صور من حرص سيدنا محمد على أمته
كانت سيرة رسول الله محمد صلّى الله وسلم أعظم وأكبر طريق لمن كان يُريد التربية الصحيحة والسليمة للأمم إن كانوا أفرادًا أو حتى جماعاتٍ
كانت سيرة رسول الله محمد صلّى الله وسلم أعظم وأكبر طريق لمن كان يُريد التربية الصحيحة والسليمة للأمم إن كانوا أفرادًا أو حتى جماعاتٍ
كانت سيرة رسول الله محمد صلَّى الله وسلم أعظم وأكبر طريق لمن كان يُريد التربية الصحيحة والسليمة للأمم إن كانوا أفراداً أو حتى جماعاتٍ،
بعث الله سبحانه وتعالى نَبِيَّه سيدنا محمد صلّى الله عليه وسلم إلى كل البشرية حتى بشيرًا ونذيرً لهم، وقد أَيَّده الله سبحانه تعالى بالمعجزات والتي تدل على صدقه عليه الصلاة والسلام.
وفي يوم الأربعاء والذي كان قبل خمسة أيام من وفاة سيد الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، اتقدت ( اشتدت) حرارة العلة (مرض مجهول الأصل أو السَّبب ) في بدن النّبي (جسمه)،
في اليوم الثامن والعشرين أو التاسع والعشرين ولكن من شهر صفر من السَنَةِ الحاديةَ عشر للهجرة النّبوية الشريفة وكان ذلك في يوم الإثنين حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم جنازة في البقيع.
عندما هاجر النّبي الكريم صلّى الله عليه وسلم هو وصاحبه سيدنا أبو بكر الصديق في قصة الهجرة المشهورة إلى المدينة المنورة.
عقد الرسول محمد صلّى الله عليه وسلم صلح الحديبية مع كفار قريش وذلك في العام السادس من الهجرة النّبوية الشريفة.
هي أم المؤمنين السيدة "زينب بنت خزيمة الحارث بن عبد الله بن عمرو بن عبد مناف بن هلال بن عامر بن صعصعة الهلالية"،
إنَّ لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلّى الله عليه وسلم، لأنَّ الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الكريمة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام،
لقد كانت هناك العديد من الفضائل العظيمة للنبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم وهي التي منحها الله له،
من دلائل الصِّدق على أنَّ الرسول محمد صلّى الله عليه وسلم مرْسَل من عند الله سبحانه وتعالى هو أنَّ النّبي الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم كان زاهدًا في حياته عليه الصلاة والسلام
نَّ لرسولنا الكريم محمد صلوات الله وسلامه عليه العديد والكثير من الأعمال الكبرى والتي يتمَثَّل فيها نجاحه عليه الصلاة والسلام، ومن هذه الأعمال:
كانت بداية الدعوة الإسلامية صعبة جداً على النبي ومن معه من الصحابة الكرام في ظل الظروف التي مرة بها هذه الدعوة من انتقادات من العديد من الكفار والمنافقين، خصوصاً من أهل مكة وقبيلة قريش.
توالت الوفود بالقدوم إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وقد قدمت العديد من الوفود، ومن هذه الوفود كان وفد طيء.
جاء العديدُ من الوفود إلى النّبي محمد صلى الله عليه وسلم، وكان من تلك الوفود وفد كندة، وقد جاء ذلك الوفد في السَنَةِ العاشرة للهجرة النّبوية الشريفة.
كان قدوم وفد بني حنيفة في السنة التاسعة من الهجرة النبوية الشريفة، وكان الوفد يتضمن سبعة عشر رجلا،
وعندما عاد رسول اللْه صلى الله عليه وسلم بعد رفع الحصار عن الطائف أقام النبي بالجعرانة عشرة ليالي لم يقم فيها بتقسيم الغنائم طمعاً بأن تأتي إليه الوفود للمبايعة.
بعد أن أخذ النبي محمد صلى الله عليه وسلم بمشورة الصحابي عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه أن يعود الجيش من تبوك بعد أن تفرق الجيش الرومي عندما سمعوا بقدوم جيش المسلمين أمر حينها النبي الجيش الإسلامي بالرجوع والعودة إلى المدينة المنورة.
وعندما جاء اليوم الثاني من يوم فتح مكة المكرمة قام رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم يخاطب الناس في مكة.
عندما فتح رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم مكة المكرمة وبعد ذلك فرغ من تبوك، دخلت في الإسلام حينها قبيلة ثقيف وبايعت النبي، ضربت وجاءت إلى النبي وفود العرب من كل وجه ومن كل مكان، وكان من تلك الوفود وفد هوازن.
كانت تأتي العديد من الأنباء والاخبار إلى المسلمين عن جيش الرومان العظيم والكبير،
وكانت غزوة تبوك في شهر رجب من السنة التاسعة للهجرة النبوية الشريفة.
بعد أن هرب الأعداء في غزوة حنين، وهربت كل طائفة إلى مكان معين، توجه رسول الله صلى الله عليه وسلم نحو طائفة يريد اللحاق بها بعد أن قام النبي بجمع غنائم القتال التي تركها الأعداء في هذه الغزوة.
وبعد أن رمي النبي محمد صلى الله عليه وسلم قبضة من التراب حتى انقلبت الموازين، فما هي إلا ساعات قليلة حتى انهزم ذلك العدو هزيمة منكرة، حيث قتل من قبيلة ثقيف وحدهم ما يقارب السبعين قتيلاً
خاض النبي محمد صلى الله عليه وسلم العديد والكثير من الغزوات والحروب ضد جيوش الأعداء، وكان من تلك المعارك والغزوات غزوة فتح مكة.
وجوب القتال والحث عليه والأمر بالاستعداد للقتال هو الأمر المهم الذي كانت تقتضيه تلك الأحوال التي حدثت،
بعد الأحداث التي وقعت في سرية الصحابي عبد الله بن جحش رضي الله عنه حينها تحقق خوف الكفار الكبير وتجسد أمامهم رعب وخطر حقيقي.
واستشهد في يوم معركة مؤتة من جيش المسلمين اثنا عشر شهيداً، أما من جيش الرومان صاحب العدة والتعداد،
ومع تلك الشجاعة البالغة والبسالة والضراوة التي ظهرت عند جيش المسلمين في معركة مؤتة، بالإضافة إلى قوة الجيش الرومي،
وبعد أن نزل جيش المسلمين مدة من الوقت تقدر بليلتين في منطقة معان، تجهز الجيش وتحرك إلى الأرض التي نزل بها جيش العدو،