هل التفكير الزائد مرض نفسي؟
لا يوجد ما يُسمى باضطراب التفكير الزائد، ولكنه عرض لبعض الاضطرابات النفسية والعقلية الأخرى، مثل: اضطراب ما بعد الصدمة .رهاب الخلاء واضطراب الهلع. الخرس الانتقائي اضطراب قلق الانفصال
لا يوجد ما يُسمى باضطراب التفكير الزائد، ولكنه عرض لبعض الاضطرابات النفسية والعقلية الأخرى، مثل: اضطراب ما بعد الصدمة .رهاب الخلاء واضطراب الهلع. الخرس الانتقائي اضطراب قلق الانفصال
يرتفع استعداد إصابة الشخص بالعصبية المفرطة ومضاعفاتها المتعلقة بها بصورة أكبر إذا توافر عامل المخاطرة، مثل الإدمان على المخدرات
يشتكي العديد من الأشخاص من العصبية الزائدة في حياتهم الروتينية بسبب الضغط النفسي أو بسبب حالة مرضية، وهذا له نتائج سيئة على الوضع الصحي وعلى التفاعل مع الآخرين
يعتبر البكاء طبع إنساني فطري، حيث أن جميع البشر يبكون، أو قد بكوا في فترة ما في حياتهم، وتختلف الدموع من شخص لآخر حسب حساسيته ونفسيته.
بالإضافة إلى التوتر الذي يتسبب بالبكاء قد يوجد سبب آخر للبكاء وهو الألم، أي فرد يحس بالألم نتيجة أي مرض قد يسعى مواجهة شعور الحزن الذي يرافق المرض بالبكاء للتنفيس قليلًا عن ذاته.
يعتبر رهاب طبيب الأسنان واحد من أنواع الرهاب الأكثر شيوعاً، وتدل الأبحاث بأنه يوجد أكثر من 4% من الأشخاص مصابين به، وأسباب الإصابة بهذا النوع من الرهاب يختلف من شخص لآخر.
إن خوف الأشخاص من طبيب الأسنان يختلف من فرد لآخر، إذ يتصور من يشتكي من هذا النوع من الرهاب أن العلاج يسبب الألم، أو أن صوت المعدات وروائحها ترجع الذكريات الخبرات السلبية مع طبيب الأسنان في مرحلة الطفولة.
قد يتجه العديد من الأشخاص إلى الكذب اعتقاداً بأنها الطريقة الأفضل للتهرب من موقف ما، ففي بعض الأحيان الكذب مبالغ لدرجة أنه قد يعد مرض نفسي وبحاجة للعلاج النفسي.
توسع في الفترة الأخيرة الإدراك بظاهرة نفسية وهي الذاكرة الكاذبة، إذ يقوم الأشخاص بتلقي العلاج النفسي، الأناث عادةً مصممين بصورة مطلقة بأنهم واجهوا الاعتداء الجنسي خلال الطفولة
الذكريات غير بسيطة، حيث قد يتصور الأشخاص أن الذاكرة هي عنصر أبيض أو أسود، إلا أن الحقيقة هي أن الذكريات قابلة للتبديل ومرنة في أغلب الأحيان
يعتبر فيتامين د من أهم الفيتامينات التي يحتاجها جسم الإنسان، فهو مهم جداً لعملية امتصاص الكالسيوم وقوة العظام، كذلك تعد مستويات فيتامين د الصحية مهمة جداً لصحة الفرد النفسية، كما أنّ نقص فيتامين د يؤدي لحدوث اضطرابات نفسية خطيرة مثل الاكتئاب، في هذا المقال سيتم توضيح تأثير فيتامين د على الصحة النفسية وهل نقصه يؤدي لحدوث الوسواس القهري أو لا.
إنّ الأشخاص الذين يتابعون الأخبار الخاصة بالأمراض النفسية والعقلية، لاحظوا كم إنسان مصاب بالوساوس القهرية، التي أدت وساوسه في أن يلجأ إلى العنف والقيام بالعديد من الجرائم بحق الآخرين، كذلك إلحاق الأذى بنفسه من خلال الانتحار، حيث أنّ اضطراب الوسواس القهري تجاوز المصابين به، ليحدث مشاكل عائلية واجتماعية أكبر على مستوى المجتمع.
في بعض الأحيان يصعب تشخيص اضطراب الوسواس القهري؛ لأن أعراضه تتشابه مع أعراض اضطراب الشخصية الوسواسية، كذلك اضطرابات القلق أو الاكتئاب أو انفصام الشخصية أو اضطرابات الصحة النفسية الأخرى. يجب التعاون مع الطبيب حتى يتوصل إلى التشخيص والعلاج المناسب.
