هل تؤدي الصدمة النفسية إلى الجنون
في حين أن الصدمة النفسية يمكن أن يكون لها تأثير كبير على الصحة العقلية للفرد ، فليس من الدقة القول بأنها تؤدي مباشرة إلى الجنون. المرض العقلي ظاهرة معقدة ومتعددة الأوجه
في حين أن الصدمة النفسية يمكن أن يكون لها تأثير كبير على الصحة العقلية للفرد ، فليس من الدقة القول بأنها تؤدي مباشرة إلى الجنون. المرض العقلي ظاهرة معقدة ومتعددة الأوجه
لا يزال يوجد أساليب غير صحيحة خاصة بعلاج الصدمات النفسية في حالات الصدمة النفسية بعد الحوادث، حيث يركّز خبراء الصحة العقلية على تأثير الحدث على الفرد وحده
غالباً ما ينتج اضطراب ما بعد الصدمة المعقد عن أنواع متعددة من الصدمات النفسية الحادة وطويلة الأمد، كما ينطوي على حالات يكون فيها الشخص قليل التحكُّم ولا يستطيع الفرار
غالباً ما يكون المرضى المصابين باضطراب الكَرب الحادّ قد تعرَّضوا لحدث مُخيف، فقد يعانون منه أو يواجهونه بشكل مباشر أو غير مباشر؛ مثلاً ينطوي التعرُّضُ بشكل مباشر على مواجهة
يعد اضطراب ما بعد الصدمة PTSD من أحد أنواع المرض النفسي الذي غالباً ما يظهر بسبب حادث واحد (صدمة) على الأقل أو عدد من الحوادث الكارثية أو تهديدات غير عادية،
يعتبر اضطراب كرب ما بعد الصدمة أحد أمراض الصحة النفسية، يتحفّز من خلال حدث مخيف مرّ بها الشخص أو شاهده، في هذا المقال سنتعرّف على مسببات هذا الاضطراب
كم مرة مرّ أحد المقربين لنا بظروف وجدنا أنفسنا نتساءل بعدها عمّا يمكننا أن نقدمه؛ يوجد الكثير من الأمور التي يمكن تقديمها مثل الإسعافات الأولية التي من الممكن للجميع أن يقوم باكتسابها
تعتبر اضطرابات الأكل Eating disorders من أكثر الصعوبات والتحديات التي يواجهها الخبراء، حيث إنّ أسبابها غير مفهومة، يوجد مجموعة نظريات تحاول فهم الأسباب بهدف محاولة الوصول للعلاجات الناجحة
يتعرض الكثير من الأشخاص لحوادث صادمة، مثل الحوادث المرورية والتعرض للكوارث الطبيعية والصناعية وأشكال العنف والاعتداء المختلفة، سواء كانت لفظية أو جسدية أو جنسية
يمكن تعريف اضطراب كرب ما بعد الصدمة بأنه أحد أمراض الصحة النفسية الذي يتحفّز نتيجة حالة مرعبة مرّ بها الشخص نفسه أو شاهدها، يواجه الشخص الذي يمرّ بحدث صادم صعوبات
يوجد بعض من العلاجات النفسية التي ثبُت نجاحها في علاج اضطراب ما بعد الصدمة النفسية؛ كالعلاج المعرفي السلوكي، العلاج التحليلي النفسي والعلاج الدوائي
كثير من المواقف تحدث مع المقربين ووجدنا أنفسنا نتساءل بعدها عمّا يمكننا أن تقدمه لهم، في الواقع يوجد الكثير من الأمور التي يمكن أن نقدمها، مثل الإسعافات الأولية التي يمكن
يعاني الأشخاص من الصدمات النفسيّة الخطيرة التي تحدث بسبب تعرّضهم لبعض الحوادث والمواقف؛ سواء كانت نفسيّة أو جسديّة قاسية ومؤلمة، التي غالباً ما تقوم بترك الكثير من المضاعفات الجانبية المزعجة، كما أنها تترافق مع الحزن الدائم والقلق الحاد
تعد الصدمة النفسية من التجارب المؤلمة التي تنتج عن أحداث مؤذية وحزينة وتحطّم نفسيّة الفرد، كذلك تجعله يشعر بالعجز والضعف والحزن، فلا حدود لآثار الصدمة إذا تُركت بلا علاج وتدخل مبكر
يجب أن نعالج الصدمة النفسية العصبية بشكل سريع حتى لا تؤدي لإحداث ضرر يصعب علاجه، يركّز العلاج على وصول الحالة إلى الاستقرار ويمنع الطبيب المصاب عن الحركة؛ ذلك حتى لا يتفاقم الأمر
