أهم المعادن التي تساهم في تركيب القشرة الأرضية
ومن أهم المعادن التي تشارك في تركيب القشرة الأرضية أولها هو معدن الكوارتز وهو الذي يشتهر كذلك باسم (المرو) وهو عبارة عن مركب من ثاني أوكسيد السيليكون
ومن أهم المعادن التي تشارك في تركيب القشرة الأرضية أولها هو معدن الكوارتز وهو الذي يشتهر كذلك باسم (المرو) وهو عبارة عن مركب من ثاني أوكسيد السيليكون
القشرة القارية هي طبقة من الصخور الصلبة التي تشكل القارات وهي أكثر سمكًا من القشرة المحيطية. بينما تتشكل القشرة المحيطية عند تلال وسط المحيط
لا تشغل المواد المؤلفة للقشرة الأرضية إلا فيما ندر الحيز الذي كان لها حين تشكّلت، وهناك أمر يعتبر كملاحظة جارية هو رؤية رسوبيات من أصل بحري، لا شك فيه أنها تغطي اليوم مساحات قارية واسعة، بحيث تُشكل فيها سلاسل جبال برمتها، والطبقات التي لن تحتفظ أبداً بأفقيتها الأصلية تبدو على العكس منتصبة ملتوية ومصدع.
خلال عام 1889 قام الباحث الجيولوجي الأمريكي داتون C.E.Dutton بوضع واقتراح نظريته التي حاول أن يشرح ويوضح من خلالها الطريقة التي تتوازن بها كتل اليابس
فرضية توازن القارات المعروفة أيضًا باسم فرضية التوازن القاري، هي نظرية جيولوجية تسعى إلى تفسير كيفية توزيع الكتل القارية والمحيطات على سطح الأرض عبر الزمن الجيولوجي.
إن نظرية حركية الألواح تزودنا بنموذج لدراسة تكون الأحزمة الجبلية المعقدة. ولكن ما هو الدور الذي لعبته حركة الألواح وبناء الجبال.
تعرف القشرة الأرضية على أنها الجزء الخارجي الصلب من الأرض والذي يتكون من عناصر مختلفة تشكل الصخور الأرضية
الجرف القاري وهو عبارة عن شرفة مغمورة واسعة ضحلة نسبياً من القشرة القارية تشكل حافة كتلة اليابسة القارية
اتفق الجيولوجيين على أن انقطاع موهو ينطبق على قاعدة القشرة الأرضية السفلى ويمثل الحد الفاصل بين هذه القشرة وبين المعطف العلوي
حتى عام 1960 لم تكن معلومتنا المباشرة عن القشرة الأرضية والمعطف العلوي تتجاوز العشرة كيلو مترات الأولى من العمق
يعود الفضل في الأفكار الحديثة التي تم الحصول عليها عن بنية المعطف العلوي لسطح الأرض لكل من ايلزاسير Elsasser ماك كينزي Mc Kenzie واوليفي واسحاق أيضاً
يتم ملاحظة اللوس على القشرة الأرضية واللوس عبارة عن غبار كلسي غير لدن منفذ ينفرش على مساحات شاسعة في الصين وفي أوروبا ولا سيما في شمالي فرنسا (حيث يعرف تحت اسم ergeron) وعلى الحجافة الخارجية لجبال الألب وسهور ألمانيا وأوروبا الشرقية.
هو نظرية جيولوجية تشير إلى أن القارات لم تكن ثابتة في أماكنها الحالية على سطح الأرض، بل تحركت عبر الزمن الجيولوجي. هذه النظرية طرحت لأول مرة في أوائل القرن العشرين بواسطة العالم الألماني ألفريد فيجنر