ألعاب القوى للمعاقين حركيا
تعد رياضة ألعاب القوى من الرياضات الشاملة والمتكاملة في تربية الرياضي، حيث تتعدى فائدتها للفرد إلى التنمية المهارية والنفسية والأخلاقية والعقلية من خلال برامج ومناهج التربية الرياضية المدرسية بمراحلها المختلفة.
تعد رياضة ألعاب القوى من الرياضات الشاملة والمتكاملة في تربية الرياضي، حيث تتعدى فائدتها للفرد إلى التنمية المهارية والنفسية والأخلاقية والعقلية من خلال برامج ومناهج التربية الرياضية المدرسية بمراحلها المختلفة.
هناك أسس وعوامل يجب على المدرب اتباعها عند العمل على تدريب الرياضيين المعاقين عقلياً؛ وذلك من أجل أن تلائمهم كافة الطرق التدريبية المختارة.
يجب على المدربين المختصين بتدريب الرياضيين من ذوي الاحتياجات الخاصة الحرص على التأكد من مطابقة مواصفات الكرسي للمواصفات الدولية؛ وذلك لأن هذه المواصفات تكون ملائمة للاعبين وتناسبهم أثناء المنافسات أو التدريب.
يجب على المدرب الحرص على وضع احتياطات تعمل على حماية اللاعب المكفوف عند البدء في ممارسة الأنشطة البدنية، حيث أن مثل هذه الأمور يجب على المدرب التخطيط لها مسبقاً.
هناك اعتبارات معينة يجب على المدرب الأخذ بها عند العمل على تدريب اللاعبين من ذوي الإعاقة البصرية، حيث أن هذه الاستراتيجيات مهمة للمدرب واللاعب في كافة الأحوال.
هناك أنشطة بدنية يترتب على اللاعب تضمينها في البرنامج التدريبي، حيث أن هذه الأنشطة تلائم اللاعبين ذوي الاحتياجات الخاصة من كافة النواحي وتعمل على إكسابهم العديد من الفوائد.
هناك أمور وترتيبات معينة يجب على اللاعب من ذوي الاحتياجات اتباعها أثناء الوجود في منافسات عالمية، كما أن هذه التجهيزات يجب أن تكون مجهزة ومهيأة مسبقاً لتناسب رياضات المعاقين.
تعمل الأنشطة الرياضية على إكساب العديد من الرياضيين المصابين بالشلل العديد من الفوائد، حيث يجب على المدرب اتباع برنامج تدريبي خاص بهم.
هناك ألعاب أولمبية يعمل اللاعب من ذوي الاحتياجات الخاصة على لعبها في المنافسات الرياضية، حيث أن هذه الألعاب هي الألعاب المسموح للاعب لعبها.
الرياضيون هم قلب الأولمبياد الخاص وهم أطفال وبالغون من ذوي الإعاقات الذهنية من جميع أنحاء العالم، كما إنهم يجدون النجاح والفرح والصداقة كجزء من المجتمع العالمي.