسات بقياس درجة ومستوى الرضا المهني.
مع نمو العمل والفرص المهنية، بدأت تحدث بعض الأشياء التي لم تكن متوقعة، بحيث يعتبر النجاح المهني في العمل من أهم مقومات التطور والتقدم في الهيكل المهني والحياة المهنية للموظفين، وهناك
يعتمد نجاح أي مؤسسة مهنية على وجود رؤية قوية للمستقبل المهني خاصتها، ويعتمد على توظيف فريق مهني من الموظفين والمسؤولين يقوم بالمشاركة والتكريس لجعل هذه الرؤية حقيقة
كل فرد يمضي في الحياة المهنية يحاول الحصول على موافقة رؤسائه ويريد باستمرار إرضاء القادة المهنية بدرجات جيدة، وإبهار مدربيه في الميدان وبصفة خاصة أكثر فكل شخص يقوم بعمل معين
تعبر الترقية المهنية عن عملية نقل موظف مهني إلى منصب ومستوى مهني جديد يتطلب أجرًا أو امتيازات أو وضعًا أعلى مقارنة بالوظيفة القديمة، بحيث تعتبر حركة تصاعدية في الرتبة والمسؤولية المهنية
يفتقر العديد من المديرين إلى التدريب المهني الأساسي في قيادة الأشخاص والمرشحين للتعين في الوظيفة خاصتهم كما أنهم يفتقرون إلى التعاطف والوعي اللازمين للتفاعل الفعال مع الموظفين، بحيث
يعد التمكن من التواصل المهني بفعالية مع الرؤساء وزملاء العمل المهني والموظفين أمرًا ضروريًا، بغض النظر عن الصناعة أو المؤسسة المهنية التي يعمل فيها الموظفين، بحيث يجب أن يعرف الموظفين في العصر
في سياق الصحة والسلامة المهنية، يشير التعب إلى الإرهاق العقلي أو البدني الذي يقلل من قدرة الفرد على أداء العمل المهني بأمان وفعالية عالية، ومع ذلك، فإن الأسباب ليست دائمًا مرتبطة بالعمل فقط،
يعتبر المتنمرين في مكان العمل المهني أكثر شيوعًا مما يريد الناس تصديقه، ومعظم الناس يتعرضون للتنمر في مكان العمل بشكل مباشر في مرحلة ما خلال الحياة المهنية، وهناك من قد يكون ضحية للتنمر ولا يدرك ذلك
العمل الورقي الذي لا داعي له، واجتماعات اللجان غير المنتجة التي لا تنتهي، والتقارير الفصلية التي لا يقرأها أحد من الموظفين هذه بعض الأنشطة المملّة للذهن والتي يواجهها الكثير من الموظفين
يعد التطوير والحفاظ على توصيفات وظيفية واضحة وموجزة وغنية بالمعلومات المهنية جزءًا مهمًا من عملية التوظيف والتعيين، حيث لا يحدد الوصف المهنيي الجيد المكونات الرئيسية والمؤهلات المهنية
يقضي الناس ما يقرب من ثلث حياتهم في العمل والوظيفة الخاصة بهم، وتعد قضايا مكان العمل المهني مصدرًا شائعًا للتوتر بالنسبة للكثيرين، ومن المستحيل أن يكون لدينا كموظفين مكان عمل نعمل فيه أدوار
يرتبط مفهوم كل من النجاح المهني والإبداع المهني المتمثل بالأفكار المهنية الإبداعية والمتمثل في السلوكيات والتصرفات المهنية الإبداعية، بحيث يكون كل من النجاح المهني والإبداع المهني في العمل
تختلف أسباب مغادرة الموظفيتن وتنقلهم لوظائف أخرى، فربما يشعرون أنهم يستحقون أو يريدون ترقية مهنية، أو المزيد من المكافآت المهنية، أو المزيد من الاستقلالية والمرونة، أو يسعون للانضمام
إن جعل الموظفين يشعرون وكأنهم جزء من فريق مهني وأن وجودهم في مكان العمل ضروري هو عامل رئيسي في الحفاظ على مستويات أعلى من المشاركة والدمج في العمل المهني، والموظفين
تعرض المهنيين في مجال الأعمال والاقتصاد المهني، لانتقادات واسعة النطاق، حيث يُقال إن النهج المحدود أحادي البعد لصنع القرار اليومي قد أدى إلى عدم اهتمام كاف بالمجتمع، أي القرار المهني
بالنسبة للعمل والمؤسسات المهنية لا يتعلق تحسين الإنتاجية بإجراء تغييرات بالجملة على الطريقة التي تمارس بها الأعمال والمهام المهنية المتعددة، ولا يتعلق الأمر بضخ مجموعة كبيرة من الأموال
يمكن لمتخصصي التدريب وتنمية المواهب أن يلعبوا دورًا محوريًا في مستقبل كل من تطوير الموظفين الفردي والأداء التنظيمي إذا تعلموا كيفية إنشاء وإدارة برنامج توجيه ناجح وخاصة إذا فكر الشخص
يقوم العمل المهني بمكانة الرابط المتين ما بين الأفراد الموظفين والمجتمع بشكل عام، بحيث يعتبر العمل المهني بمثابة الأساس الذي يقوم عليه بناء المجتمع وتنشيط نموه وتقدمه في جميع المجالات
يعد الإرشاد المهني أساس تحسين عملية الإرشاد بمجالاته المختلفة، لمساعدة الأفراد في اختيار المهنة الملاءمة أو التخصص الدراسي الملائم، وبهدف مساعدة الموظفين في تعرف قدراتهم و مهاراتهم
للعمل المهني أهمية وفائدة في حياة الجميع، بحيث يعتبر ذو فائدة ونتائج إيجابية من جميع الجوانب والمجالات النفسية والذهنية والجسدية، بحيث يعتبر العمل المهني هو العلاقة الفعّالة التي تقوم
جميعنا نحتاج إلى التدريب المهني في كل مرحلة وفي كل وقت وكل مكان، أي أن الشخص يحتاج إلى التدريب المهني وتطوير مهاراته المهنية وقدراته المهنية سواء أكان هذا التدريب المهني قبل التوظيف
بينما يتعمق الفرد في رحلته المهنية نحو مستقبل مهني ناجح، لا شك أنه سيواجه في مرحلة ما من مراحل العمل المهني أمرًا مثيرًا للفضول مما يستدعي طلب ما يسمى بالمؤهلات المهنية
تؤثر تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بشكل خاص على طبيعة هياكل العمل والتوظيف مع تحديات كبيرة للعمال الأفراد وتدعو إلى سياسات جديدة لسوق العمل المهني وتحول في متطلبات المهارات المهنية،
يعتبر مصطلح الكفاءة الإنتاجية أحد المصطلحات العصرية التي بدأت تفرض نفسها بقوة في أدبيات علوم الإدارة و الموارد البشرية كمدخل حديث لإعادة الهيكلة و الإصلاح الإداري