النظام الأساسي للتعليم المبرمج
التعلم المبرمج أو التعليمات المبرمجة هو نظام قائم على البحث، ويساعد المتعلمين على العمل بنجاح، وتسترشد الطريقة بالبحث الذي أجراه مجموعة متنوعة من علماء النفس التطبيقيين والمعلمين،
التعلم المبرمج أو التعليمات المبرمجة هو نظام قائم على البحث، ويساعد المتعلمين على العمل بنجاح، وتسترشد الطريقة بالبحث الذي أجراه مجموعة متنوعة من علماء النفس التطبيقيين والمعلمين،
من أجل أن يكون الطالب ناجحا، فمن المهم أن يكون مهتم ويشارك مع المواضيع الخاصة به، وتعتمد جميع الخصائص الأخرى هنا على اهتمام الطالب بدراساته والمواضيع المحددة،
يقضي الطالب بعد انتهاء الوقت الدراسي مدة زمنية يتمكن بواسطتها من ممارسة مجموعة من الأنشطة المتعددة والمتنوعة دون أي مراقبة من قبل المعلم.
تعرف البيئة التعليمية: على أنها عبارة عن العوامل المادية والبشرية المتعددة والمتنوعة التي تؤثر في تعلم الشخص المتعلم ومستوى تحصيله.
تقديم العون للطالب بأن يمارس الأداء والسلوك الإيجابي والسليم قبل الانتهاء من المهمة، فما يقوم المعلم على تقديمه من تغذية راجعة
تأكيد المعلم على دقة وصحة الأداء، والسلوك الإيجابي والمرغوب فيه، ومع أهمية تكرار حدوثه من قبل الطالب، من أجل تحديد أداء ما، على أنه غير سليم.
يقصد بالمعلّم التربوي: على أنه عبارة عن المحرك الأساسي للعمليّة التعليميّة، وركيزة أساسية يحدد مدى نجاح العملية التعليمية أو فشلها،
المرحلة الابتدائية: هي عبارة عن المرحلة الأولى التي يدخل إليها الطلبة من أجل عملية التعلم، وتعتبر مرحلة إجبارية وإلزامية من مراحل التعليم،
يقصد بمفهوم التغذية الراجعة: على أنها عبارة عن معلومات تعطى إلى الطالب بعد الانتهاء من تأدية مهنة قد كلف بها.
تُعدّ مشكلة ضعف القراءة والكتابة لدى الطالب من أبرز المشاكل غير المرغوب بها لدى الطالب والتي تسبب الإزعاج له ولذويه.
يقصد بمهارة القراءة: بأنها القدرة على فهم النص المكتوب، ومن المستحسن تطوير هذه المهارة في سن مبكرة من التعليم،
قال المؤلف الإنجليزي جوزيف أديسون: أن القراءة بالنسبة للعقل هي التمرين بالنسبة للجسد، ومثلما يحتاج الفرد إلى التمرين من أجل بناء قوته البدنية،
المعلم التربوي: هو شخص إنساني مبدع وخلاق، ومَثل يقتدى به من قبل الجميع يفرض شخصيته وهيبته على الجميع، يساعد الطلبة.
إنّ الطالب: هو شخص خلاق بناء ومبدع، تتحلى حوله جميع أسس ومبادئ الأهداف التربوية والتعليمية وغيرها.
يعتبر فنّ التدريس عبارة عن فنّ إيقاظ الفضول الواقعي لعقل الطالب، من أجل إشباع وتلبية رغبة الفضول،
يوجد عدد كبير من الطلاب في جميع البيئات الصفية التعليمية في أنحاء العالم حيث أن جميع هؤلاء الطلاب مختلفون وغير متشابهون،
تعتبر مشكلة التركيز بأنها لا يقصد بها أن الطالب ليس ذكي أو ليس مهتم، ولكن يقصد بها أن الطالب يريد التركيز في أمر ما لكنه لا يقدر أو يتمكن من ذلك.
تعتبر المرحلة الابتدائيّة: بأنها أولى المراحل التعليمية من عمر الطالب ضمن مراحل التعليم النظامي، وتضم الاطفال من عمر السادسة إلى عمر الثانية عشر
أنّ النظرة إلى المعلم كانت ومازالت منذ القدم عبارة عن نظرة إكرام وتقدير، وأنه هو صاحب رسالة سامية عبر العصور،
يقصد بفن الإستذكار هي تقنيات من أجل القيام على إعادة تغليف المعلومات، مما يساعد عقل الطالب على تخزينها بأمان، والعثور عليها مرة أخرى في اللحظة المناسبة،
إنّ المنهج التكنولوجيا يشير إلى استخدام الآلات والأجهزة الميكانيكية الأخرى خلال عملية التعليم، ويكمن في تطبيق العلوم
تعرف مهارة الاستماع: بأنّها أحد وسائل التفكير والفهم، وعبارة عن وسيلة أو أداة للتواصل والاتصال بين الطالب والمعلم التربوي
الطالب: هو محور العملية التعليمية، وقد أولى العلماء والأشخاص المعنيين بهذا الأمر أهمية وعناية كبيرة، وقد أعدوا الكثير من الدراسات والابحاث
يقصد بمنحنى التعلم: بأنه هو تمثيل بياني للعلاقة بين كيف يتقن شخص ما في مهمة، ومقدار الخبرة التي يملكها،