إنّ الصحة النفسية أمر مهم عند كبار السن كأي مرحلة من مراحل الحياة، فالاضطرابات النفسية عند كبار السن مسؤولة عن 6.6% من جميع حالات العجز الكلي في هذه الفئة العمرية
صار مفهوم الخرف الكاذب (Pseudodementia) يستعمل على نطاق أوسع بعد عام 1961، حيث تم وصف بعض حالات لأشخاص تحت العلاج
تعتبر اضطرابات الأكل من المشاكل الصحيّة الحقيقيّة، التي غالباً ما تتعلق باتّباع الشخص لعادات غذائيّة غير سليمة، تحول بدون أن يحصل الجسم على التّغذية المناسبة المحتاجة حتى يقوم بوظائفه الحيويّة المختلفة
إذا أُصبنا بنزلة برد وفقدنا حاسة الشم والتذوق نجد أنفسنا في حالة نفسية سيئ، فلن نتمكن من تذوق الطعام الشه أو شم الروائح الجميلة، كذلك الشعور بالتعب العام، تعتبر حاسة الشم وحاسة التذوق من أهم النعم التي انعم الله بها علينا
يجب علينا قبل أي شيء أن نعزِّز علاقاتنا وأنشطتنا الاجتماعية ونتواصل مع الأصدقاء والأشخاص الإيجابيين، الذين سيساعدوننا في تمضية وقت رائع وسيسمعون متى ما احتجنا لذلك، كما ينبغي أن نتذكر كلما كنا أصحاب نمط حياة صحي وجسد قوي ومناعة قوية
بدأ العالم في العقد الأخير يتعرّف بشكل واسع على مجموعة كبيرة من اضطرابات الأكل التي تظهر عند مختلف الفئات، فقد ساعد اكتشاف هذه الظواهر على رفع مستوى الوعي بين الأشخاص لمواجهة اضطرابات الأكل
يرتكز علاج اضطرابات الأكل على الاضطراب الخاص بكل مريض والأعراض التي تظهر عند كل منهم، غالباً ما يتضمن ذلك على العلاج النفسي والإشراف الطبي والثقيف الغذائي الأدوية، كما يشتمل على علاج المشاكل الأُخرى التي تظهر بسبب اضطرابات الأكل
مكن تعريف الشره المرضي العصبي بأنه نوع من أنواع اضطرابات الأكل، الذي يُهدِّد جميع جوانب الحياة، فالأشخاص المصابين بالشره المرضي العصبي غالباً ما يُفرِطون في تناول الطعام في السِّر، أيضاً من الممكن أن يتناولو كمية كبيرة من الطعام مع عدم قدرتهم على التحكُّم في الأكل
غالباً ما يعالج مرض فقدان الشهية من خلال النَهْج الجماعي، الذي يتضمن الأطباء وأخصائي الصحة النفسية وأخصاصي التغذية، حيث كل منهم يمتلك خبر ومعرفة باضطرابات الأكل، يعد العلاج والتثقيف الغذائي من أهم الأمور لاستمرار عملية الشفاء
يعود مصطلح الاضطرابات الانشقاقية إلى الأعراض التي تظهر على الشخص، حيث يشعر فيها بأنه منفصل عن ذاته أي منشق، تعتبر هذه الاضطرابات من أهم الحيل الدفاعية غير الواعية تجاه الضغوط النفسية الصعبة التي لا يستطيع المريض التغلب عليها لوحده
غالباً ما يكون اعتماد الأعراض الخاصة بالاضطرابات الانشقاقية التي تختلف من فقدان الذاكرة حتى نصل إلى الهويات البديلة بشكل جزئي، على النوع الذي يعاني منه الفرد، حيث تظهر الاضطرابات الانشقاقية كاستجابة على الصدمات وللمساعدة في تجنّب الذكريات الصعبة
تضمن أهداف علاج اضطراب نهم الطعام تقليل الأكل واتباع عادات أكل صحية، حيث يمكن اقتران اضطراب نهم الطعام بالخجل وشعور المصاب بعدم الرضى عن الذات وغير ذلك من الانفعالات السلبية، من الممكن أن يتعامل العلاج أيضاً مع هذه الحالات ومشاكل الصحة النفسية مثل الاكتئاب
غالباً ما تعد اضطرابات الأكل المرتبطة بالنوم من الاضطرابات الخطرة، التي تؤثر على صحة المصابين بها وسلامتهم، لذلك يجب الذهاب إلى الطبيب عند ظهور أي من أعراض خاصة بهذا الاضطراب
غالباً ما يكون المصاب غير قادر على السيطرة على اضطرابات الأكل أو أن يتغلب عليها لوحده كما أنه يشعر بالقلق بسببها، فمن الممكن أن تقوم اضطرابات الأكل بالسيطرة على جميع جوانب حياته
إلى الآن لم يتم توضيح سبب اضطرابات الأكل بشكل دقيق، مثل الأمراض النفسية الأخرى، إلا أنه يوجد العديد من العوامل مثل خصائص الجسم الحيوية وبعض العوامل الوراثية، التي تزيد من خطر الإصابة باضطرابات الأكل
تُعَدُّ عملية القيام بتربية الطفل من العمليات التي تتصف بالصعوبة، فهي بحاجة إلى الكثير من الجهد، كما يُواجه الأهل العديد من الصعوبات، أملاً بأن يكون جهدهم يسير بالطريق الصحيح، ويُعتبر مفهوم صحة الطفل النفسية من المفاهيم الإيجابية متعددة الجوانب، حيث يكون فيها الطفل سليماً في الجانب الجسدي، ثمَّ النفسي، وصولاً إلى الجانب الاجتماعي.
كشفت دراسات حديثة واسعة النطاق، أنّ العديد من أنواع بكتيريا الأمعاء، قد يكون لها تأثير على التوازن العقلي، حيث يوجد عائلتان من هذه البكتيريا الموجودة في الأمعاء، لها علاقة بالاكتئاب.