دفاع فخري باشا عن المدينة المنورة
فخري باشا أو فخر الدين باشا (1868 - 22 نوفمبر 1948)، المعروف بإسم عمر فخر الدين تركان وهو ضابط تركي مميز، وكان قائد الجيش العثماني وحاكم المدينة المنورة من (1916) إلى (1919).
فخري باشا أو فخر الدين باشا (1868 - 22 نوفمبر 1948)، المعروف بإسم عمر فخر الدين تركان وهو ضابط تركي مميز، وكان قائد الجيش العثماني وحاكم المدينة المنورة من (1916) إلى (1919).
نور بانو سلطان (التركية العثمانية: نور بانو سلطان؛ حوالي (1525) - 7 ديسمبر (1583)) كانت السلطانة الأم في الإمبراطوريّة العثمانيّة في عهد سليم الثاني باعتبارها زوجته الأولى
يُشير المصطلح إلى جميع القوات التركيّة العثمانيّة، وفرسان القبائل في الجيش العثماني، تمّ استخدام الكلمة بشكل مرادف تقريبًا مع سلاح الفرسان
محمد فريد باشا (بالتركية: Avlonyalı Ferit Paşa أو Avlonyalı Mehmet Ferit Paşa) (1851 ، Yanya (Ioannina) - 1914 ، سانريمو) كان رجل دولة عثماني من أصل ألباني.
أن الإمبراطورية العثمانية كانت تواجه الآن ضغوطًا خارجية من منقذيها لمعاملة جميع مواطنيها على قدم المساواة بغض النظر عن الديانة وبذلك صدر مرسوم (1856)
كان علمدار مصطفى باشا من أشد المؤيدين للسلطان سليم الثالث، مع تولي مصطفى الرابع حكم العرش والمتمردين الرجعيين بقيادة كابكجي مصطفى في قيادة العاصمة العثمانيّة
عثمان نوري بك ثم باشا (بالتركية العثمانية: عثمان نوری پاشا، 1832، توكات الإمبراطوريّة العثمانيّة - 4 إلى 5 أبريل (1900)، القسطنطينيّة، الإمبراطورية العثمانية)، المعروف أيضًا باسم غازي عثمان باشا.
تألف فيلق الإنكشاريّة في الأصل من صبية مسيحيين مجندين أصبحوا متعلمين عسكريًا في ظل الإمبراطوريّة العثمانيّة، خلال القرنين الخامس عشر والسادس عشر، أصبحوا يُعرفون بأنهم أكثر الوحدات العسكرية كفاءة وفعالية في أوروبا.
كان أول شكل من أشكال الجيش العثماني هو قوة سلاح الفرسان السهوب الرحل، أنشأه عثمان الأول مؤسس الدولة العثمانيّة
كانت فيلق الإنكشارية مميزًا في الكثير من الأشياء، حيث كانوا يرتدون زيًا فريدًا من نوعه ويتقاضون رواتب منتظمة (بما في ذلك المكافآت) مقابل خدمتهم.
بعد القبض على جعفر باشا (جعفر باشا) وهو أحد أكبر الضباط في الجيش العثماني من قبل سلاح الفرسان الإمبراطوري، استطاعوا أخذ معلومات عن خطة المعركة
محمد الثالث (التركيّة العثمانيّة: محمد ثالث، محمد صاليس؛ التركيّة: الثالث محمد)، وُلد السلطان محمد الثالث في (26 مايو من عام (1566) وتوفي في (22) ديسمبر من عام (1603).
هي معركة وقعت بين الإمبراطورية العثمانية بقيادة بايزيد الثاني وجيش من مملكة كرواتيا، في ذلك الوقت في اتحاد شخصي مع مملكة المجر، في(9) سبتمبر (1493)، في حقل كربافا، وهي جزء من منطقة ليكا في كرواتيا.
كان حصار بليفنا، أو حصار بلفن، معركة كبرى في الحرب الروسيّة التركيّة(1877-1878)، خاضها الجيش المشترك لروسيا ورومانيا ضد الإمبراطوريّة العثمانيّة.
ال معركة رامنيك(التركية: Boze Savaşı)في(22)سبتمبر(1789)وقعت في والاشيا، بالقرب من (رامنيكو سارات) الموجودة الآن الآن في رومانيا، خلال الحرب الروسيّة التركية(1787-1792).
معركة سانت جوتهارد (بالمجريّة:(Szentgotthárdi csata)؛ بالتركية: Saint Gotthard Muharebesi؛ بالألمانية:(Schlacht bei Mogersdorf Schlacht bei St).
كانت هذه المعركة، التي جرت في 16 مايو(1654)، أول سلسلة من المعارك الصعبة داخل مضيق الدردنيل، حيث حاولت البندقية وأحيانًا القوات المسيحيّة الأخرى إبعاد الأتراك عن غزوهم لجزيرة كريت من خلال مهاجمة لهم في وقت مبكر.
كانت معركة الوادي حدثًا مهمًا في تاريخ مولدافيا في العصور الوسطى، وقعت المعركة في الوادي الأبيض (Războieni)، والمعروفة أيضًا باسم (Valea Albă) ومعركة أكديري وتسمى أيضاً بمعركة رازبويني
كانت معركة دوموكوس (باللغة التركية: Dömeke Savaşı) معركة بين الإمبراطوريّة العثمانيّة ومملكة اليونان كانت هذه المعركة جزءًا من الحرب اليونانيّة التركيّة (1897).
كانت الحرب العثمانيّة الصفويّة خلال عامي (1578 – 1590) واحدة من الحروب العديدة بين الخصمين اللدودين المجاورين لبلاد فارس، الدولة الصفويّة والإمبراطوريّة العثمانيّة.
وقد تفاقمت هذه الظروف والإضطرابات بسبب النمو السكاني الكبير خلال القرنين السادس عشر والسابع عشر في الدولة العثمانية، وهو جزء من الارتفاع العام للسكان الذي حدث في معظم أنحاء أوروبا في ذلك الوقت.
كانت معركة نافارينو معركة بحرية خاضت في(20)أكتوبر من عام (1827)، أثناء حرب الاستقلال اليونانيّة(1821-1832).