ما هي العلاقة المتواجدة ما بين الموسيقى والتقطيع الشعري؟
" الموسيقى الشعرية تقوم على أربعة عناصر رئيسة وأساسية حيث أنَّ هذه العناصر هي عناصر متلازم ومتآزرة فيما بينها".
" الموسيقى الشعرية تقوم على أربعة عناصر رئيسة وأساسية حيث أنَّ هذه العناصر هي عناصر متلازم ومتآزرة فيما بينها".
أما عن مناسبة قصيدة "ألا أيها البنتان إن أباكما" فيروى بأن أحد الشعراء أراد أن يخرج يريد أن يرد أمانة عنده لصاحبها، وبالفعل قام بتجهيز نفسه للسفر، ولكنه قد شعر بأنه سوف يقتل على الطريق قبل أن يصل إلى صاحب الأمانة.
يتفرع من الشعر النبطي العديد من الأنواع الشعرية، حيث تم تصنيفها بناءً على تلك الكلمات التي يتم استعمالها وهذا فيما يتعلق بسرد الخاص بالقصيدة الشعرية، وهما: بناءً على الكلمات "الشعر النبطي الحضري، والشعر النبطي البدوي"، وبناءً على القافية" القصية المهملة، الملوثة، الملمومة".
أما عن مناسبة قصيدة "قل لابن مقلة لا تكن عجلا" فيروى بأن الوزير ابن مقلة قد كان في بداية عمره فقيرًا لا يملك شيئًا من المال، ومن ثم آل حاله إلى أنه قد ولي الوزارة لثلاثة من خلفاء بني العباس وهم المقتدر والقاهر والراضي.
أما عن مناسبة قصيدة "بكى أهل مصر بالدموع السواجم" فيروى بأنه عندما وليّ يزيد بن حاتم الأزدي على مصر، أتاه في يوم من الأيام شاعر يقال له ربيعة الرقي، ووقف على باب مجلسه، فأمر الوالي بإدخاله إلى المجلس.
أما عن مناسبة قصيدة "لولا الحياء وأن الستر من خلقي" فيروى بأن إسحاق بن إبراهيم الموصلي كان في يوم من الأيام في مجلس رجل يقال له الواثق، وبعد فترة من جلوسه في ذلك المجلس.
أما عن مناسبة قصيدة "ظعنت أمامة بالطلاق" فيروى بأن الأصمعي كان يسير في يوم من الأيام في أحد أحياء العرب، وبينما هو في مسيره، عطش، فطرق على أحد البيوت يريد أن يطلب منهم شربة من الماء.
أما عن مناسبة قصيدة "جزى الله عثمان الخريمي خير ما" فيروى بأن عثمان بن عمارة بن خريم وهو من أهل الشام قد ولي على سجستان من قبل الخليفة هارون الرشيد، ويروى بأنه في يوم من الأيام كان أهل الشام قد خرجوا مع عبد الله بن علي.
أما عن مناسبة قصيدة "ذهب الأحبة بعد طول تزاور" فيروى بأن أبو بشر عمر بن عثمان الذي اشتهر بلقب سيبويه، كان إمامًا وعلامة، ويعتبر شيخ النحاة من أهل زمانه، وصولًا إلى زماننا هذا، والناس كالعيال على كتابه المشهور في النحو.
أما عن مناسبة قصيدة "مصائب الدهر كفي إن لم تكفي فعفي" فيروى بأنه كان هنالك رجل يعمل كصائغ، وكان هذا الرجل غنيًا، ولكنه في يوم افتقر من بعد غناه، وبعد أن بقي على هذه الحال مدة من الزمن.
أما عن مناسبة قصيدة "شهدت عليك بطيب الكلام" فيروى بأن عبد الله بن العباس خرج في يوم من الأيام من الشام وتوجه صوب الحجاز، وبينما هو في الطريق مر على منزل، وطرق على بابه، فخرج له أحد الغلمان الذين يعيشون به.
أما عن مناسبة قصيدة "يا فريداً دون ثان" فيروى بأن حكم بن عكاشة كان قد صحب رجلًا يقال له إبراهيم بن يحيى المشهور بابن السقاء، وكان إبراهيم بن يحيى هو وزير أبي الوليد بن جهور حاكم قرطبة، وعندما قتل إبراهيم بن يحيى سجن حكم بن عكاشة مع أصحاب الجرائم.
أما عن مناسبة قصيدة "يقينا ما نخاف وإن ظننا" فيروى بأن عمرو بن العاص وأبو موسى الأشعري كانا يختلفان في حكمهما، فكان عمرو بن العاص لا يدعو أبو موسى إلى أمر إل خالفه، وعندما رأى عمرو ذلك.
أما عن مناسبة قصيدة "أبا خالد خذ مثل مالي وراثة" فيروى بأن نصر بن الحجاج بن علاط السلمي ادعى في يوم من الأيام بأن عبد الله بن رباح مولى خالد بن الوليد هو مولاه، وعندما وصل خبر ذلك إلى عبد الرحمن بن خالد بن الوليد.
