الخلافة الأموية

أصبحت صقلية مدينة من إمارة الأغالبة، مع حكومة واقتصاد عاملين، مع الاهتمام المتجدد بالجزيرة

بحلول عام (743)، كانت الثورة البربرية الأمازيغية قد انتهت، مع المحاولات الفاشلة للاستيلاء على القيروان والمدن الكبرى الأخرى

هو السمح بن مالك الخولاني من قبيلة خولان، استعمله عمر بن عبد العزيز علىولاية الأندلس عام  100 وحتى 102 للهجرة، كان السبب في تولّي السمح بن مالك حكم الأندلس حادث لم ينساه عمر

هو الحر بن عبد الرحمن الثقفي، الذي أصبح في وقت قصير الوالي الأموي على إقليم الأندلس عام 716 ميلادي، كان والي لموسى بن نصير حاكم شمال أفريقيا الذي قام بقيادة الجيوش في معركة القوط

هو حسّان بن النعمان بن عديّ بن بكر بن مغيث بن عمرو بن مزيقيا بن عامر بن الأزد، جاء حسان بن النعمان إلى الحياة في الشام ودخل إلى الإسلام خلال الفتوحات الإسلامية إلى الشام مع أسرته

هير بن قيس البلوي من قبيلة بيلي، قام زهير البلوي بالمشاركة في فتح مصر التي كانت تحت ولاية عمرو بن العاص، بعد ذلك قام عقبة بن نافع بوضعه على القيروان بعد أن قام يزيد بن معاوية بإرجاعه

دخل أبو المهاجر دينار إلى المغرب الأوسط وكانت مدينة بسكرة المركز الأساسي والقاعدة لأعماله، بعد ذلك ذهب نحو باقي الربوع وعبر من الجنوب من الأوراس إلى ميلة، بعد دفاع بيزنطي قوي استطاع

كان آخر أبناء الخليفة عبد الملك بن مروان الذي أصبح خليفة هو هشام بن عبد الملك(724-743).

كان قرّة بن شريك العبسي من الولاة العادلين في تقدير الضرائب الموجوبة على جميع الأفراد، كما أنه كان يسهّل على الناس الاتصال به كي يسمع ما يقولون إذا كانت لديهم شكاوي وكان من الإداريين الممتازين

و عبد الرحمن بن عتبة ابن إياس بن الحارث بن عبد أسد بن جحدم بن عمرو ابن عائش بن ضرب الحارث بن فهر، استلم عبد الرحمن بن عتبة ولاية مصر في عهد عبد الله بن الزبير عام 64 هجري،

مسلمة بن مُخلَّد بن الصّامت بن نِيار بن لوذان بن عبد وُدّ بن زيد بن ثعلبة ابن الخزرج بن سَاعِدة بن كعب بن الخزرج الأَنصاري الخزرجي الساعدي، يُلقّب مسلمة بن مُخَلَّد الزرقي وكنيته أبو سعيد،

هو معاوية بن حديج بن جفنة بن قتيرة التجيبي الكندي وكنيته أبو نعبم، هو أحد القادة العسكريين وأحد حلفاء بني أمية، كما أنه من صحابة رسول الله وشارك في فتح مصر

هو عقبة بن عامر بن عبس بن مالك الجهني، من صحابة رسول الله، كان من الأُمراء والكتّاب والشعراء والفقهاء، شارك في الفتوحات الشامية ثمّ شهد الفتوحات المصرية برفقة عمرو بن العاص

هو أبو المثنى الحوثرة بن سهيل بن العجلان بن سهيل بن كعب بن عامر بن عمر بن رباح بن عبد الله بن عبد بن فراض بن باهلة، وينتهي نسب باهلة إلى معن بن مالك بن أعصر بن سعد بن قيس عيلان

حفص بن الوليد بن سيف بن عبد الله بن الحارث بن جبل بن كليب بن عوف بن معاهر بن عمرو بن زيد بن مالك بن زيد بن الحارث بن عمرو بن حجر بن قيس بن كعب بن سهل بن زيد بن حضرموت،

هو حنظلة بن صفوان الكلبي بن تويل بن بشر بن حنظلة بن علقمة بن شرحبيل بن عرين بن أبي جابر بن زهير الكلبي، هو أحد وجهاء الدولة الأموية في المغرب ومصر في خلافة هشام بن عبد الملك،

الخلافة الأموية (661-750 م) كانت الخلافة الأموية، ثاني الخلافات الرئيسية الأربعة التي تم تأسيسها بعد وفاة النبي محمد

عندما عين معاوية ابنه يزيد الأول خلفًا له وطالب القادة بالاعتراف بذلك من خلال حلف اليمين، رفض الزبير بالإعتراف بنجله خليفة له.

قامت الدولة الأموية على ركيزة أساسية تتمثل بالتمايز العربي، وفي الوقت نفسه انتشرت الدعوة الإسلامية لأفق واسع، وشملت االعرب وغير العرب من أجناس وأعراق مختلفة

وقعت معركة ممس عام (688) في مدينة برقة بين القوات العربية الإسلامية التابعة للخلافة الأموية والأمازيغ

كان معاوية بن أبي سفيان من الصحابة في عهد النبي محمد علية الصلاة والسلام وكان يلازم النبي في حياته