الرسالة

وهي عبارة عن عمل فني يعرض المفهوم الذي يقوم عليه مضمون الإعلان وبعض الإعلانات تستخدم الخيال في التصوير كعناصر فنية في الرسالة المرئية.

المنظّمات لا تأخذ بالتخطيط بعيد المدى بشكل عام والتخطيط الاستراتيجي بشكل خاص، وتقوم بتناول بعض الجوانب التخطيطية التي تفرضها طبيعة عمل الخطة مثل الخطة الإنتاجية السنوية والخطة الماليى.

الرسالة الاستراتيجية تحتوي على مجموعة كبيرة من المكونات الرئيسية التي من المفروض أت تتوافر فيها حتى تصبح رسالة استراتيجية جيدة. ولا يشترط أـ تتواجد كل العناصر التالية هذا يعتمد على طبيعة عملها. 

الرسالة هي نصاً نثرياً يتم توجيهه لأشخاص معينين إما بشكل عام أو بشكل خاص، فلا يستطيع الإنسان التواصل مع غيره إلا بطريقة إيصال المعلومات أو الأفكار أو الخواطر.

ويُعتبر هذا الجزء هو العمل الأساسي للكاتب في العلاقات العامة وهو يحتاج إلى خبراته ويتضمن جسم الإعلان وعنوانه وهذا يعني أنه الجزء الأساسي في الرسالة اللفظية للإعلان.

الرسالة الاستراتيجية هي نتائج الرؤية لما تسعى المنظّمة إليه في المستقبل، التي من خلالها يتم تحديد الأهداف التي تهتم بتحقيقها، تتلائم مع نتائج تحليل (SWOT)

يوجد العديد من العوامل التي تؤثر على المخطط الاستراتيجي عند إعداد الرسالة الاستراتيجية للمنظّمة، ويجب أن يقوم المخطط الاستراتيجي بمراعتها.

تعدّدت فنون النثر العربي في الأندلس، فتناول الأندلسيون ما كان معروفاً في المشرق من خطب ورسائل ومناظرات ومقامات، وزادوا عليها بعض ما أملته ظروف حياتهم وبيئاتهم، وقد شاع فيهم تصنيف كتب برامج العلماء، التي تضمنت ذكر شيوخهم ومروياتهم وإجازاتهم، وكان للكتاب مزية الجمع بين النثر والشعر والإجادة فيهما.

من المؤكد أن الرسالة فن من أهم الفنون الأدبية، والإرسال يعني النقل لكن بطريقة معينة، واختلفت طرق إرسال الرسائل،

إن الشخص المتعلم طبعه مدني، وهذا يعني أنه لا يقدر على العيش بمفرده أو منعزل عن الآخرين، ويحتاج إلى التعاون والاتصال والتواصل مع الآخرين

الرؤية الرسالة والقيم مترابطات مع بعضهما البعض؛ لأن الرؤية هي التي تمثل الهدف والرسالة هي التي تعبر عن الهدف والقيم هي الأنظمة التي يجب إتباعها عند تطبيق الأهداف. 

الرسالة هي ناتج لواقع المنظّمة في الوقت الحالي وتطلعاتها التي تسعى لها في المستقبل، فلا يمكن أن تبقى ثابتة دون القيام بأي تغيير عليها بسبب المستجدات التي قد تحدث.

والرسالة الاستراتيجية هي نتائج الرؤية لما تسعى المنظّمة إليه في المستقبل، التي من خلالها يتم تحديد الأهداف التي تهتم بتحقيقها، انسجاماً مع نتائج تحليل (SWOT)

لإعلان: إنّ الإعلان مُهم جداً في الوقت الراهن، للأنشطة الاقتصادية والصناعية وحتى الخيرية، وذلك لضمان الاستمرار في العمل، والحصول على التمويل والدعم الازم للاستمرار، وأصبح العمل الإعلاني متطوراً للغاية، بسبب التكنولوجيا الحديثة وتأثيراتها على المُجتمع والأنشطة اليومية، ومع ذلك لإإنّ العمل الإعلاني قديم واتخذ أشكالاً بدائية، تطورت حتى وصلت للنماذج الحالية.