علم نفس الوجود الاجتماعي
علم نفس الوجود الاجتماعي هو جزء من الاهتمامات التي قدمها علم النفس للاهتمام بالممارسات والأهداف والسلوك الجمعي، وذلك من حيث كيفية ترابط الأعضاء
علم نفس الوجود الاجتماعي هو جزء من الاهتمامات التي قدمها علم النفس للاهتمام بالممارسات والأهداف والسلوك الجمعي، وذلك من حيث كيفية ترابط الأعضاء
النظريات التقويمية والتحفيزية حول الألم في علم النفس تعتبر نظريات مكمّلة للنظريات التي تفسر الألم، حيث كل الذين يحتاجون للظواهر الإدراكية وما
علاقة الأعراف الاجتماعية في السلوك الإنساني في علم النفس تعتبر علاقة متينة ويعتمد كل من الطرفين عليها لإظهار أهم المعايير التي يرتكز عليها
مفهوم التنبؤ الذاتي في التوقعات في علم النفس الاجتماعي هي عملية تؤدي من خلالها توقعات شخص ما حول موقف ما أو شخص آخر إلى تحقيق تلك التوقعات، وهكذا يصبح التوقع سببًا بحيث يتحقق ما هو متوقع لأنه كان متوقعًا
في علم الاجتماع يُشار إلى هذه المعرفة والخبرات بالظواهر الاجتماعية، وهي الهياكل الفردية والخارجية والاجتماعية التي تؤثر على حياة الإنسان وتطوره،
التعاون ظاهرة اجتماعية عفوية، منتشرة في كل مكان وتحدث بشكل طبيعي، ويقوم علماء الاجتماع بدراسة هذا الحدث الاجتماعي والطبيعي من وجهات نظر مختلفة.
يرى علماء الاجتماع أن هناك أهمية كبيرة لدراسة التنبؤ والتقييم العلمي والتخطيط بالظواهر الاجتماعية من أجل التنبؤ والكشف عن الظواهر الاجتماعية المعادية للمجتمع وقمعها، وتقييم الأجراءات الهيكلية للحد منها
حاول الباحثين توقع نتائج للظواهر الاجتماعية على نمط حياة الإنسان، واستخدم هؤلاء الباحثون أسس المعرفة المحسّنة للتنبؤ العلمي، واعتمدوا على مجموعة بيانات ضخمة تم جمعها من قبل علماء الاجتماع
التنبؤ العلمي بالظواهر الاجتماعية هو عملية فحص راسخة لحالة والمستوى والديناميكيات وهيكل الظواهر الاجتماعية في المستقبل بسبب دراسة ميول هذه الظاهرة في الماضي.
أكثر القرارات ذات الأهمية التي تواجهها الأسرة في الزواج هو كيفية تأمين المهر، وكلما احتاج الرجل في الأسرة إلى الزواج، فإن هذا سيكون باهظ الثمن على الأسرة
كان لعلماء الاجتماع أراء ووجهات نظر متعددة حول ظاهرة ارتفاع سن الزواج، حيث هناك من وجد أن هذه الظاهرة سلبية من حيث ارتباطها بعدم الاستقرار الأسري والوصول للطلاق بسبب احتمالية عدم القدرة على الإنجاب
استخدم علماء الاجتماع المنهج العلمي في دراسة الظواهر الاجتماعية لما له من أهمية في تحليل الافتراضات الأساسية لطبيعة الظواهر الاجتماعية والأراء المتباينة في تعريف الظاهرة وتفسيرها وأسبابها.
شرع العديد من علماء الاجتماع إلى تحديد قواعد لمراقبة الظواهر الاجتماعية وذلك من خلال تجميع وجهات نظرهم المختلفة حول ما هية الظاهرة الاجتماعية، وأيضاً من خلال تحديد أسباب الظواهر الاجتماعية
التيارات الاجتماعية هو عبارة عن مفهوم تم اكتشافه وتطويره من خلال بعض التحليلات الاجتماعية التي وجدها عالم الاجتماع أميل دوركهايم
يعنى علم الأحياء بدراسة بعض الظواهر الاجتماعية ضمن الإطار المفاهيمي للبيولوجيا التطورية، والسمة المميزة لها هي النظر إلى الظواهر الاجتماعية على أنها نتاج العمليات الداروينية للانتقاء الطبيعي والجنسي.
