الأسس التي يعتمد عليها المدخل الروحي في الخدمة الاجتماعية
حيث يسعى الفرد لتحقيق النمو، من خلال إمكاناته الطبيعية وبمساعدة بيئته التي تقدم له المساندة والدعم الاجتماعي، فإذا تمت عملية تحقيق الذات
حيث يسعى الفرد لتحقيق النمو، من خلال إمكاناته الطبيعية وبمساعدة بيئته التي تقدم له المساندة والدعم الاجتماعي، فإذا تمت عملية تحقيق الذات
تعتبر مهنة الخدمة الاجتماعية نظام أساسي في أي مجتمع، خاصة وأن لها أسلوبها العلمي في تعاملها مع المشكلات المجتمعية وإحداث التغيير.
العاملين بأجهزة الخدمة الاجتماعية: الجمهور الداخلي لمؤسسات الخدمة الاجتماعية مكون ضروري ورئيسي في نجاح رسالة المؤسسة ووصول الخدمة إلى مستحقيها.
باتت العلاقات العامة قوة كبيرة في المجتمع الجديد ومن أهم العلوم التي لا يستطيع مزاول الخدمة الاجتماعية أن يتغاضوا عنها.
يرجع الباحثون الأصول الأولى لظهور طريقة خدمة تنظيم المجتمع إلى إنجلترا وأمريكا، وذلك في الربع الأخير من القرن التاشع عشر لمواجهة المشكلات التي ترتبت على الثورة الصناعية.
العملية الأولى: الدراسة الاجتماعية، وتتمثل في معرفة كل ما يتصل بالأعضاء من معلومات، ويستخدم أخصائي الجماعة في ذلك مجموعة من الأدوات أهمها: الملاحظة
لا يمكن أن تقوم طريقة عملية بدون أن يكون لها هدف واضح، وخدمة الجماعة كإحدى الطرق المهنية للخدمة الاجتماعية تسعى لتحقيق هدف ثلاثي.
أنها إحدى طرق مهنة الخدمة الاجتماعية، التي تستند على المعرفة العلمية مع ضرورة فهم هذه المعرفة، حتى يمكن الاستفادة منها
إن الموقف الذي يعاني منه العميل يتركب من جانبين أحدهما الجانب الذاتي، تتضمن في العوامل الجسمية والعقلية والنفسية، والجانب الآخر هو البيئة الاجتماعية.
تعتبر عملية التقدير جزءاً من عملية شاملة، تعتمد على كم من المعلومات، التي تتكون منها الجوانب الاجتماعية والنفسية والفيزيقية والاقتصادية والسياسية والروحية.
يفضل توضيح مفهوم الخدمة الاجتماعية بمجموعة من العناصر التي توجه الأكاديميين والممارسين، وتعتبر في مجموعها تعريفاً إجرائياً.
يجب أن نبيّن بعض التعريفات الخاصة بالخدمة الاجتماعية، والشروط التي ينبغي أن تتوافر في التعريف الجيد، حتى نستطيع أن نفهم مدى توافر هذه الشروط في التعاريف.
يعرف الإعداد المهني للأخصائي الاجتماعي بأنه: الاننتقاء الأنسب للعناصر السليمة، لدراسة الخدمة الاجتماعية وإعطائهم الاستطاعة والمهارة.
السلوك الشخصي للأخصائي الاجتماعي: وذلك من خلال التمسك بآداب المجتمع، حيث ينبغي أن يتمسك الأخصائي الاجتماعي بالمبادئ الرفيعة للسلوك الشخصي الملائم.
تتكوّن لكل مهنة استجابة لاحتياجات مجتمعية، لذلك فلا بد أن يكون لكل مهنة غايات أو وظائف معينة تكوّنت المهنة، لكي تؤديها في المجتمع.
حاول كثير من دارسي ظاهرة الرأي العام وضع خصائص كاملة للظاهرة من واقع دراساتهم لها وأبحاثهم حولها
تظهر أهمية العلاقات العامة في أن المنشآت الصناعية تنشأ الكثير من السلع التي تهدف إلى إيصالها إلى أيدي المشترين والمستهلكين.
للإدارة علاقة مباشرة بالخدمة الاجتماعية، ولها دور أساس في كافّة المؤسَّسات لا سيما التي تتناول عمليات خدمة الفرد وخدمة الجماعة وتنظيم المجتمع،
أن يكون لدى الممارس الانتباه في التعامل مع أنساق العملاء ومراعاة التنوع الروحي والديني والمعتقدات المختلفة مما يسهم في التنمية الروحية للعميل
قدرة الممارس على تقدير الحاضر مع العميل في كل موقف من مواقف التعامل خاصة فيما يتعلق بالجوانب الروحانية والدينية.
تعريف الخدمة الاجتماعية الدولية: هي ترويج تعليم وممارسة الخدمة الاجتماعية عالمياً ومحلياً، بغرض بناء مهنة دولية متكاملة بشكل حقيقي يعكس قدرة الخدمة الاجتماعية في الاستجابة بشكل ملائم وفعال.
الاهتمام بالإعداد المهني للأخصائي ليكون أكثر نشاطاً ليمارس دوره في إطار منهج دراسي دولي يقدم فيه منهج يعكس الطبيعة العالمية للخدمة الاجتماعية.
تعتبر الخدمة الاجتماعية اليوم مهنة دولية بل وعالمية بشكل أو بآخر، حيث يتم ممارستها في أغلب دول العالم وإن كانت تختلف في أساليب ممارستها.
ركزت الكتابات التي تناولت العلاقات العامة من زاوية مهنة الخدمة الاجتماعية على أنه من الممكن تحديد أهداف العلاقات العامة
تساهم العلاقات العامة في إنشاء السمعة الحسنة للمؤسسة في عقول العملاء ودعم الثقة بمنتجاتها وخدماتها، ويعد هذا الجهد أمر لازم لنجاح المؤسسة وللبيع الناجح، بمعنى أن العلاقات العامة تقوم بدور هام في الحصول على العملاء ورضاهم الذي يظهر بالطريقة
توصل علماء النفس الاجتماعي إلى خصائص للجماهير تقوم بمساندة أجهزة العلاقات العامة عند قيامها بدراسة الجماهير من أجل الوصول إلى غايتها ومن هذه الخصائص:
الثقافة والتعليم: يؤثر التراث الثقافي والثقافة بجانبيها المادي والمعنوي وتؤثر العادات والتقاليد والآداب والقيم والتاريخ وأنماط السلوك ونظام التشئة الاجتماعية والتعليم
التفاعلية في العلاقات العامة في الخدمة الاجتماعية: وتطلق هذه الخاصية على المستوى التي يكون فيها للمساهمين في عملية الاتصال وتبادل المعلومات تأثيراً على مكانة الآخرين
إن التعاقد ضرورة لاشتراك نسق التعامل في عمليات مواجهة الموقف ووسيلة للتخفيف من عدم مشاركته في القيام بدوره خاصة.
في الوقت الذي يدخل فيه الممارس العام ونسق التعامل مرحلة الاتفاق أو التعاقد في المؤسسة، فإنهما يتفقان على أن هذه المؤسسة هي المكان المناسب لعملية المساعدة.