علامات الحب الحقيقي بين الزوجين
الحب من أصدق الاحاسيس الذي يولد بها الإنسان، ولا يكون فقط بين المتزوجين بل بين أب وابنه أو اخ أو صديق وغير ذلك،
الحب من أصدق الاحاسيس الذي يولد بها الإنسان، ولا يكون فقط بين المتزوجين بل بين أب وابنه أو اخ أو صديق وغير ذلك،
العلاقة الزوجية واحدة من أكثر العلاقات إصابة بالروتين اليومي والملل، من السهل أن تكون زوجة، لكن من الصعب أن تصل مرحلة العلاقة نحو الصداقة
يتعرض الرّجل للكثير من الخلافات أثناء حياته الزوجية نظرًا لكونه غير مبالي ولا يسأل ولا يتحمل الأعباء والمسؤوليات المنزلية
يوجد لدى الإنسان الكثير من الأحاسيس العميقة في داخله والتي يحتاج للتكلم بها وإثباتها عندما يعثر على الشريك المُناسب،
العلاقة الزوجية عبر الإنترنت هي علاقة طويلة المدى أي أنه لا يوجد تواصل حقيقي بينهما، وإجراء تفاصيل الحياة اليوميّة مثل إعداد الطعام
ترتكز العلاقة الزوجية الصحيحة التي من واجب كلا الطرفين أن يؤدي كل واجباته المفروضه عليه، ويحصل على حقوقه جميعها دون أي نقص
يوجد العديد من الدلالات والتصرفات التي قد تصبح إثباتًا على الأحاسيس والمشاعر التي يكنّها الزوج لزوجته،
تتطلب مهارة التقبل من الزوج والزوجة تقبل بعضهما الأخر طوعاً ومن غير أي شروط وذلك بسبب المحبة الموجودة بينهما على الرغم من وجود اختلاف في الأفكار.
الحاجة إلى الانتماء: حيث انه يمنح التواصل في الزواج بين الزوج والزوجة، بشعور التقبل إلى مجموعة معينة من الأفراد.
يحدث بسبب الصراع بين الزوجين العديد من النتائج السلوكية والانفعالية، التي يتأثر بها كل من الزوج والزوجة بشكل سلبي.
يعتبر وجود صراع أمر مؤلم لكل من الزوج والزوجة، حيث أنهما يقوما بالعديد من السلوكات المؤذية نحو بعضهم البعض.
يحقق بيئة ملائمة من السكينة والراحة، حيث يعتبر الزواج وسيلة لتحقيق الاستقرار النفسي بين الزوج والزوجة.
يُعَد الزواج من أقدم الأعراف التي يعرفها الناس، فهو موجود من سالف العصور إلى يومنا هذا، يحقق الزواج الكثير من الفوائد للأعضاء والمجتمع.
هناك عدة عوامل تسبب الخيانة الزوجية، ومع ذلك يقرر بعض الأزواج الالتزام بزواجهما وعدم خيانة بعضهما الآخر بغض النظر عما يحصل،
إنّ كثير من الأزواج يقومون ببعض الأفعال والتصرفات التي تدمر الحب بينهما وتضر حياتهما الزوجية فإن افتقدا مثلاً لمبادئ الاحترام في علاقتهما
الاعتذار هو الطريقة الأولى لمصالحة الطرف الآخر عند اهانته وجرحه والتحدث معه بطريقة سيئة، وبطبيعة الحال يحتاج الزواج الناجح وجود زوجين لديهم المقدرة على تقديم التسامح
يرغب الزوجين بشكل دائم لكسب حياة جميلة وناجحة مليئة بالحب والسعادة والآمان، إضافةً للعمل على تطوير علاقتهما وتقويتها مع فترة من الزمن،
هناك من الواجبات الزوجية ما تسير بشكل صعب بالنسبة للرجال في التعبير عن أحاسيسهم والتكلم بها، هناك الكثير من النساء يعانين من هذه المشكلة.
تحدث المشاحنات السيئة والمشكلات على تواصل بين الزوجين؛ بسبب اختلاف الشخصية والطبيعة والمبادئ بينهما،
يعتمد مدى نجاح مهارة إعادة البناء المعرفي على ملاحظة الكلام السلبي الموجه نحو الذات والقيام باستبداله بكلام أكثر إيجابية.
يُعد أساس العلاج السلوكي المعرفي هو أن يستبدل الأفراد أفكارهم وأحكامهم التي ينتج عنها اضطرابات في شخصيتهم إلى أفكار أخرى تمكنه من التكيف.
الاتصال بين الأزواج له دور مهم في ثبات الحياة الزوجية وازدهارها، وهو من الأشياء المهمة التي يجب أن يقوم الزوجين إلى توفيرها مع الوقت
يُعتبر إعمار الزواج الناجح من الأشياء التي تأخذ وقت كبير، بإعتبار لوجود بعض من التفاوت والتباين بين الرجل والمرأة من حيث الصفات والشخصية والتصرفات وأسلوب التفكير،
الكثير من الزوجات قي أول الزواج لا يعرفن طريقة التصرف مع ازواجهم بطريقة صحيحة لبقة دون أن يسببن إحراجهم أمام الناس،
الحب والعواطف الإيجابية هما عنصران أساسيان في الزواج الناجح. إنهما يمنحان الشريكين القوة والسعادة لمواجهة تحديات الحياة
باستخدام هذه الاستراتيجيات، يمكن للأفراد الزوجين تعزيز صحتهم النفسية وتعزيز علاقتهما ببعضهما البعض
يقوم المعالجون الأسريون بتشجيع أعضاء العائلة على الاستبصار وإدراك مشاعرهم وأفكارهم، وأساس هذه الأفكار والمشاعر، كما يهتمون في نفس الوقت بتقديم أسئلة يتمكنوا من خلال