دفاع فخري باشا عن المدينة المنورة
فخري باشا أو فخر الدين باشا (1868 - 22 نوفمبر 1948)، المعروف بإسم عمر فخر الدين تركان وهو ضابط تركي مميز، وكان قائد الجيش العثماني وحاكم المدينة المنورة من (1916) إلى (1919).
فخري باشا أو فخر الدين باشا (1868 - 22 نوفمبر 1948)، المعروف بإسم عمر فخر الدين تركان وهو ضابط تركي مميز، وكان قائد الجيش العثماني وحاكم المدينة المنورة من (1916) إلى (1919).
فخري باشا أو فخر الدين باشا (1868 - 22 نوفمبر 1948)، والذي عُرف أيضًا باسم عمر فخر الدين تركانكان ضابطًا تركيًا مميزًا
اندلعت الحرب العثمانيّة المملوكيّة من (1485) إلى (1491)، عندما غزت الإمبراطوريّة العثمانيّة أراضي سلطنة المماليك في الأناضول وسوريا، كانت هذه الحرب حدثًا أساسيًا في الصراع العثماني من أجل الهيمنة على الشرق الأوسط.
كانت الحرب العثمانيّة المملوكيّة (1516-1517) ثاني أكبر نزاع بين سلطنة المماليك ومقرها مصر والإمبراطوريّة العثمانيّة، مما أدى إلى سقوط السلطنة المملوكيّة ودمج بلاد الشام ومصر والحجاز كمقاطعات تابعة لها.
منذ دخول الشعب التركي في الدين الإسلامي،وهو يسعى لخدمة الإسلام، وتوحيد صفوف المسلمين، وتعزيز مقدساته، منذ بدء حكم السلاجقة، وبعد ذلك بالزنكيين، وانتهاء بالإمبراطورية العثمانيّة، حاول الشعب التركي من خلال دولاتهم، حماية المسلمين ورفع راية الإسلام في جميع أنحاء العالم.
Shabbetai Tzevi، تُهجى أيضًا Sabbatai Zebi أو Sabbatai Zevi ، (من مواليد 23 يوليو 1626، سميرنا، الإمبراطوريّة العثمانيّة [الآن إزمير، تركيا]
قضت السنوات الأخيرة للسلطان سليم الأول في اسطنبول في ترسيخ سيادة السلطنة، مُستغلاً هيبة وعوائد انتصاراته الشرقيّة لذلك، فقط خلال فترة الحكم الطويلة لابنه وخليفته سليمان الأول (حكم 1520-1566)، الملقب بـ "العظيم" في أوروبا و "المشرع" (قانون) بين العثمانيين
في حين أنّ السلطان بايزيد قد وضع على العرش من قبل الإنكشاريّة، وعلى الرغم من طبيعته السلميّة وتنفيذه أنشطة عسكرية بتردد، فقد شارك سليم الأول (حكم 1512–20) في رغبتهما في العودة إلى سياسة الفتح مثل السلطان محمد الثاني.
غالبًا ما يُنظر إلى عهد السلطان عبد الحميد الثاني (1876-1909) على أنه رد فعل ضد التنظيمات، ولكن نظرًا لأنّ جوهر إصلاحات التنظيمات كان المركزيّة وليس التحرير، فقد يُنظر إلى عبد الحميد على أنه المنفذ لها وليس مدمرها.
ربما كانت التطورات السياسيّة الداخليّة التي أدت إلى ظهور أول دستور عثماني في (23) ديسمبر (1876) أهم من التغييرات الخارجيّة، وقد أنتجت التنظيمات ثلاثة أنواع من النقد داخل المجتمع المسلم.
في الإمبراطوريّة العثمانيّة، وفقًا لنظام الذمّي الإسلامي، تمّ ضمان حريات محدودة للمسيحيين (مثل الحق في العبادة)، منعوا من حمل السلاح أو ركوب الخيل، بالإضافة إلى قيود قانونيّة أُخرى مُختلفة.
تبنى الشعب التركي الكثير من الأديان عبر التاريخ، اعتنق الأتراك الإسلام عام (751) م بعد حرب سميت معركة تالاس، اليوم لا تزال الغالبية العظمى من الشعب التركي مسلمة، لا يحتوي تاريخ الديانة التركية على الإسلام فقط.
كانت اللغة التركيّة العثمانيّة هي اللغة الرسميّة للإمبراطوريّة، كانت لغة أوغوز تركيّة متأثرة بشدة بالفارسيّة والعربيّة، كان للعثمانيين عدة لغات مؤثرة: التركية، يتحدث بها غالبيّة الناس في الأناضول وأغلبيّة مسلمي البلقان باستثناء ألبانيا والبوسنة.
