الحركات العمودية - التكتونيك في القشرة الأرضية
تعرف الحركات العمودية بأنها تشوهات ضعيفة تؤدي إلى تغيير في بنية الصخر، كما لا يحدث أي تطاول أو تقصير فيه
تعرف الحركات العمودية بأنها تشوهات ضعيفة تؤدي إلى تغيير في بنية الصخر، كما لا يحدث أي تطاول أو تقصير فيه
إن السلاسل الحديثة أو الألبية هي تلك التي تعود لعمر أقل من 200 مليون سنة وبشكل عام أقل من 100 مليون سنة، وهي تتمثل بنطاقات متطاولة واقعة بين بعض الكتل الكبيرة
وبعد تقسيم الزمن الاستراتغرافي إلى نظم حاول العلماء عمل تقسيمات أصغر فأصغر لتساعد كثيراً في دراسات التتابع الصخري للقشرة الأرضية
إن الرواسب الجيولوجية البحرية كبيرة وتشمل على أقسام كثيرة ومنتشرة في القشرة الأرضية، فتشمل هذه الرواسب على الصخور التي تتكون في المناطق الضحلة
تستعمل خرائط السمك لدراسة الانخفاض في وقت الترسيب بالإضافة إلى النمو التركيبي الموضعي أثناء الترسيب
قام الجيولوجيين بتقسم الكائنات الحية التي تعيش في البيئات البحرية إلى كائنات حية قعرية وكائنات حية بلاجية (سابحات، طافيات)
في القرن العشرن أثبت علماء الجيولوجيا بأن الأرض تتحرك وتغير مواقعها أثناء تاريخها الجيولوجي، وأثبتوا أن بحار اليوم ليست نفسها بحار الأحقاب السحيقة
يعتبر علم جيولوجية المياه فرع من فروع علم الأرض التي تم استحداثها وفهمها، وهذا العلم يبحث في دراسة المياه بأنواعها المختلفة
تعرف القشرة الأرضية على أنها الجزء الخارجي الصلب من الأرض والذي يتكون من عناصر مختلفة تشكل الصخور الأرضية
يوجد الكثير من الدراسات التي تناولت موضوع التراكيب الملحية في جميع جوانبها وتكيناتها وتركيبها تكتونياً وصخرياً
إن السبب في وجود هذه الظاهرة يعود إلى وجود جزيئات الطين بشكل خاص عندما تكون الصخور الطينية تتميز بامتلاكها على مسامات صغيرة
إن مرور التيار الكهربائي في الأرض يتم في العادة من خلال الأيونات في حالة وجود محاليل الكتروليتية داخل مسامات الصخور
إن المواد العذبة وما تحتويه من محتوى كيميائي يحتوي على آثار وعناصر معدنية لا يرجع مصدرها إلى تأثير الترسبات المعدنية،
من خلال نظرة الجيولوجيين للكواكب فتبين أن الكواكب تنقسم انقساماً واضحاً إلى مجموعتين وأولها هي الكواكب الصخرية (الشبيهة بالأرض)
تم تقدير زمن الحياة الظاهرة تقريباً 600 مليون عام لغاية وقتنا الحاضر وكانت صخور هذا الزمان تتميز بالأحافير الكثيرة.
إن الطاقة الشمسية تملك دوراً هاماً في العمليات الخارجية والتي هي ذات تأثير على القشرة الأرضية بشكل عام، فإذا أردنا أن نحدد دور الطاقة الشمسية بشكل أهم وأساسي فهو دورها في تبخير الماء من الغلاف المائي ومن ثم يعمل على نقله بصورة بخار ماء باتجاه الأعلى في الغلاف.
وبسبب اهتمام الجيولوجيين بالفلك والفضاء لا بد من دراسة وملاحظة القمر والذي هو تابع لكوكب الأرض خاصةً وأن أغلب الكواكب تملك تابع أو أكثر، وهو من التوابع الفريدة من نوعها ضن المجموعة الشمسية ونظراً لكبر حجم القمر أطلق عليه الجيولوجيين اسم الكوكب الأرضي الصغير.
يُعد القرن التاسع عشر الميلادي تحديداً على أنه عصر ظهور الجيولوجيا الحديثة، كما يعد وضع العمود الجيولوجي أو ما يسمى بسلم الزمن الجيولوجي (سجل الأرض) من أكثر وأهم إنجازات هذه المرحلة، حيث يعد هذا العمود الجيولوجي بأنه الطريقة التي يتم من خلالها تقدير الزمن الجيولوجي.
وتشمل دراسة التغيرات التي حدثت على سطح الأرض من ناحية توزيع المياه ومناطق اليابسة منذ أول نشوء للأرض قبل ما يقرب من 4.6 بليون سنة ولحد الآن، وكذلك دراسة علاقات الأرض بالمجموعة الشمسية والكون، كما يعني هذا القسم بدراسة آثار وبقايا الحياة القديمة على الأرض منذ نشأة الحياة قبل حوالي بليوني سنة وإلى الوقت الحاضر.
لقد كان من بواعث الإغراء تطبيق الطريقة السينمائية على تكوين السلاسل الكبرى الجبلية وذلك بالربط بين حركة البحار مع مراحل الإلتواء المتعاقبة والتي تدين بوجودها إليها، وقد كان هذا الأمر موضع محاولة بالنسبة لجبال الألب الفرنسية في عام 1937، وقد رأينا بالواقع أن الدراسة الدقيقة لسلسلة جبال حتى ولو كانت على قدر من التعقيد تماثل السلسلة الألبية.
يتجه الظن حالياً مع كثير من الاحتمال أن الإنسان قد انبعث من فرع خاص تفرد خلال الأوليغوسين انطلاقاً من جذع مشترك مع القردة شبيهة الشكل بالإنسان، وفي الإيوسين انفصل هذا الفرع ذاته إلى فرعين ثانويين أنتجا من جهة القردة الكبرى الرباعية المستحاثية ومن ناحية أخرى الإنسان القديم والإنسان الإفريقي والإنسان الصيني.
تُعتبر الفلزات أجسام لا عضوية، حيث نجدها في الطبيعة على هيئة حالتين فيزيائيتين تشتركان في مادتيهما، فالحالة التي تتميز بعدم انتظام الذرات هي الحالة الأولى وتسمى الحالة باللابلورية، أما الحالة التي تتميز بوجود ذرات منتظمة الترتيب هي الحالة البلورية
تتكون الماجما عبارة من بلورات معادن وصخور منصهرة بالإضافة إلى غازات مُذابة، حيث قام الجيولوجيين بتصنيف الماجما بالاعتماد على نسبة السيليكا المتواجدة فيها