الصوت الداخلي والصحة النفسية
المونولوج الداخلي، ويعرف باسم الحوار الداخلي، أو الصوت داخل الرأس، أو الصوت الداخلي، فإن مونولوج الشخص الداخلي هو بسبب آليات دماغية محددة تجعل الشخص يسمع نفسه يتحدث
المونولوج الداخلي، ويعرف باسم الحوار الداخلي، أو الصوت داخل الرأس، أو الصوت الداخلي، فإن مونولوج الشخص الداخلي هو بسبب آليات دماغية محددة تجعل الشخص يسمع نفسه يتحدث
التواصل مع الذات هو حوار داخلي يجعل الشخص يشعر بالرضا عن نفسه، يمكن لأي شخص استخدام الحديث الإيجابي مع النفس للتفكير بتفاؤل والشعور بالدوافع،
أحلام اليقظة ، عندما يتم التعامل معها بنية وعقلانية ، تتجاوز تصورها التقليدي باعتبارها مجرد شكل من أشكال الهروب من الواقع. يصبح أداة قوية للتواصل العميق والحوار الداخلي
الأخطاء الشائعة في الحوار قد تؤدي بعض المشاكل، ثم ينتهي النقاش بخروج الأطراف من دائرة الحوار، مع إحساس الطرفين أنهما يملكان الصواب في المسألة.
يعد تعزيز وظيفة الحوار الناجح من الأمور الأساسية التي لا يمكن التخلي عنها من وجهة نظر المفكرين في الكثير من الاتجاهات.
يساعدنا حوارنا الداخلي، على اتخاذ أكثر القرارات أهمية في حياتنا، كما ويعتبر حورانا الداخلي، مرآة لا يمكننا من خلالها الكذب على أنفسنا، ومن يملك القدرة على إدارة حوار بنّاء مع ذاته بشكل موضوعي ممنهج بعيداً عن العاطفة، ستكون معظم قراراته مبنيّة على أسس حقيقية، وستنخفض الإجابات والقرارات الخاطئة بشكل ملموس.
إنَّ أكثر كلمات مخزوننا اللغوي قوّة وسُلطاناً على أنفسنا، هي تلك الكلمات التي نقولها لأنفسنا ونُصدّقها، إنَّ حديثنا لذاتنا، بما يُسمى بالحوار الداخلي، يُحدّد بنسبةٍ كبيرة مدى انفعالاتنا.
كما أنَّنا نرغب في أن نكون الشخص الذي نفكّر أن نكونه، فنحن أيضاً نتاج ما نقوله ونُحدّث به أنفسنا، فأقوى الكلمات التي يمكننا أن نكرّرها على مسامعنا،