تروديناميكية التبلور المهلي والتبلور الجزئي تحت ضغوط مختلفة
يوجد عدة عوامل تتحكم بتروديناميكية التبلور المهلي مثل طبيعة الشوارد الموجودة وتركيز هذه الشوارد والحرارة والضغط ونوع الشبكات البلورية المتشكلة
يوجد عدة عوامل تتحكم بتروديناميكية التبلور المهلي مثل طبيعة الشوارد الموجودة وتركيز هذه الشوارد والحرارة والضغط ونوع الشبكات البلورية المتشكلة
توجد الغازات والمكونات الطيارة بنسبة قليلة (بعض الوحدات بالمئة) في المهل ويزداد تركيزها في المهل المتبقي من خلال تبلور السيليكات أثناء التبريد
من أول دلائل المهل النارية السائلة هي المهل السائلة بمصاحبة البخار وهي عبارة عن مهل ناري يحتوي على كميات متغيرة من المكونات الطيارة المنحلة
في معظم الظروف الطبيعية ذات الاهمية للبترولوجيين الاندفاعيين فإن المادة قد تتواجد في الحالات الثلاثة (صلب، سائل، بخار)
إن صخور السينيت لا يتوجد فيها مرو رئيسي، كما تنخفض فيها نسبة السيليس أي أنها لا تتعدى 70% ويمكن أن تتواجد هذه الصخور مصاحبة إلى الصفاح القلوي الأساسي والأورتوز بالإضافة إلى البلاجيوكلازات
يُعتبر الديوريت أحد الصخور الإندفاعية، وهو صخر ذو لون قاتم ويشبه في مظهره صخر الغرانيت، لكن صخر الديورايت هو الصخرر الأساسي مقارنةً مع غيره من الصخور، حيث لا تتعدى فيه نسبة السيليس إلى 60% على غير الأنواع التي تحتوي على مرو.
يُعتبر صخر الغرانيت (عائلة الغرانيت) متميز بشكل كبير من الجانب الكيميائي، وذلك عن طريق إنتصار القلويات على الكلس، بالإضافة إلى أنه يملك نسبة عالية من المرو قد تصل إلى 80%
كيف يتم تقدير الأزمنة المطلقة في الجيولوجيا؟
قام الجيولوجيين (علماء الأرض) بملاحظة وتمييز ثلاثة نماذج رئيسيّة ترتبط مع مقدار التبلور ونسيج الصخور الإندفاعيّة وهي صخور الكتل والصخور العروقية والصخور البركانية (اللابية)، حيث أن الصخور الكتلية لا يُمكن ملاحظتها واكتشافها إلاّ بعد أن تتعرض للحت
يوجد للصخور الإندفاعيّة نسيج مُهم جداً وهو عبارة عن تناسق الفلزات التي تتكون من خلالها، بالإضافة إلى الروابط المتبادلة في ما بينها، حيثُ يكون هذا النسيج محدداً خلال سرعة التبرد وكمية الضغط بالإضافة إلى وجود الممعدنات.
من خلال التصلب الذي يحدث للمهل تتشكل فلزات صلبة ذات انصهار قليل، بحيث أنها سليكات بشكلٍ عام حيث تتجمع هذه الفلزات لتساعدُنا في تحديد الصخور الإندفاعية، لذلك ولتتم هذه العملية يجب علينا أن نعمل على توضيح العناصر المتكونة
لا زال الجيولوجيين يتسائلون عن مصدر الصخور الإندفاعية والأسباب التي تساعد على إثارة المهل وصعوده، لكن ظهرت نظريتان بشكلٍ متتالي وهما نظرية التوازنية ونظرية نشوء الجبال
الما يتم إنتاج المهل بأشكاله المختلفة حيث يتعرض لتغيرات مختلفة وتحولات تعمل على تحول المهل في حال صعد داخل القشرة الأرضية إلى صخوراً إندفاعية، حيث تتميز الصخور الإندفاعية بأنها خليط من مواد فلزية غير متجانسة (السيليكات)
حتوي القشرة الأرضية على جميع أنواع الصخور ولا سيما الصخور الإندفاعية وتلك الصخور التي من الممكن اطلاق اسم الصخور النارية عليها أو الصخور ذات المنشأ الداخلي
هي صخور تحتل مكاناً عظيماً جداً في القشرة الأرضية ولها وسيطة بين أنواع صخور الأرض، وبالواقع فهي دائماً مبلورة جداً بحيث يمكن رؤيتها بالعين المجردة ومؤلفة من فلزات أساسية (هي فلزات الصخور الغرانيتية)
إن من بعض الأهداف التجريبية على المواد الطبيعية تعيين سلوك التبلور الذي يسمح بالتنبؤ بمسالك التبلور المجزأ