الاكتئاب النفسي والفصام
هناك الكثير من الفروق بين الاكتئاب النفسي والفصام ، حيث يعد الفصام من الأمراض الأساسية التي يمكنها أن تأثر على مشاعر الفرد وحواسه وتفكيره والوجدان الشخصي،
هناك الكثير من الفروق بين الاكتئاب النفسي والفصام ، حيث يعد الفصام من الأمراض الأساسية التي يمكنها أن تأثر على مشاعر الفرد وحواسه وتفكيره والوجدان الشخصي،
يعتبر مرض الفصام من الأمراض العقلية الخطيرة، الذي يسبب الهلوسة والأوهام، إضافة إلى أعراض أخرى مثل الأفكار المختلطة والكلام غير المتناسق وصعوبات التعبير عن المشاعر،
من الأمثلة على ظاهرة الجامي دو، شخص يتحدث مع صديق، فجأة يبدو له أنّ كل المعلومات التي يعرفها عن هذا الشخص قد اختفت بالكامل بطريقة غير مفهومة،
أظهرت الدراسات العديد من الروابط بين الفصام وذكاء الأشخاص، حيث يتم تنشيط منطقة معينة في الدماغ بشكل مفرط عند الأشخاص الذين يعانون من مرض انفصام الشخصية
غالباً ما يختلط الأمر على الكثيرين من الأشخاص في القدرة على التمييز بين الوسواس القهري والفصام أثناء المراحل الأولى من الإصابة، حيث من الممكن أن يكون الشخص مريض
يعد مرض انفصام الشخصية من أكثر الأمراض التي تأتي وراءها سلسلة من العلل والاضطرابات النفسية والبدنية، فحالة المريض غير المتوازنة والمشوشة تخلق لديه شعور
إنّ الهوس والفصام نوعان من أنواع اضطرابات الصحة العقلية المزمنة، يمكن للناس في بعض الأحيان أن يخلطوا ولا يميزوا بين الهوس والفصام، بالرغم من وجود العديد من الروابط
يعد مرض الفصام من أحد الأمراض التي ترتبط بالمخ، ينتج عن هذا المرض العديد من التفاصيل، كما أنه يرتبط بعدد من الخرافات والحقائق المختلفة، فهو مرض مدمر للدماغ،
يعد الفصام من أهم أنواع الأمراض النفسية وأخطرها، حتى أن العديد من الخبراء يسمونه سرطان الأمراض النفسية، يمتاز هذا المرض بتشعبه ومعرفة العديد من الأشخاص به،
أكدت الدراسات الحديثة أنّ 30% من حالات الفصام يتم علاجها بدون دواء، لكنّ هذا لا يعني أنه يجب ترك المصاب من غير رقابة، فالمراقبة يجب أن تكون بشكل مستمر،
في بعض الأحيان يكون تشخيص انفصام الطفولة صعب وطويل، يعود ذلك بشكل جزئي إلى أن بعض الحالات الأخرى مثل الاكتئاب أو الاضطراب ثنائي القطب، فقد يكون لها أعراض متشابهة
تمتاز الشخصية الفصامية والتي لا تزيد نسبتها عن المرضى المصابين بالثلث، بالانطواء والهدوء والخجل والحساسية المفرطة، كذلك العزوف عن الاختلاط وصعوبة التعبير
يعد مرض انفصام الشخصية الباروني من الأمراض المزمنة التي تستمر مدى الحياة، لكن مع العلاجات المناسبة يمكن أن يحقق المريض توازن ونوعية حياة أفضل،
في الغالب يعاني الأشخاص الذين يعانون من مرض الفصام من مشاكل في الأداء في المجتمع، سواء في العمل أو المدرسة أو في العلاقات الاجتماعية،
يعد مرض الفصام اضطراب عقلي يقوم الشخص المصاب به بتفسير الواقع بشكل غير منطقي، حيث ينشأ عن مرض الفصام خليط من الهلوسة والأوهام والتفكير والسلوكيات المضطربة
قد يحتاج الأشخاص المصابون باضطراب الشخصية الفصامية إلى المساعدة من خلال الأصدقاء أو الأسرة، فقد يَطلُبون المساعدة لعلاج مشاكل أخرى مثل الاكتئاب،
في الغالب يقوم المجتمع بوصف الشخص المُصاب باضطراب الشخصية الفصامية، بأنه غريب الأطوار ولديه القليل من العلاقات الوثيقة إن وُجدت، فهو لا يفهم كيف تتشكَّل العلاقات
غالباً ما يكون التأقلم مع الاضطرابات العقلية مثل الانفصام صعب جداً، خصوصاً بالنسبة للشخص المصاب به ولأهله ولأصدقائه، لذلك يجب التعرف على أساليب التأقلم،
يعتبر مرض الفصام من الاضطرابات الشديدة التي تؤثر على الدماغ، مما يؤدي ذلك إلى تغيير وتحريف طريقة تفكير المصابين وتصرفاتهم، إضافة إلى ظهور اضطرابات تمنعه من التعبير
يعتبر مرض الفصام من الأمراض النفسية التي تلعب الوراثة فيه دور كبير، غالباً ما تكون نسبة الوراثة في أبناء المريض من 3:5%، لذلك يعتبر مرض الفصام من الأمراض الجينية
يتم علاج مرض الفصام غالباً من خلال استخدام العلاج النفسي واستراتيجية التأمُّل، كما يوجد اختلاف في فترة العلاج التي تعتمد على حدة الحالة وطرق العلاج المستخدمة
غالباً ما يحدث مرض الفصام في سن 16 إلى 30، إلا إنّ الذكور يميلون لإظهار الأعراض في سن أصغر بقليل من الإناث، في أغلب الحالات يتطور الاضطراب بشكل بطيء جداً،
يعتبر انفصام الشخصية البسيط من أنواع الفصام الفرعية، الخارجة من مرض الفصام الذي تم إدراجه في التصنيف الدولي للأمراض النفسية، يمتاز مرض انفصام الشخصية البسيط
غالباً ما يكثر التشابه بين الأمراض النفسية والاضطرابات، خاصة الذهان والفصام، لذلك يجب التفريق أو التمييز بينهم؛ لأن التشخيص الصحيح هو أساس أو مفتاح العلاج الفعّال
إنّ الفصام مرض من الأمراض النفسية المزمنة، التي تحتاج إلى التأقلم وبعض طرق العلاج التي قد تختلف من شخص لآخر، فهل من الممكن أن نعالج مرض الفصام بشكل نهائي
من الممكن ألا يرغب المريض معرفة أيّ تفاصيل عن المرض، فبمجرّد السماع عنه أو الحديث عنه أو مشاهدته في التلفاز أو الأخبار يشعر بالتوتّر والانزعاج، كما قد يبتعد المريض
من الممكن أن تختلف أعراض أي مرض في النوع والشدة عبر الوقت، مع القيام باختبار فترة تدهور الأعراض والسكون، كذلك يمكن للعديد من الأعراض أن تبقى قائمة،
يحتاج العديد من الأشخاص الذين يعانون من الفصام إلى الدعم الحياتي اليومي، يوجد بعض المجتمعات التي تقدم برامج تساهم في تقليل الأعراض للأشخاص المصابين بالفصام