أما عن مناسبة قصيدة "وبينا تراه في سرور وغبطة" فيروى بأن عبد الواحد بن زيد جلس في يوم من الأيام في مجلس فلم يتكلم طويلًا، فقال له الحاضرون: ألا تعلمنا شيئًا يا أبا عبيدة، ألا تدلنا إلى خدمة الله؟، فأخذ عبد الواحد يبكي بكاءً شديدًا.
أما عن مناسبة قصيدة "أصبح وجه الزمان قد ضحكا" لدعبل الخزاعي فيروى بأن الخليفة العباسي المأمون بن هارون الرشيد جلس في يوم من الأيام للمظالم، فأمسك بأول رقعة، وأخذ ينظر إليها، ويقرأ ما فيها وهو يبكي، ومن ثم التفت إلى الحاضرين.
بينما كان نبي الله إبراهيم عليه السلام يبني الكعبة الشريفة بمساعدة من ابنه إسماعيل، كان يصعد على حجر، فغارت قدماه في ذلك الحجر، وبقي كأثر من آثار المسلمين، يصلي الناس من خلفه ركعتي الطواف.
رفض أهل الهمامة أن يسلموا العرب الأغراض إلى مصطفى بن متيشة، فحث ابن المتيشة علي باشا على قتالهم، فقاتلهم علي باشا، ونكل به، وقتل منهم عددًا كبيرًا.
أم هانئ بنت أبي طالب هي ابنة عم رسول الله، وأخت كلًا من جعفر وعلي، وهي امرأة فاضلة، أسلمت يوم الفتح، وكانت متزوجة من رجل يقال له هبيرة، وعندما وصله خبر إسلامها أند أبياتًا من الشعر.
بعد أن هرب إبراهيم بن المهدي من المأمون، اختفى لستة أعوام وبضعة أشهر، وبعدها تمكن الخليفة من الإمساك به، فاعتذر منه إبراهيم بن المهدي، فعفا عنه المأمون.
كان لبدر بن معشر مجلس في سوق عكاظ، وكان رجلًا فخورًا بنفسه، وفي أحد الأيام وقف وأخذ ينشد أبياتًا من الشعر يفخر فيها بقبيلته، وقال للحاضرين بانه أعز العرب، وتحداهم أن يبعدوا رجله من أمامهم، فضربها رجل من بني دهيمان بالسيف وقطعها له.
بعد أن أتم الخليفة أبو جعفر المنصور أداء فريضة الحج توجه عائدًا إلى بغداد، وبينما هو في الطريق جلس يستريح، وقال لمن معه بان معه بان عنده بيتًا من الشعر، ويريدهم أن يجيزوه، فأجازه له بشار بن برد، فأعطاه جبته مكافأة له.
ولد ابن جابر في ألمرية في إسبانيا، وتعلم فيها العديد من العلوم الشرعية على يد العلماء هنالك، وفيها عمي بينما كان غلامًا في عمر الخامسة، ومن هنالك انتقل إلى مصر وأقام فيها، ومن ثم انتقل إلى الشام، وبعد أن كبر في العمر أنشد شعرًا في الشيب الذي غزا رأسه.
أجرم رجل، وعرض على القاضي، فجعله ينتقي بين ثلاث خيارات، أن يأكل تسع وتسعين بصلة، أو يجلد تسع وتسعين جلدة، أو يدفع تسع وتسعين دينار، فاستشار زوجته، وأشارت عليه بأن يأكل البصل، فأكله، ولكنه لم يستطيع الاستمرار، فطلب أن يجلد، ولم يستطع الاكمال، فدفع التسع والتسعين دينار.
يعتبر الشعر من أنواع الفنون في الأدب، بل يعتبر من أهم أنواعه بالمقارنة مع الفنون الأدبية الأخرى، فإذا وردت كلمة الأدب
لقي عمر بن أبي ربيعة في يوم من الأيام مالك بن أسماء، وأخذ الاثنان يتحدثان في شعر مالك بن أسماء.
كان الملك نور الدين علي بن صلاح الدين صاحب أدب، وكان حسن السيرة، ولكن عمه وأخاه أتياه إلى دمشق، وحاولا إخراجه من ملكه، وتمكن من إخراجهما إلى صرخد.
خرج قيس بن الملوح مع رفاق له، ومر بجبلي النعمان، فأخبروه بأن ليلى كانت تقيم في هذين الجبلين، فبقي هنالك حتى هبت ريح الصبا التي تهب من ناحية ديار ليلى.
كان مجير الدين الخياط يحب فتاة، وفي ليلة شرب حتى ذهب عقله، وبينما هو في طريقه إلى بيته سقط على الأرض، ولم يقو على القيام، فأتت الجارية، وأمسكت به، وأخذت تسمح على وجهه، فسقط من يدها شمع على وجهه.
أحضر الحريش بن هلال القريعي دجاجة سمينة ومشوية في يوم من الأيام إلى عبد الرحمن بن محمد الأشعث، فأعجب عبد الرحمن بالدجاجة، وبدأ يأكل منها، وقرأ كتابًا يأمره في الحجاج بقتل الحريش، ولكنه رفض أن ينفذ أمر الحجاج بسبب الدجاجة التي أحضرها له.