التحليل الديناميكي والتحليل النيماتي للطيات الصخرية
ن التحليل الديناميكي يهتم بدراسة وفهم مصادر أو أسباب القوى المسؤولة عن تشكيل الطيات الصخرية، والتي من الممكن تقسيمها إلى مصادر تكتونية ومصادر غير تكتونية
ن التحليل الديناميكي يهتم بدراسة وفهم مصادر أو أسباب القوى المسؤولة عن تشكيل الطيات الصخرية، والتي من الممكن تقسيمها إلى مصادر تكتونية ومصادر غير تكتونية
يعرف التحليل المنشأي أنه أحد فرعي التحليل التركيبي، ويشمل التحليل المنشأي على نوعين من التحليل هما التحليل الديناميكي والتحليل النيماتي
إن التصنيف الهندسي للطيات الصخرية يقوم بالاعتماد على العناصر الهندسية في الطيات الصخرية، يوجد الكثير من التصانيف الهندسية للطيات
يعرف التحليل الهندسي بأنه فرع من فرعي التحليل التركيبي، ويقوم هذا التحليل بالاهتمام في دراسة الخصائص والصفات الهندسية للتراكيب الأرضية الثانوية
تعرف الجيولوجيا التركيبية بأنها فرع من فروع علم الأرض وتملك على فروع متعددة، تقوم الجيولوجيا التركيبية بالاهتمام في دراسة التراكيب الأرضية الثانوية
إن الاجهاد الصخري يعرف على أنه القوة المؤثرة على وحدة المساحة الصخرية، وحدة قياس الإجهاد هي وحدات القوة على وحدات المساحة مثل نيوتن لكل متر مربع (باسكال)
إن مستويات الضعف التي توجد في الطبقات الصخرية تلك التي تفقد عندها الصخرة قابليتها على التماسك تسمى الكسور أو التكسرات
في العادة يتم إيجاد الطيات مع الفوالق الصخرية خلال مكشف صخري واحد، حيث أن وجود هذين التركيبين معاُ أمر مهم جداً
قام الجيولوجيين بوضع تعريف خاص للطيات الصخرية بناءاً على ما يتم مشاهدته في العمل الميداني، وقيل بأنها التركيب الذي يتكون عندما ينحني
إن صدوع الانتقال أو كما تسمى نطاقات الانتقال أو نطاقات النقل أو صدوع النقل هي عبارة عن اصطلاح استخدم لأول مرة في عام 1984 ميلادي
في بعض المناطق تؤدي عملية القص التي تنتاب مستويات التطبق الصخرية إلى تكون تراكيب جيولوجية انكماشية (تضاغطية) مثل الطيات والتجاعيد الصخرية
عندما نتتبع نطاقات القص اللدنة أو المرنة أو المطيلية في العمل الميداني نلاحظ أنها تحتوي على أنماط متعددة من الطيات
تحديد الازاحة على أي صدع أرضي في سطح الأرض يستلزم أولاً التعرف على نقطتين كانتا تمثلان نقطة واحدة قبل عملية التصدع
من أشهر الأمثلة على الأنظمة الدسرية الكبيرة تلك الصدوع الدسرية الموجودة في أحزمة الطيات الرّفية (الرأس برية)
تعد الصدوع الدسرية واحدة من انواع الصدوع الأرضية لكنها واسعة الانتشار على سطح الأرض، ويوجد مجموعة من الأدلة التي عثر عليها أثناء العمل الميداني
من الظواهر الطبوغرافية أو الظواهر الفزيوجرافية المرتبطة بالصدوع ما يعرف بـ المصاطب الصدعية، وهي عبارة عن مجموعة من الظواهر الطبوغرافية
إن التشوهات السطحية والتخطط هي دوماً نتيجة لعمليات الالتواء ولهذه البنيات الدقيقة علاقات بسيطة مع الطي، وهذا الأمر يسمح بأخذ فكرة سريعة عن ميكانيكية تشوه الالتواء
إن هذا النوع من الطيات تشمل كل طي يتشكل بفعل تسطح عام للمادة دون تدخل هام للقص أو الانحناء، ويتميز بحدوث تقصير عمودي على مستوى التسطح
وهي عبارة عن طيات تحافظ على سماكة الطبقات المتشوهة مرافقة بانزلاق بلوك فوق آخر وتسمى لذلك طيات متساوية السماكة
يعتمد التصنيف الشكلي على تغير شكل الطيات مع العمق ويعتمد على نموذج الطي المشتكل في مستوى الرؤيا، ولا تكون هذه التغيرات ظاهرة دوماً في الشكل
بالنظر إلى طي متشكل من أكثر من سطح (عدة سطوح) نميز بين محدب عندما يظهر الطي الطبقات الأكثر قدماً ومقعر عندما يظهر الطي الطبقات الأرضية الأكثر حداثة
الطيات الصخرية هي عبارة عن تشوهات مستمرة تصيب الصخور والطبقات الصخرية وتتمثل بحدوث انحناءات أو تموجات فيها
نميز عادة نموذجين رئيسيين للسلاسل الجبلية؛ وهما سلاسل المقعرات الأرضية وطيات القاع، حيث أن سلاسل المقعرات الأرضية هي التي تنجم عن انضغاط حفر الترسب الكبرى بفعل حركات تماسية والتي دعيناها المقعرات الأرضية والتي تراكمت فيها خلال حقب طويلة ثخانات كبيرة من رسوبات بحرية عميقة.
وجد نوعان من الصخور وهي الصخور العصية والصخور المطيعة، حيث تستعمل عبارة عصية للكناية عن صخر يتصرف خلال حادثات الالتواءات كمادة صلدة لا تمثل السلوك المرن مع أنها مرنة لأنها قد تلتوي، وتطلق عبارة صخر مطيع عندئذ على صخر يملك كل الخصائص المعاكسة أي الذي يكون بالتالي ليناً مرناً وحتى لزجاً.
تتواجد بعض الطيات المنعزلة كالطيات المتواجدة في السافوا العليا وفي شمال شرق باريس، لكن في أغلب الأحيان تتجمع الطيات في حزمات حتى تؤلف سلاسل الجبال، حيث يمكن أن تكون الطيات المتجمعة مستقيمة ومنتظمة وكلها متساوية تقريباً كما هو الحال في جبال الجورا.
إن الصدوع هي عبارة عن تشققات في القشرة الأرضية حدثت عليها تحركات ملموسة. كما تُقاس الصدوع بقيمة التحرك النسبي الذي يحدث بين القوالب الواقعة جانبي سطح الصدع.
لاحظ الجيولوجيون أن الصخور والتراكيب الجيولوجية قد تتعرض في بعض الأوقات إلى جهود كبيرة معينة بحيث أنها لا تستطيع خلاله هذه التراكيب بالاستمرار في التحدب أو في التقعر، لذلك فإن هذه التراكيب تتشوه بالكسر الذي تنتج عنه الصدوع.
قام الجيولوجيين بدراسة الطيات الصخرية والتي عرفوها على أنها تركيب من التراكيب البنائية ولكنها ثانوية، نتجت بسبب الإجهاد الذي وقع على الصخور وتسبب في إحداث تشوه لدن في الصخور.