إنّ أكثر الصدمات النفسية التي من الصعب علاجها هي التي تحدث ضمن رابط قوي بين المريض وشخص موثوق به، كأحد الوالدين أو المعلم، أكدت الدراسات أنّ هذا أمر يصعب تحمله لأنه غير طبيعي أبداً
تظهر الصدمة النفسية عن حادث صعب ومفاجئ لا يستطيع العقل استيعابه، مثل أن يتعرّض الشخص لألم ينجم عن وفاة عزيز أو الانفصال عن الشريك أو خسارة العمل أو خسارة أموال، مما يسبّب حالة من عدم التصديق والإنكار
إنّ الطفل الذين يتعرض لحادث أدى لظهور الصدمة النفسية قد يعاني من اضطرابات في النوم والكوابيس المخيفة، فمن الممكن أن يتجنب الأنشطة أو الأفكار أو الحديث الذي يمكن أن يكون له علاقة بالحدث الصادم
تعد الصدمات النفسية ردود أفعال عاطفية ترتبط بموقف سيء جداً؛ مثل حوادث السير أو اعتداء جنسي أو كوراث طبيعية، فغالباً بعد أن تحدث المشكلة بشكل مباشر تظهر أعراض الصدمة النفسية عند الأشخاص
من الممكن أن نتخذ خطوات لوقاية أنفسنا ومساعدة الآخرين على التكيف مع الضغوط التي تنتج عن حدث مؤلم، سواء كان يترتب على حادثة أو عنف من أي نوع؛ كالهجوم أو الاعتداء بأنواعه
يمر الكثير من الأشخاص بالضغوطات والمشكلات والعديد من الأحداث التي تؤدي لحدوث صدمات نفسية لهم، خلال هذه المرحلة يكون الشخص غير مدرك للحدث الذي سبب له الصدمة
قام علم النفس بتعريف الأزمة بأنها حدث ضاغط يقوم بالتأثير على جميع مجالات الحياة، كما أنه يسبب فقدان الأشخاص الشعور بالسعادة وبالتالي ينخفض دورهم الاجتماعي والوظيفي في الحياة، إذا تطورت الأزمة في حياتنا وسببت عدم اتزان يربك ترتيبات الحياة الروتينية
بدأت العديد من الدراسات تدرس التصرفات التي ترتبط بالأطفال المرضى الذين تم علاجهم من خلال الحدس، عندها أدركو أنّ العديد من المرضى من ذوي الدخل المنخفض قد تم تشخيصهم بفرط النشاط والحركة، عاش هؤلاء الأطفال في أسر يسودها العنف والتوتر،
نّ الصحة النفسية هي أغلى ما نملك ويجب أن نحافظ عليها، ليس فقط الصحة الجسدية مهمة، فالميل إلى التعامل مع الكروب والصدمات على أنها ستختفي مع الوقت أو أننا سنتجاوز الألم بدون مساعدات أو وعي، هذا تفكير خاطىء ولا يدفع ثمنه سوانا
من الممكن أن نستطيع النجاة من مخاطر شديدة أو خوف حتى الموت، لعلّنا فقدنا أشخاص قريبين علينا واستطعتنا النجاة، خلال ذلك عشنا تجارب قاسية وأجسامنا ووعينا يتعاملون مع تجارب كهذه عن طريق أعراض قد لا نستطيع تفسيرها
أكد العلماءعلى العلاقة القوية والمتشابكة بين العقل والجسم، نحن نشعر بذلك في التأثيرات التي تحدث للجهاز الهضمي عندما نمر بأية خبرة تؤثر على صحتنا العقلية، كما يمكننا أن نلحظ تلك الحقيقة في عدد من الأعراض الجسمية الأخرى
يمر الأطفال بمواقف وتجارب حياتية تخيفهم كالكبار مثل حوادث السير أو الإصابات البالغة ومشاهدة العديد من الجرائم، كل هذه الأمور تؤدي إلى حدوث بعض الاضطرابات النفسية بسبب الصدمة النفسية
يعيش أغلب الأشخاص حياتهم بحيث يمرون على الأقل بصدمة نفسية واحدة، كما تظهر أعراض الصدمة النفسية وتؤثر على عالمهم، إنّ عدم تلقي الدعم النفسي الملائم يمكن أن يكون مُدمر ويخل بتوازن حياة الشخص
في الغالب يمر الأطفال بمواقف أو تجارب مُخيفة وخطيرة مثل البالغين؛ كحوادث السير أو الإصابات المؤلمة والجرائم، كل هذه الأمور تؤدي لظهور أمراض نفسية بسبب الصدمة النفسية؛ مثل اضطرابات في التفكير والسلوكات والعواطف
تشير الصدمة النفسية في علم النفس لحدوث أذى أو ألم نتيجة ظهور حالة التوتر الشديدة، أما في الطب فتعني جرح بسبب حوادث أو عنف أو اعتداء أو جعل الشخص يفعل شيء بدون إرادته