صلاة رسول الله
كان رسولنا محمد صلّى الله عليه وسلم شاكرًا لكل نِعَمِ الله الكريمة العظيمة، والتي وهبها ورزقها اللهُ سبحانه وتعالى له وأحاطه بها أيضاً.
كان رسولنا محمد صلّى الله عليه وسلم شاكرًا لكل نِعَمِ الله الكريمة العظيمة، والتي وهبها ورزقها اللهُ سبحانه وتعالى له وأحاطه بها أيضاً.
وفي يوم الأربعاء والذي كان قبل خمسة أيام من وفاة سيد الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، اتقدت ( اشتدت) حرارة العلة (مرض مجهول الأصل أو السَّبب ) في بدن النّبي (جسمه)،
في اليوم الثامن والعشرين أو التاسع والعشرين ولكن من شهر صفر من السَنَةِ الحاديةَ عشر للهجرة النّبوية الشريفة وكان ذلك في يوم الإثنين حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم جنازة في البقيع.
قدم إلى نبينا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم العديد والكثير من الوفود من مختلف القبائل والأقوام والبلاد المجاورة للمدينة المنورة، وكان قدوم الوفود في مختلف السنين من حياة النّبي محمد صلى الله عليه وسلم، وفي السنة العاشرة للهجرة النّبوية الشريفة جاءت إلى النّبي محمد صلى الله عليه وسلم العديد من الوفود وكان منها وفد بني محارب.
قدم إلى نبينا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم العديد والكثير من الوفود من مختلف القبائل والأقوام والبلاد المجاورة للمدينة المنورة،
عندما اقترب رسولنا الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم من عمره أربعين عاماً حُبِّب إليه الخلاء (الجلوس لوحده)،
تزوج النّبي الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم من السيدة خديجة بنت خويلد رضي الله عنها في مكة المكرمة وكان النّبي الكريم محمد صلَّى الله عليه وسلم يبلغ من العمر خمس وعشرين عاماً، أي أنّ هذا الزواج كان قبل بعثته عليه الصلاة والسلام بمدة خمسة عشر عامًا، وكان للنّبي الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم أربع بنات.
تزوج النّبي الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم من السيدة خديجة بنت خويلد رضي الله عنها في مكة المكرمة
تزوج النّبي الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم من السيدة خديجة بنت خويلد رضي الله عنها في مكة المكرمة
تزوج النّبي الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم من السيدة خديجة بنت خويلد رضي الله عنها في مكة المكرمة،
تزوج النّبي الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم من السيدة خديجة بنت خويلد رضي الله عنها في مكة المكرمة وكان النّبي الكريم محمد صلَّى الله عليه وسلم يبلغ من العمر خمس وعشرين عاماً، أي أنّ هذا الزواج كان قبل بعثته عليه الصلاة والسلام بمدة خمسة عشر عامًا.
تزوج النّبي الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم من السيدة خديجة بنت خويلد رضي الله عنها في مكة المكرمة وكان النّبي الكريم محمد صلَّى الله عليه وسلم يبلغ من العمر خمس وعشرين عاماً، أي أنّ هذا الزواج كان قبل بعثته عليه الصلاة والسلام بمدة خمسة عشر عامًا.
في اليوم الثامن من شهر ذي الحجة والذي كان يوم التروية توجه النبي محمد صلى الله عليه وسلم إلى منى، فصلى النبي في منى صلاة الظهر والعصر والمغرب والعشاء والفجر، الخمس صلوات.
بعد أن أتم النبي محمد صلى الله عليه وسلم أعمال الدعوة الإسلامية، وإبلاغ رسالة دين الإسلام ونشرها،
بعد أن تجهز النبي محمد صلى الله عليه وسلم للخروج لمكة المكرمة، واصل نبينا الكريم سيره حتى كان على مقربة من مكة المكرمة.
بعد المعارك الدائبة والمستمرة التي عاشها وخاضها النبي محمد صلى الله عليه وسلم لمدة أكثر من عشرين عاماً،
كانت بداية الدعوة الإسلامية صعبة جداً على النبي ومن معه من الصحابة الكرام في ظل الظروف التي مرة بها هذه الدعوة من انتقادات من العديد من الكفار والمنافقين، خصوصاً من أهل مكة وقبيلة قريش.
روى الصحابي أنس بن مالك رضي الله: "أن المسلمين بينما كانوا في صلاة الفجر وذلك في يوم الإثنين وكان أبو بكر الصديق يصلي بالمسلمين لم يفجأهم إلا أن قام رسول الله صلى الله عليه وسلم كشف وأزاح السترة في حجرة السيدة عائشة رضي الله عنها"
وفي يوم السبت أو في يوم الأحد وجد النّبي محمد صلى الله عليه وسلم في نفسه خفة ( قادر على التحمل ويحمل بعض الرشاقة).
عندما تكاملت الدعوة الإسلامية وشارفت على إتمام نشر الرسالة الصحيحة، وكان الدين الإسلامي قد سيطر على الموقف بشكل كامل،
هو كتاب أرسله النبي لأهل الطائف وبشكل مخصص لقبيلة ثقيف الذين كانوا يكمنون هناك، وأرسله النبي لهم بعد أن أعلن الوفد القادم من قبيلة ثقيف دخوله في دين الله الأسلام.
كان عظمة وكبرياء دولة الرومان (دولة الروم) قد جعلها تأبى حق الحياة على كل من دخل في دين الله الإسلام ومن آمن بالله ورسوله الكريم
وأقام النبي محمد صلى الله عليه وسلم أيام التشريق في منى حيث كان النبي عليه الصلاة والسلام يؤدي المناسك ويعلم الشرائع، ويذكر الله تعالى، ويقيم النبي عليه الصلاة والسلام سنن الهدي من ملة سيدنا إبراهيم عليه السلام، وقام بمحي آثار الشرك وكل معالمها.
خطب النبي محمد صلى الله عليه وسلم في يوم النحر وذلك في العاشر من شهر ذي الحجة أيضاً حين ارتفع الضحى،
وبعد أن انتهى النبي محمد صلى الله عليه وسلم من إلقاء الخطبة نزل على النبي قوله تعالى: ( حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلَامِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ دِينِكُمْ فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ )
وفي شهر رمضان المبارك بعث النّبي الكريم محمد عليه الصلاة والسلام سيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه ومعه جمع إلى بني مذْحِج،
في شهر ربيع الآخر من السَنَة العاشرة للهجرة النّبوية الشريفة بعث النّبي محمد عليهِ الصلاةُ والسّلام الصحابي الجليل خالد بن الوليد رضي الله عنه في جمع لبني عبد المَدَان في نجران من أرض في اليمن.
جاء العديدُ من الوفود إلى النّبي محمد صلى الله عليه وسلم، وكان من تلك الوفود وفد بني سعد بن هذيم، وقد جاء ذلك الوفد في السَّنَةِ العاشرة للهجرة النّبوية الشريفة.
ولد خير الخلق والمرسلين رسول الله صلى الله عليه وسلم في الثامن من شهر ربيع الأول وذلك من عام الفيل في السنة الثالثة والخمسين قبل الهجرة النبوية في مكة المكرمة،
الصحابيّات الكرام رضوان الله عليهن هنّ المؤمنات الصالحات، وهنَّ المؤمنات القانتات، وهنَّ النساء العابدات اللواتي استطعن أن يحملن أمانة الدعوة إلى الله سبحانه وتعالى