المرأة في الدولة العثمانية
كان للمرأة في الإمبراطوريّة العثمانيّة حقوق ومناصب مختلفة حسب دينها وطبقتها، سُمح للمرأة العثمانيّة بالمشاركة في النظام القانوني، وشراء الممتلكات وبيعها،
كان للمرأة في الإمبراطوريّة العثمانيّة حقوق ومناصب مختلفة حسب دينها وطبقتها، سُمح للمرأة العثمانيّة بالمشاركة في النظام القانوني، وشراء الممتلكات وبيعها،
ربما كانت التطورات السياسيّة الداخليّة التي أدت إلى ظهور أول دستور عثماني في (23) ديسمبر (1876) أهم من التغييرات الخارجيّة، وقد أنتجت التنظيمات ثلاثة أنواع من النقد داخل المجتمع المسلم.
في حين أنّ السلطان بايزيد قد وضع على العرش من قبل الإنكشاريّة، وعلى الرغم من طبيعته السلميّة وتنفيذه أنشطة عسكرية بتردد، فقد شارك سليم الأول (حكم 1512–20) في رغبتهما في العودة إلى سياسة الفتح مثل السلطان محمد الثاني.
قُتل السلطان مراد خلال معركة كوسوفو، لم يتمكن ابنه وخليفته بايزيد الأول من الاستفادة من انتصار والده لتحقيق المزيد من الغزو الأوروبي، في الواقع، اضطر إلى استعادة التابعين المهزومين والعودة إلى الأناضول.
مراد الأول هو نجل أورخان بن عثمان، كان أول إمبراطور عثماني قام بحملة غاليبولي في الفتوحات الدائمة في أوروبا،
الحرب الوهابيّة أو الحرب العثمانيّة السعوديّة، أو الحرب المصريّة السعوديّة (بالتركية: Osmanlı-Suudi Savaşları ، العربية: الحرب العثمانية السعودية)
اندلعت الحرب العثمانيّة المملوكيّة من (1485) إلى (1491)، عندما غزت الإمبراطوريّة العثمانيّة أراضي سلطنة المماليك في الأناضول وسوريا، كانت هذه الحرب حدثًا أساسيًا في الصراع العثماني من أجل الهيمنة على الشرق الأوسط.
تم إنشاء البحريّة العثمانيّة، المعروفة أيضًا باسم الأسطول العثماني، في أوائل القرن الرابع عشر بعد أن توسعت الإمبراطورية لأول مرة لتصل إلى البحر في عام(1323).
كان الجيش العثماني الكلاسيكي هو الهيكل العسكري الذي أنشأه محمد الثاني، أثناء إعادة تنظيم الدولة والجهود العسكريّة.
خلال الحرب العالمية الأولى، أنتج الجيش الألماني زيت الصخر الزيتي من رواسب زيت اليرموك لتغذية القاطر.ات العاملة على السكك الحديديّة.
Kösem Sultan (التركيّة العثمانيّة: كوسم سلطان، وُلدت في (1589) وتوفيت في(1651) تُعرف أيضًا باسم (Mahpeyker Sultan)، (النطق التركي: [mahpejˈkæ
محمود الأول (التركية العثمانية: محمود اول، التركية:(Mahmud 2) ولد في (1)أغسطس (1696) وتوفي في (13)ديسمبر(1754)، والمعروف باسم الحدباء، كان سلطان الإمبراطوريّة العثمانيّة من (1730) إلى (1754).
نشأت التوترات السياسيّة في الدولة العثمانيّة في عهد مصطفى الأول عن طريق الصراع بين الإنكشاريين وسيفايس (الفرسان العثمانيين)، وبعد ذلك حدث تمرد أباظة محمد باشا
لطالما اعتقدت القوى الغربيّة أنها ستهيمن في النهاية على المنطقة التي تطالب بها من الحكومة المركزيّة الضعيفة للإمبراطوريّة العثمانيّة، توقعت بريطانيا الحاجة لتأمين المنطقة بسبب موقعها الاستراتيجي على الطريق إلى الهند الاستعمارية.
