العلاقة بين الجيولوجيا والتكوينات الجوفية
ترتبط الجيولوجيا والتكوينات الجوفية ارتباطًا وثيقًا، حيث تؤثر العمليات التي تشكل سطح الأرض أيضًا على باطن الأرض.
ترتبط الجيولوجيا والتكوينات الجوفية ارتباطًا وثيقًا، حيث تؤثر العمليات التي تشكل سطح الأرض أيضًا على باطن الأرض.
تلعب الجيولوجيا دورًا أساسيًا في التنمية المستدامة، والتي تسعى إلى تلبية احتياجات الجيل الحالي دون المساس بقدرة الأجيال القادمة على تلبية احتياجاتهم الخاصة.
الجيولوجيا والبيئة هما مجالان مترابطان بشكل وثيق يركز كلاهما على فهم العالم الطبيعي. الجيولوجيا هي دراسة التركيب المادي للأرض وتكوينها وعملياتها
إن كثيراً من الانهدامات يمكن النظر إليها على أنها تقببات كبيرة، لذلك إن عمليات التباعد المولدة للانهدامات تترافق بتشوهات تأخذ أشكال انتكليزات تتشكل بفعل الحركات العمودية
تعرف الحركات العمودية بأنها تشوهات ضعيفة تؤدي إلى تغيير في بنية الصخر، كما لا يحدث أي تطاول أو تقصير فيه
بداية يجب الإشارة إلى أن النسخة الأصلية من الخريطة المرسومة في الحقل والصور الجوية الفضائية بما عليها من ملاحظات وتراكيب مرسومة
يعتبر المسقط المجسم من الأدوات أو الوسائل المهمة التي تستخدم في فرع الجيولوجيا التركيبية لتمثيل بيانات ثلاثية الأبعاد على أوراق ذات بُعدين
الطيات الدسرية (أو كما تسمى بالطيات الدفعية أو الطيات الاندفاعية) والطيات القصية عبارة عن طائفة من الطيات لا تتكون بفعل الضغوط الجانبية التي تؤثر على الصخور
إن السلاسل الحديثة أو الألبية هي تلك التي تعود لعمر أقل من 200 مليون سنة وبشكل عام أقل من 100 مليون سنة، وهي تتمثل بنطاقات متطاولة واقعة بين بعض الكتل الكبيرة
نظراً لأن دراسة الشقوق تعتمد على الطرق الاحصائية يتم استخدام في هذا المجال الاسقاط الستيروغرافي الذي يعتمد على تحديد اتجاه وميل الشقوق
من خلال نظرة الجيولوجيين للكواكب فتبين أن الكواكب تنقسم انقساماً واضحاً إلى مجموعتين وأولها هي الكواكب الصخرية (الشبيهة بالأرض)
تم تقدير زمن الحياة الظاهرة تقريباً 600 مليون عام لغاية وقتنا الحاضر وكانت صخور هذا الزمان تتميز بالأحافير الكثيرة.
إن الطاقة الشمسية تملك دوراً هاماً في العمليات الخارجية والتي هي ذات تأثير على القشرة الأرضية بشكل عام، فإذا أردنا أن نحدد دور الطاقة الشمسية بشكل أهم وأساسي فهو دورها في تبخير الماء من الغلاف المائي ومن ثم يعمل على نقله بصورة بخار ماء باتجاه الأعلى في الغلاف.
إن السبب في وجود هذه الظاهرة يعود إلى وجود جزيئات الطين بشكل خاص عندما تكون الصخور الطينية تتميز بامتلاكها على مسامات صغيرة
إن مرور التيار الكهربائي في الأرض يتم في العادة من خلال الأيونات في حالة وجود محاليل الكتروليتية داخل مسامات الصخور
تُعتبر الفلزات أجسام لا عضوية، حيث نجدها في الطبيعة على هيئة حالتين فيزيائيتين تشتركان في مادتيهما، فالحالة التي تتميز بعدم انتظام الذرات هي الحالة الأولى وتسمى الحالة باللابلورية، أما الحالة التي تتميز بوجود ذرات منتظمة الترتيب هي الحالة البلورية
تتكون الماجما عبارة من بلورات معادن وصخور منصهرة بالإضافة إلى غازات مُذابة، حيث قام الجيولوجيين بتصنيف الماجما بالاعتماد على نسبة السيليكا المتواجدة فيها
وبسبب اهتمام الجيولوجيين بالفلك والفضاء لا بد من دراسة وملاحظة القمر والذي هو تابع لكوكب الأرض خاصةً وأن أغلب الكواكب تملك تابع أو أكثر، وهو من التوابع الفريدة من نوعها ضن المجموعة الشمسية ونظراً لكبر حجم القمر أطلق عليه الجيولوجيين اسم الكوكب الأرضي الصغير.
إن المواد العذبة وما تحتويه من محتوى كيميائي يحتوي على آثار وعناصر معدنية لا يرجع مصدرها إلى تأثير الترسبات المعدنية،
يُعد القرن التاسع عشر الميلادي تحديداً على أنه عصر ظهور الجيولوجيا الحديثة، كما يعد وضع العمود الجيولوجي أو ما يسمى بسلم الزمن الجيولوجي (سجل الأرض) من أكثر وأهم إنجازات هذه المرحلة، حيث يعد هذا العمود الجيولوجي بأنه الطريقة التي يتم من خلالها تقدير الزمن الجيولوجي.
وتشمل دراسة التغيرات التي حدثت على سطح الأرض من ناحية توزيع المياه ومناطق اليابسة منذ أول نشوء للأرض قبل ما يقرب من 4.6 بليون سنة ولحد الآن، وكذلك دراسة علاقات الأرض بالمجموعة الشمسية والكون، كما يعني هذا القسم بدراسة آثار وبقايا الحياة القديمة على الأرض منذ نشأة الحياة قبل حوالي بليوني سنة وإلى الوقت الحاضر.
لقد كان من بواعث الإغراء تطبيق الطريقة السينمائية على تكوين السلاسل الكبرى الجبلية وذلك بالربط بين حركة البحار مع مراحل الإلتواء المتعاقبة والتي تدين بوجودها إليها، وقد كان هذا الأمر موضع محاولة بالنسبة لجبال الألب الفرنسية في عام 1937، وقد رأينا بالواقع أن الدراسة الدقيقة لسلسلة جبال حتى ولو كانت على قدر من التعقيد تماثل السلسلة الألبية.
يتجه الظن حالياً مع كثير من الاحتمال أن الإنسان قد انبعث من فرع خاص تفرد خلال الأوليغوسين انطلاقاً من جذع مشترك مع القردة شبيهة الشكل بالإنسان، وفي الإيوسين انفصل هذا الفرع ذاته إلى فرعين ثانويين أنتجا من جهة القردة الكبرى الرباعية المستحاثية ومن ناحية أخرى الإنسان القديم والإنسان الإفريقي والإنسان الصيني.