الطفل العنيد في الإسلام
كل طفل لديه درجة من العناد في طبيعته تتضح من سن عامين، يصر الطفل العنيد عمومًا على إنجاز الأمور على طريقته وكلما وجد مقاومة من الآخرين يلجأ الطفل إلى البكاء والصراخ
كل طفل لديه درجة من العناد في طبيعته تتضح من سن عامين، يصر الطفل العنيد عمومًا على إنجاز الأمور على طريقته وكلما وجد مقاومة من الآخرين يلجأ الطفل إلى البكاء والصراخ
من الضروري أن تكون المعلمة في الروضة متفهمة وصبورة ومتعاونة مع الطفل العنيد، يجب أن تتبع أساليب توجيه إيجابية وتقدم بيئة داعمة تشجع النمو الإيجابي
علاقة الطفل بالوالدين من أهم المرتكزات التي تُشكل حياة الطفل، لذلك من الضروري أن تكون العلاقة القائمة بين الطفل والوالدين قائمة على المودة والاحترام، في حال قيام الطفل
العناد في مرحلة المدرسة، وعدم استجابة الطفل لطلبات كل من الأب والأم، هذه السلوكيات والصفات يشترك فيها معظم الأطفال في هذه المرحلة
في التعامل مع الطفل العنيد، يكمن الحل في التواصل الجيد وتحديد الحدود بوضوح. يجب على الوالدين والمشرفين أن يظهروا الحب والاهتمام وفهم مشاعر الطفل.