حجة الوداع
بعد أن أتم النبي محمد صلى الله عليه وسلم أعمال الدعوة الإسلامية، وإبلاغ رسالة دين الإسلام ونشرها،
بعد أن أتم النبي محمد صلى الله عليه وسلم أعمال الدعوة الإسلامية، وإبلاغ رسالة دين الإسلام ونشرها،
بعد أن تجهز النبي محمد صلى الله عليه وسلم للخروج لمكة المكرمة، واصل نبينا الكريم سيره حتى كان على مقربة من مكة المكرمة.
بعد المعارك الدائبة والمستمرة التي عاشها وخاضها النبي محمد صلى الله عليه وسلم لمدة أكثر من عشرين عاماً،
كانت بداية الدعوة الإسلامية صعبة جداً على النبي ومن معه من الصحابة الكرام في ظل الظروف التي مرة بها هذه الدعوة من انتقادات من العديد من الكفار والمنافقين، خصوصاً من أهل مكة وقبيلة قريش.
توالت الوفود بالقدوم إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وقد قدمت العديد من الوفود، ومن هذه الوفود كان وفد طيء.
توالت الوفود بالقدوم إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وقد قدمت العديد من الوفود، ومن هذه الوفود وفد تجيب.
جاء العديد من الوفود إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وكان من تلك الوفود وفد عامر بن صعصعة.
روى الصحابي أنس بن مالك رضي الله: "أن المسلمين بينما كانوا في صلاة الفجر وذلك في يوم الإثنين وكان أبو بكر الصديق يصلي بالمسلمين لم يفجأهم إلا أن قام رسول الله صلى الله عليه وسلم كشف وأزاح السترة في حجرة السيدة عائشة رضي الله عنها"
وفي يوم السبت أو في يوم الأحد وجد النّبي محمد صلى الله عليه وسلم في نفسه خفة ( قادر على التحمل ويحمل بعض الرشاقة).
عندما تكاملت الدعوة الإسلامية وشارفت على إتمام نشر الرسالة الصحيحة، وكان الدين الإسلامي قد سيطر على الموقف بشكل كامل،
هو كتاب أرسله النبي لأهل الطائف وبشكل مخصص لقبيلة ثقيف الذين كانوا يكمنون هناك، وأرسله النبي لهم بعد أن أعلن الوفد القادم من قبيلة ثقيف دخوله في دين الله الأسلام.
كان عظمة وكبرياء دولة الرومان (دولة الروم) قد جعلها تأبى حق الحياة على كل من دخل في دين الله الإسلام ومن آمن بالله ورسوله الكريم
وأقام النبي محمد صلى الله عليه وسلم أيام التشريق في منى حيث كان النبي عليه الصلاة والسلام يؤدي المناسك ويعلم الشرائع، ويذكر الله تعالى، ويقيم النبي عليه الصلاة والسلام سنن الهدي من ملة سيدنا إبراهيم عليه السلام، وقام بمحي آثار الشرك وكل معالمها.
خطب النبي محمد صلى الله عليه وسلم في يوم النحر وذلك في العاشر من شهر ذي الحجة أيضاً حين ارتفع الضحى،
وبعد أن انتهى النبي محمد صلى الله عليه وسلم من إلقاء الخطبة نزل على النبي قوله تعالى: ( حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلَامِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ دِينِكُمْ فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ )
كان النبي محمد صلى الله عليه وسلم قبل أن يأتيه أحد الوفود قد رأى في المنام أنه أتي بخزائن الأرض، فوقع في يدي النبي سواران من ذهب
كان قدوم وفد بني حنيفة في السنة التاسعة من الهجرة النبوية الشريفة، وكان الوفد يتضمن سبعة عشر رجلا،
نجران هي كلمة تلفظ بفتح النون وسكون حرف الجيم، ونجران هي بلد كبير على سبع مراحل من مكة المكرمة، من جهة اليمن، حيث كان يشتمل هذا البلد على عدد ثلاث وسبعين قرية، بمسير يوم كامل للراكب السريع
توالت الوفود بالقدوم إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وفي السنة التاسعة للهجرة النبوية الشريفة قدمت العديد من الوفود، ومن هذه الوفود وفد بني فزارة.
جاء وفد همدان في السنة التاسعة للهجرة النبوية الشريفة، وكان ذلك بعد مرجع النبي محمد صلى الله عليه وسلم من غزوة تبوك.
عد أن عاد النبي محمد صلى الله عليه وسلم النبي صلى الله عليه وسلم من غزوة تبوك قدم كتاب ملوك حمير.
وبعد أن وافق النبي محمد شرط وفد ثقيف بأن يقوم النبي بهدم اللات وليس ثقيف كتب النبي محمد صلى الله عليه وسلم لهم كتابا، وأمر النبي عليهم عثمان بن أبي العاص الثقفي، لأن عثمان كان أحرصهم على التفقه في دين الإسلام وتعلم الدين الصحيح والقرآن الكريم.
كان قدوم وفد ثقيف في شهر رمضان المبارك من السنة التاسعة للهجرة النبوية الشريفة، وكان ذلك بعد رجوع رسول الله صلى الله عليه وسلم من غزوة تبوك،
توالت الوفود بالقدوم إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وفي السنة التاسعة للهجرة النبوية الشريفة قدمت العديد من الوفود، ومن هذه الوفود وفد بلىّ.
وفي شهر رمضان المبارك بعث النّبي الكريم محمد عليه الصلاة والسلام سيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه ومعه جمع إلى بني مذْحِج،
في شهر ربيع الآخر من السَنَة العاشرة للهجرة النّبوية الشريفة بعث النّبي محمد عليهِ الصلاةُ والسّلام الصحابي الجليل خالد بن الوليد رضي الله عنه في جمع لبني عبد المَدَان في نجران من أرض في اليمن.
جاء العديدُ من الوفود إلى النّبي محمد صلى الله عليه وسلم، وكان من تلك الوفود وفد بني سعد بن هذيم، وقد جاء ذلك الوفد في السَّنَةِ العاشرة للهجرة النّبوية الشريفة.
ولد خير الخلق والمرسلين رسول الله صلى الله عليه وسلم في الثامن من شهر ربيع الأول وذلك من عام الفيل في السنة الثالثة والخمسين قبل الهجرة النبوية في مكة المكرمة،
الصحابيّات الكرام رضوان الله عليهن هنّ المؤمنات الصالحات، وهنَّ المؤمنات القانتات، وهنَّ النساء العابدات اللواتي استطعن أن يحملن أمانة الدعوة إلى الله سبحانه وتعالى
من بعض صفات أمهات المؤمنين رضوان الله عليهم زوجات الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم.