فلسفة كامو وعالم العنف
يتبع عالم العنف التأمل في العبثية والانتحار عن كثب في نشر رواية الفيلسوف ألبير كامو الأولى وهي الغريب،
يتبع عالم العنف التأمل في العبثية والانتحار عن كثب في نشر رواية الفيلسوف ألبير كامو الأولى وهي الغريب،
في التصور العام يظل المرض العقلي والعنف أو الجريمة متشابكين بشكل لا ينفصم، وقد يكون الكثير من وصمة العار المرتبطة بالمرض النفسي ناتجة عن الميل إلى الخلط بين المرض العقلي ومفهوم الخطورة.
تُعرَّف الفعالية الجماعية بأنّها التماسك الاجتماعي بين الجيران جنبًا إلى جنب مع استعدادهم للتدخل؛ من أجل الصالح العام للجوار
يحدث العنف المنزلي ويسمى أيضًا عنف الشريك الحميم أو العنف الزوجي بين الأشخاص في علاقة حميمة أو قريبة أو وطيدة، ويمكن أن يحدث سوء المعاملة من قبل الشريك لأي شخص
البيئة الاجتماعية تعني أي سمات عضوية وغير عضوية خلقتها البشرية وكذلك التفاعلات الإيجابية والسلبية وتأثيراتها على سبل العيش والإنتاج والوجود والتوسع للبشرية والطبيعة،
لا يمكن التأكيد بما فيه الكفاية على أن العنف ضد النساء والفتيات لا يزال أحد أكثر انتهاكات حقوق الإنسان انتشارًا في العالم. وهي تعمل كسبب ونتيجة لعدم المساواة بين الجنسين على حد سواء
القيم الاجتماعية هي مجموعة من المبادئ المقبولة أخلاقيًا من قبل المجتمع، ويتم إنشاء هذه المبادئ من خلال ديناميكيات المجتمع والمؤسسات في المجتمع والتقاليد والمعتقدات الثقافية للناس في المجتمع
البنية الطبقية هي التنظيم الهرمي الذي ينقسم المجتمع من خلاله إلى طبقات، وعلم الإجرام الهيكلي هو نهج اجتماعي جديد لعلم الإجرام يأخذ في الاعتبار العلاقات بين الطبقات والأجناس من الناس
عندما نقرأ أخبار وسائل الإعلام وتقارير المنظمات الدولية قد نشعر بالإحباط؛ لأنه في المجتمعات البشرية حول العالم حدثت العديد من أشكال العنف
السؤال المثير هو مدى فاعلية العنف ونجاحه في إحداث تغيرات أساسية في جميع المجالات يليها الاستقرار السياسي والاجتماعي والاقتصادي والهدوء
كما وقامت الهيئة العامة التابعة للأمم المتحدة بالإشارة إلى أنَّ قضية العنف التي تتعرض لها المرأة بكافة الأشكال والوسائل هي عبارة عن جائحة عالمية سواء أكانت بواسطة الجسد أو بواسطة النفس.
ينتشر العنف في المجتمع الحديث ويبدو أنه يتصاعد، بصرف النظر عن القمع والحروب والأنشطة الإرهابية، تنشر وسائل الإعلام اليومية في عناوين لافتة عن الفوضى التي يلحقها البشر ببعضهم البعض في المجتمعات "المتحضرة" وكذلك الأكثر بدائية،