تطور العلاقات العامة ودوافع الاهتمام بها في الخدمة الاجتماعية
العلاقات العامة ظاهرة اجتماعية ولدت بمولد الإنسان ونشأت بالضرورة في كل مجتمع بشري ومع أن العلاقات العامة لا بدّ أن تتطور بتطور المجتمعات.
العلاقات العامة ظاهرة اجتماعية ولدت بمولد الإنسان ونشأت بالضرورة في كل مجتمع بشري ومع أن العلاقات العامة لا بدّ أن تتطور بتطور المجتمعات.
ازدياد كبير في قوة ونفوذ الرأي العام خاصة في المجتمعات الديمقؤاطية، وهذا التطور في تزايد مستمر من عام إلى آخر، فحتى تستمر الحكومات في الحكم لا بدّ من أن ببذل محاولات لكسب ود الجماهير الشعبية.
يعتبر الإرشاد المهني من العمليات الشاملة والمتناسقة التي ترتبط مع العديد من العمليات المهنية الأخرى؛ من أجل الوصول لمراحل متقدمة من التقدُّم بالعمل المهني
تتعدد الحالات التي يمكن أن ينتهي فيها التعامل بين نسق التعامل والممارس العام في الخدمة الاجتماعية أو بين المؤسسة التي يمثلها.
تعتبر الخدمة الاجتماعية الدولية من الممارسة المهنية للخدمة الاجتماعية، حيث تتكون من اتجاهين أو أكثر عن طريق التعاون الدولي.
تعددت العوامل التي حتمت ظهور الخدمة الاجتماعية الدولية وفاعليتها لممارسة المهنة مع القضايا والمشكلات الدولية التي أفرزها المجتمع العالمي
قد لا توجد أو لا تتوافر أنساق الموارد في حياة أنساق التعامل، مثال ذلك، وفاة الأب أو الأم كعائل أو موجه لطفل، وبذا لا يتوفر النسق الخاص بتوفير الرعاية له
اشتدت الحاجة إلى استخدام طرق البحث العلمي المختلفة، للوصول إلى الحقائق التي يبنى عليها المهنيون خططهم وقد اعتبرت ماري ريتشموند البحث إحدى طرق الخدمة الاجتماعية
التعريف الأول: وثيقة تحدد موضوع البحث وأسباب القيام وكيفية إجرائه والنتائج التي تم التوصل إليها ثم الاستخلاصات العامة من النتائج.
يعتبر الإعداد المهني للأخصائي الاجتماعي كباحث من المتطلبات الأساسية لتخريج أخصائيين اجتماعيين من كليات ومعاهد الخدمة الاجتماعية.
إن توفر الجودة في تعليم واستخدام البحث العلمي في دراسات الخدمة الاجتماعية يحقق عدة أهداف
يعتبر استخدام البحث العلمي ضرورة من الضروريات اللازمة لتطوير الإطار المعرفي للمهنة من ناحية وممارستها من ناحية أخرى.
يقوم النوع الكمي على وجهة النظر الكمية أو العددية، وهذا يتجزء إلى التقسيم العددي، وهو رأي الأغلبية ورأي الأقلية، والتقسيم الومني وهو الرأي العام
تستند فلسفة العلاقات العامة على حقيقة علمية مؤكده أن البشر كائن اجتماعي بحياته، لا يمكن أن نبذه عن الآخرين، وقد أكد العديد من البحوث العلمية أن البشر يعجز عن اشباع كافة احتياجاته العديدة البيولوجية والنفسية بنفسه.
أن كلاهما يقوم على قيم أخلاقية، فالرعاية الاجتماعية قيمة أخلاقية استمدت عطائها من القيم الروحية والإنسانية، التي قامت على أساس معاونة الإنسان ﻷخيه الإنسان.
خدمة الفرد، طريقة عملية أي تطبيقية قامت لتحقيق مجموعة من الأهداف تتصل بالفرد والجماعة والمجتمع وتضع لنفسها حدوداً وعلاقات منظمة.
هي عملية تسعى إلى مساعدة الأسر والأفراد، ﻹيجاد كل من القدرة والفرصة لتحيا حياة راضية.
تعتبر الخدمة الاجتماعية مهنة مختصة، تستند على قوانين علمية ومهارية خاصة، تركز على تنمية واستغلال جهود الأفراد والجماعات والتنظيمات الاجتماعية
القاعدة العلمية في الخدمة الاجتماعية بناء متغير بتغير المعارف المتطورة لفهم حقيقة الإنسان.
لقد وضع علماء تنظيم المجتمع في الخدمة الاجتماعية العديد من التعاريف لهذه الطريقة
يمكن أن نحدد أهم المبادئ التي يسترشد بها اﻷخصائي الاجتماعي في عمله مع الجماعات
تصنيف المؤسسات حسب التبعية: تنقسم إلى مؤسسات حكومية، وهي التي تنشئها الدولة وتتولى مسؤولية تمويلها والاطلاع عليها.
في نطاق الخدمة الاجتماعية نجد أن الإدارة تستمد أهميتها من تحديها للمشكلات التي تواجه المجتمع
مع تنوع وتعدد الأغراض والأهداف التي تنشأ من أجلها المؤسسات والأعمال التي تقوم بها تبعاً لذلك، أصبحت إدارة هذه المؤسسات تأخذ نفس مسمى الأعمال التي تقوم بها أو الأهداف المطلوب تحقيقها.
اختلف وجهات النظر والآراء، في تحديد عمليات التخطيط في الخدمة الاجتماعية، من حيث عدد هذه العمليات أو مسمياتها
وهي مصطلح يصف كل العمليات والإجراءات المتفاعلة التي يقوم بها الممارس العام مع مختلف أنساق التعامل لمساعدتهم، مع التأكيد على العدالة الاجتماعية وفردية موقف أنساق التعامل لمساعدتهم
يعتبر الرأي العام بأنه وجهة نظر أغلب الجماعة التي لا يتعداه رأي آخر، وذلك في مدة محددة إزاء قضية تعني الجماعة تدور حولها الحوار صراحةً أو ضمناً في إطار هذه الجماعة
تعتبر الممارسة العامة أحد التطورات الحديثة في ممارسة وتعليم الخدمة الاجتماعية والتي ظهرت في بداية السبعينيات من القرن العشرين وأصبحت تمثل أساساً جوهرياً في تعليم الخدمة الاجتماعية في أغلب دول العالم
هناك عناصر وأبعاد للممارسة العامة للخدمة الاجتماعية، وهذه العناصر متكاملة ومتداخلة في الممارسة العامة عندما يقوم الممارس العام بتقديم الخدمات إلى الأفراد والأسر والجماعات والمنظمات والمجتمعات.
يحكم الباحث العلمي في سلوكياته مجموعة قواعد سلوك مهنية يتعلمها ويدمجها ذاتياً في تصرفاته، وتسهم هذه القواعد في تحديد سلوكياته اتجاه زملائه الباحثين والمبحوثين والمؤسسات التي يعمل بها.