حصار القسطنطينية 711-712
في القرن السابع، اندلعت الفتوحات الإسلامية من شبه الجزيرة العربية مثل عاصفة رملية.
في القرن السابع، اندلعت الفتوحات الإسلامية من شبه الجزيرة العربية مثل عاصفة رملية.
ظلت العلاقات بين الخزر والعرب الأمويين مستقرة حتى بدايات القرن الثامن، وبعد ذلك الوقت تم بدء مرحلة جديدة من النزاعات والصراعات
وقعت معركة البقدورة أو معركة بغداد بين الثوار البرر والدولة الأموية في عام (123) للهجرة
اليوم الرابع كان يومًا حاسمًا، ظهر الوسط والجناح البيزنطيين في اليوم الرابع وهما يسحبان الانقسامات الإسلاميّة المعنيّة كما ظهر هجوم خالد على الجناح البيزنطي الأيسر بحارسه المحمول.
كانت الحروب العربية الخزرية عبارة عن سلسلة من الصراعات التي دارت بين جيوش الخزر الخازار والخلفاء الراشدين والأمويين والعباسيين وأتباعهم
كانت الفترة الأموية المبكرة واحدة من القوة والتوسع، ووسع الجيش، ومعظمه من العرب والسوريين إلى حد كبير.
هناك الكثير من العبارات المتداولة عن حكم الدولة العثمانيّة للعرب، بأنّه كان إحتلال وأنّه أرجع العرب للوراء وأخرهم عن التقدم، ماهو مدى صحة هذه العبارة؟ لمعرفة الحقيقة يجب الرجوع إلى المصادر والكتب التاريخيّة.
حصل المسلمون العرب على كمية كبيرة من الغنائم في هذه المعركة، بما في ذلك المعيار الملكي المرصع بالجواهر المشهورة، المسمى Derafsh-e-Kāveyān ("علم Kāveh '').
كان العرب قد خيموا في القادسية مع (30،000) رجل منذ يوليو(639) أمر عمر سعد بإرسال مبعوثين إلى يزديجيرد الثالث وجنرال الجيش الساساني، رستم فروخزاد، ودعاهم إلى الدخول إلى الإسلام.
بدأ الوجود العربي في البلاد مع وصول الفاتحين الإسبان وأصبح أكثر وضوحًا مع هجرة المواطنين من فلسطين ولبنان وسوريا في نهاية القرن التاسع عشر