يُعتبر دخول الإمبرطوريّة العثمانيّة إلى جانب ألمانيا في الحرب العالمية الأولى، هو أهم سبب لانهيار الإمبراطورية العثمانية
وقعت الحرب الألبانيّة البندقيّة (1447-1448) بين القوات البندقيّة والعثمانيّة ضد الألبان تحت قيادة جورج اسكندر بك وهو أحد النبلاء الألبان، كانت الحرب نتيجة نزاع بين الجمهوريّة البندقيّة وعائلة دوكاجيني حول امتلاك قلعة داغنوم.
معركة تريمبولا، المعروفة أكثر باسم الدفاع عن تريمبولا وقعت بين(20)سبتمبر- (11) أكتوبر(1675)، خلال الحرب البولنديّة العثمانيّة (1672-1676).
أظهرت الحرب ضعف واضطراب الكومنولث المتزايدين، الذين بدأوا في النصف الثاني من القرن السابع عشر في انحدارها التدريجي الذي سيبلغ ذروته بعد ذلك بقرون مع أقسام بولندا.
كانت معركة قارس انتصارًا روسيًا حاسمًا على الإمبراطوريّة العثمانيّة وهي واحدن من حروب الحرب الروسيّة التركيّة(1877–1878).
كانت الحرب التركيّة الطويلة أو حرب الثلاثة عشر عامًا، بين ملكيّة هابسبورغ والإمبراطوريّة العثمانيّة، وكان سبب المعركة النزاعات على والاشيا وترانسيلفانيا ومولدافيا، وقعت أحداث المعركة من عام (1593) إلى عام (1606)
كانت حرب البندقيّة العثمانيّة الثالثة (1537-1540) واحدة من حروب البندقيّة العثمانيّة التي وقعت خلال القرن السادس عشر، نشأت الحرب من التحالف الفرنسي العثماني
معاهدة أدريانوبل لعام (1829) اختتمت الحرب الروسيّة التركيّة (1828-1829)، تمّ التوقيع عليها في (2) سبتمبر (14)،(1829) في أدرنة (الآن أدرنة ، تركيا) في عهد السلطان محمود الثاني.
وقعت معركة وادي اللبن، وتعرف أيضًا معركة بإسم وادي لبنان، في مارس - أبريل من عام (1558) بين المغرب والقوات العثمانيّة في الصدر الأعظم عهد حسن باشا.
تمّ توقيع معاهدة أثينا بين الإمبراطوريّة العثمانيّة ومملكة اليونان، في(14) نوفمبر (1913)، بموجب هذه المعاهدة انتهت التوترات بين الدولتين
وقعت معركة الامانة بين اليونانيين والإمبراطوريّة العثمانيّة خلال حرب الاستقلال اليونانيّة في (22)أبريل(1821).
وقع الاشتباك بين القوتين العثمانيّة والرومانيّة على الجانب الغربي من نهر الدانوب، مقابل منفذ تيسا، انتشر الجيشان بالقرب من زيمون، لكن الجيش العثماني المتفوق من خلال العدد والعتاد لم يهاجم في البداية لمدة يومين.
على الرغم من أن الكثيرين في أوروبا، وخاصة الكروات والنبلاء الهنغاريّين، توقعوا أن يحرر هابسبورغ النمساوي المجر نهائيًا إلى الأبد، فقد تخلى ليوبولد عن الحملة.
بدأت المعركة مع إعارة المولدافيين الإنتباه للقوات العثمانيّة الرئيسيّة في غابة اشتعلت فيها النيران، مما تسبب في بعض الخسائر للجيش العثماني المهاجم في الغابة.
تشاور السلطان العثماني محمد الثاني مع قادته، وبعد ذلك أمر السلطان محمد قائده سليمان باشا بإنهاء حصار شكودر الذي كانت تسيطر عليها البندقية (الآن في ألبانيا)، لتجميع قواته في صوفيا، ومن هناك للتقدم بقوات إضافية نحو مولدافيا.
معركة فاسلوي(يشار إليها أيضًا باسم معركة بودول أونالت أو معركة راكوفا) تم خوضها في 10 يناير(1475)، بين ستيفن الثالث من مولدافيا والحاكم العثماني لروميليا، هادم سليمان باشا.