تظهر نتائج هذه المقالة إنه في معظم الحالات تعد وسائل التواصل الاجتماعي أداة جيدة لتقدير المواقف وهناك حاجة إلى مزيد من البحث للتنبؤ بالظواهر الاجتماعية.
إن تطور المجتمع يختلف عن تطور الطبيعة، قبل كل شيء في أنه في الطبيعة لا تفعل مفعولها سوى القوى العفوية وغير الواعية، بينما الناس هم الذين يصنعون الحياة الاجتماعية.
يرى علماء الاجتماع أن هناك طريقة لتعزيز ودراسة الظواهر الاجتماعية الإيجابية بين العوامل الاجتماعية والمادية التي تتجنب القيود المفاهيمية للوضعية والتفسيرية.
يتم تحليل الظواهر الاجتماعية الإيجابية بواسطة بعض المناهج المستخدمة في العلوم الاجتماعية، ويختلف تحليل الظواهر الاجتماعية الإيجابية من حيث الأسلوب التاريخي في المعنى باختلاف مشاكل العلوم المختلفة
تنتشر في المجتمعات بعض الظواهر الاجتماعية السلبية والتي تؤثر على سلامة وأمان البشر والكثير من الكائنات الحية الآخرى، وتظهر المشكلة الرئيسية عندما يقترن ظهور هذه الظواهر بالتعبير عن الفرح في المناسبات
ذهب علم الاجتماع مؤخرًا نحو دراسة الجانب الإيجابي للتجربة البشرية، ومع ذلك فقد اكتشف عدد قليل من الباحثين تعقيدات الإساءة اللفظية، ويقدم عملهم منظورًا مثيرًا للفضول حول ظاهرة كثرة الشتائم والسب
يجادل بعض علماء الاجتماع حول بنائية الظواهر الاجتماعية من خلال وجهات نظر عالمة ووجهات نظر محلية، فمن وجهة النظر العالمة يتم رؤية أن كل ظاهرة اجتماعية هي بناء اجتماعي أما من وجهة النظر المحلية ترى أن فقط ظواهر معينة تشكل بناء اجتماعي.
تتميز قوانين التطور الاجتماعي عن قوانين الطبيعة ليس بمحتواها فحسب، إنما بطبيعة فاعليتها كذلك، إن خواص قوانين التطور الاجتماعي تنجم قبل كل شيء عن تلك الحقيقة القائلة أن قوانين التطور الاجتماعي.
هناك العديد من الأمور التي يجب على عالم الاجتماع أو الأخصائي الاجتماعي معرفتها عند دراسة المشاكل الاجتماعية، على سبيل المثال معرفة الظروف الاجتماعية المرتبطة بالمشاكل الاجتماعية.
تعتبر الظواهر الاجتماعية على أنها تشمل كل السلوك الذي يؤثر أو يتأثر بالكائنات الحية بما يكفي للاستجابة لبعضها البعض، وهذا يشمل التأثيرات من الأجيال السابقة
المحاكاة الحاسوبية للظواهر الاجتماعية هي مجال جديد نسبيًا ولا يزال يتطور، وهي تشمل مجموعة واسعة من الأساليب المختلفة لمواصفات العوامل والبيئات
تتناول هذه المقالة حجة ما بعد الحداثيين بأن المفهوم المفرط للعقلنة للمجتمع يميل إلى تجاهل ظواهر اجتماعية مهمة مثل تلك التي تنتمي إلى المجال الرمزي
كثيرًا ما يستخدم علماء الاجتماع مفهوم الذات في مناقشاتهم لمجموعة واسعة من الظواهر الاجتماعية، ومع ذلك لا توجد نظرية اجتماعية ونفسية عامة وموحدة للذات يمكن أن تفسر هذه الظواهر.
يستخدم علماء الاجتماع عدة أدوات لقياس الظواهر الاجتماعية لتحويلها إلى بيانات، وهذا يتطلب أن تكون هذه الأدوات ذات جودة عالية من أجل موثوقية البيانات ورؤية المستقبل بصورة واضحة
المقصود برياضيات الظواهر الاجتماعية المعقدة هو استخدام العمليات الرياضية من نظريات ونماذج وأنظمة ديناميكية ومعادلات تفاضلية وجزئية وعشوائية ومناهج حسابية لتفسير وتحليل الظواهر الاجتماعية المعقدة وفهمها.