دراسة تجريبية لبعض العمليات الجيولوجية
تقوم محاولات منذ زمن بعيد أي منذ القرن الماضي لإعادة بناء بعض العمليات التكتونية مخبرياً مثل شكل الطيات والفوالق والتشققات الصخرية
تقوم محاولات منذ زمن بعيد أي منذ القرن الماضي لإعادة بناء بعض العمليات التكتونية مخبرياً مثل شكل الطيات والفوالق والتشققات الصخرية
تقوم الجيولوجيا الهندسية على فهم ودراسة الصفات الهندسية للتربة وللصخور أو معرفة طرق تقسيمها وكيفية وصفها
يظهر العمل الجيولوجي البنائي للبحار في الترسيب داخل البيئات البحرية الضحلة حيث أن عمليات الحت والتعرية تحصل فيها عندما يطغى البحر على اليابسة
تتواجد التراكيب النارية بأشكالٍ متعددة ومختلفة الأحجام، حيث تُعدّ الصخور النارية السبب الذي يتم من خلاله تكون التراكيب النارية، ومن خلال الدراسات الجيولوجية
قام الجيولوجيون بالمحاولة على رسم نموذج يوضح التركيب الداخلي للأرض، حيث يكون متفق مع المعلومات المتوافرة لديهم، ومع أن هذه المعلومات تتزايد باستمرار نتيجة للدراسات الجيوفيزيائية الواسعة وأيضاً بسبب مشاريع الحفر في قاع المحيط لكن التركيب الداخلي للأرض ما زال محدوداً.
تعتبر الصخور أولى اهتمامات الجيولوجي والتي عرفها على أنها الوحدات البنائية الرئيسية التي تتشكل منها القشرة الأرضية وهذه الصخور تتكون من المعادن.
إن المعلومات الجيوفيزيائية التي جمعت من فوق الأحواض المحيطية أثبتت وجود شذوذ جذبي سالب قرب بعض الجزر(island arcs)
تبين من الدراسات والملاحظات السيزمية الحديثة (modern seismic observation) أن سطح الأرض غير ثابت أو مستقر
قام الجيولوجيين بدراسة علم الطبقات ووجدوا أن علم الطبقات هو ذالك العلم الذي يختص بدراسة الطبقات الصخرية والتتابع الطبقي
لا يوجد شيء ثابت في الطبيعة فكل ما هنا وهناك صغير أو كبير لا بد أن يتغير بمرور الزمن، والتغيير السريع الذي يمكننا استدراكه
وجد سميث أن كل وحدة صخرية تحتوي على حفريات تميزها عن الوحدات الأخرى، وتوصل في دراسته إلى أن كل مجموعة من الحفريات تدل على فترة زمنية معينة
إن الرواسب الجيولوجية البحرية كبيرة وتشمل على أقسام كثيرة ومنتشرة في القشرة الأرضية، فتشمل هذه الرواسب على الصخور التي تتكون في المناطق الضحلة
إن من بعض الأهداف التجريبية على المواد الطبيعية تعيين سلوك التبلور الذي يسمح بالتنبؤ بمسالك التبلور المجزأ