الحرب الوهابيّة أو الحرب العثمانيّة السعوديّة، أو الحرب المصريّة السعوديّة (بالتركية: Osmanlı-Suudi Savaşları ، العربية: الحرب العثمانية السعودية)
حققت الإمبراطورية العثمانيّة ذروة قوتها وثروتها، وسيطرت على جنوب شرق أوروبا والشرق الأوسط خلال القرن الذي أعقب حكم السلطان محمد الثاني، ووسعت الفتوحات الجديدة نطاقها إلى وسط أوروبا وفي جميع أنحاء الجزء العربي من الخلافة الإسلاميّة القديمة
تمّ تحويل السلطة العثمانيّة من زعماء قبائل بسيطين إلى أمراء حدوديين وقادة تحت حكم السلاجقة في القرن الثالث عشر وأوائل القرن الرابع عشر
تحت حكم محمد الأول (1413–2020) ومراد الثاني (1421–1451) ، كانت هناك فترة جديدة من التوسع تمت فيها استعادة إمبراطوريّة بايزيد وإضافة مناطق جديدة، أعاد محمد نظام التبعية في بلغاريا وصربيا، ووعد بأنه لن يقوم بمغامرات أوروبيّة جديدة.
قُتل السلطان مراد خلال معركة كوسوفو، لم يتمكن ابنه وخليفته بايزيد الأول من الاستفادة من انتصار والده لتحقيق المزيد من الغزو الأوروبي، في الواقع، اضطر إلى استعادة التابعين المهزومين والعودة إلى الأناضول.
مراد الأول هو نجل أورخان بن عثمان، كان أول إمبراطور عثماني قام بحملة غاليبولي في الفتوحات الدائمة في أوروبا،
سليم الثاني، بالاسم ساري ("الأشقر")، (مواليد مايو (1524)- توفي في ديسمبر (1574)، (القسطنطينيّة)، الإمبراطوريّة العثمانيّة (الآن اسطنبول ، تركيا
عندما اعتلى سليم الثالث العرش عام (1789)، انطلق جهد طموح للإصلاح العسكري، بهدف تأمين الإمبراطوريّة العثمانيّة، كان السلطان ومن حوله محافظين ويريدون الحفاظ على الوضع الراهن.
تمكن محمود الثاني بعد ذلك من التركيز على الإصلاح الداخلي، كان العنصر الأساسي في إصلاحات محمود هو إعادة بناء الجيش لجعله أداة مناسبة للحفاظ على الإمبراطوريّة العثمانيّة ضد كل من تجاوزات القوى الأوروبيّة والطموحات الانفصاليّة للحكام المحليين.
للغة التركيّة، التركيّة Türkçe أو Türkiye Türkçesi، أحدى أفراد عائلة اللغة التركيّة ضمن مجموعة اللغات (Altaic)
كانت هناك ثلاث سمات أساسية للانتماء إلى الطبقة الحاكمة العثمانيّة: مهنة الولاء للسلطان ودولته، قبول وممارسة الإسلام ونظامه الأساسي في الفكر والعمل؛ ومعرفة وممارسة نظام العادات والسلوك واللغة المعروف بالطريقة العثمانيّة
محمد الثالث بن مراد الثالث(مواليد (1566) مانيسا، الإمبراطوريّة العثمانيّة - توفي في 22 ديسمبر (1603)، القسطنطينيّة) السلطان العثماني (1595-1603) الذي شهد عهده صراعًا طويلًا وشاقًا مع النمسا وثورات خطيرة في الأناضول.
مراد الثالث بن سليم الثاني بن سليمان القانوني، (من مواليد 4 يوليو (1546)، مانيسا، الإمبراطوريّة العثمانيّة توفي (15/16)،(1595)، القسطنطينيّة اسطنبول الآن)
كان السلطان العثماني هو الحاكم المطلق للمنطقة، كان رئيس الدولة ورئيس الحكومة وكانت كلماته هي القانون، كان الزعيم السياسي والعسكري والقضائي والاجتماعي والديني، كان مسؤولاً فقط أمام الله وشريعة الله، والمعروفة باسم السريات (الشريعة).
مصطفى الثالث (/ ˈmʊstəfə / ؛ التركية العثمانية: مصطفى ثالث Muṣṭafā-yi sālis ؛ 28 يناير 1717 - (21) يناير 1774) كان سلطان الدولة العثمانية من (1757 إلى 1774).
أحمد توفيق باشا (ولد في (11) فبراير (1845)، أوسكودار، بالقرب من القسطنطينيّة، الإمبراطوريّة العثمانيّة (الآن اسطنبول، تور - توفي عام (1936)، اسطنبول)
كان مجلس شيوخ الإمبراطوريّة العثمانيّة (التركيّة العثمانيّة: Heyet-i Ayan، مجلس أعيان أو Meclis-i Ayan؛ بالتركية: Ayan Meclisi؛ "جمعية الأعيان"