دراسة أنظمة الكواكب خارج المجموعة الشمسية وتحديد العمر والتركيب الكيميائي لها
تم اشتقاق عمر النظام الشمسي الذي يقارب 4.6 مليار سنة من قياسات النشاط الإشعاعي في النيازك والعينات القمرية وقشرة الأرض
تم اشتقاق عمر النظام الشمسي الذي يقارب 4.6 مليار سنة من قياسات النشاط الإشعاعي في النيازك والعينات القمرية وقشرة الأرض
يتكون نظام الأقمار لكوكب زحل من سبعة عشر جسماً لكل منها (عدة اثنين فقط) مدارات دائرية تقريباً عند منطقة مدار زحل في اتجاه معاكس لعقارب الساعة
يحتاج زحل لتسعة وعشرين سنة ونصف ليقوم بدورة واحدة وهو يبعد عن الشمس بحوالي ضعف مسافة المشتري عنها، ومع هذا فإن الغلاف الجوي لزحل وتكوينه وتركيبه الداخلي مماثلة لتلك التي بالمشتري
المشتري أكبر الكواكب في المجموعة الشمسية له كتلة تساوي ضعفين ونصف كتلة باقي الكواكب والأقمار والكويكبات مجتمعة
إن كوكب الزهرة هو الكوكب الثاني بعد القمر في اللمعان في ظلام الليل وقد استعمل كرمز للحب والجمال، ويدور حول الشمس في مدار دائري تقريباً مرة كل 225 يوماً
كوكب عطارد هو الكوكب الأعمق للنظام الشمسي والثامن من حيث الحجم والكتلة، إن قربه من الشمس وصغره يجعله أكثر الكواكب التي يمكن رؤيتها بالعين المجردة مراوغة
بالنسبة للمراقبين التلسكوبيين تحدث التغيرات المنتظمة الأكثر لفتاً للانتباه على المريخ عند القطبين، مع بداية السقوط في نصف كروي معين تتطور السحب فوق المنطقة القطبية
من الواضح جداً أن البحث عن أصل المجموعة الشمسية بشكل كامل هو أمر معقد جداً، ولهذا السبب إن بعض من الباحثين عملوا على أن يختصروا المشكلة
كوكب بلوتو هو عضو كبير وبعيد في النظام الشمسي كان يُنظر إليه سابقاً على أنه الكوكب الأبعد والأصغر، كما تم اعتباره أحدث كوكب تم اكتشافه في عام 1930
نبتون هو الكوكب العملاق الوحيد الذي لا يمكن رؤيته بدون تلسكوب، حيث يبلغ حجمه الظاهر 7.8 وهو ما يقرب من خُمس سطوع أضعف النجوم المرئية بالعين المجردة
يمتلك نبتون 14 قمراً على الأقل وست حلقات ضيقة معروفة، يمكن اعتبار كل من الجسيمات التي لا تعد ولا تحصى التي تشكل الحلقات قمراً صغيراً في مداره
كان كوكب المشتري هو أول كوكب تم العثور عليه (في عام 1955) ليكون مصدراً للإشعاع عند أطوال موجات الراديو
كوكب المشتري هو أكبر كوكب في المجموعة الشمسية والخامس من حيث المسافة التي يبعدها عن الشمس
يبدأ النموذج المفضل لأصل النظام الشمسي بانهيار الجاذبية لجزء من سحابة بين النجوم من الغاز والغبار لها كتلة أولية أكبر بنسبة 10 إلى 20٪ فقط من كتلة الشمس الحالية
كان أحد الجوانب الرئيسية لعلم الفلك في القرن التاسع عشر هو التحرك نحو دقة أكبر في كل من طرق الحساب والأساليب الكمية للرصد
إن نطاق الكتل المسموح بها جسدياً للنجوم ضيق جداً، فإذا كانت كتلة النجم صغيرة جداً فستكون درجة الحرارة المركزية منخفضة جداً لتحمل تفاعلات الاندماج
يعرف علم الفلك بأنه العلم الذي يشمل دراسة جميع الكائنات والظواهر خارج كوكب الأرض، حتى اختراع التلسكوب واكتشاف قوانين الحركة والجاذبية في القرن السابع عشر
بعد إطلاق القمر الصناعي الذي يسمى (Sputnik) التابع لاتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية في عام 1957
الأرض هي ثالث كوكب من حيث الحجم وخامس أكبر كوكب في المجموعة الشمسية من حيث الحجم والكتلة
عندما شوهدت هذه الحلقات من الأرض بدت عبارة عن ثلاث حلقات مميزة ذات مركز موحد سميت بحلقات (أ، ب، ج) وتقع الحلقة أ خارج كل الحلقات المضيئة
إن دوران الكواكب التسعة المنظم في مدارات حول الشمس يدفع معظم الفلكيين بأن يستنتجوا بأن الكواكب قد تكونت في نفس الوقت والمواد الأولية المكونة للشمس
نعلم أن الشمس هي المسؤولة عن الطاقة وهي مصدرها بشكل رئيسي بالنسبة للكواكب التسعة، كما أننا نعلم أن سطوح الكواكب الداخلية ذات درجات حرارة أعلى من السطوح الخارجية، لكن السبب في ذلك هو قربها من الشمس.
يتم تقسيم الكواكب من قبل الجيولوجيين الفلكيين بالاعتماد على تركيب سطحها فمجموعة الكواكب الصخرية هي (عطارد، الزهرة، المريخ، الأرض، بلوتو بالإضافة إلى القمر الذي يتبع الأرض ويدور حولها)
تعتبر الكواكب أو الأجرام السماوية بأنها باردة ومعتمة لذلك فهي غير مضيئة بذاتها كما أنها تفتقر للوقود عليها لذلك لا ينبعث عنها أي نوع من أنواع الطاقة، وفي ذات الوقت فإن الكواكب تعكس أشعة الشمس عن سطوحها حيث يمكن هذا للراصد الفلكي أن يراها.
إن كوكباً صغيراً وحاراً مثل عطارد ليس لديه إمكانية للاحتفاظ بجو مهم، وذلك إذا كان له غلاف جوي، من المؤكد أن ضغط سطح عطارد أقل من تريليون من ضغط سطح الأرض
كوكب زحل هو ثاني أكبر كوكب في المجموعة الشمسية من ناحية الكتلة والحجم وسادس كوكب قرباً من الشمس من حيث الحجم
كوكب المريخ هو رابع كوكب في النظام الشمسي بترتيب المسافة من الشمس والسابع في الحجم والكتلة، كما أنه جسم ضارب إلى الحمرة يظهر بشكل دوري في سماء الليل
عندما انطلقت المركبة الفضائية بايونير 10 نحو أقرب اقتراب لها من كوكب المشتري في عام 1974، اكتشفت انخفاضاً مفاجئاً في كثافة الجسيمات المشحونة
الجيولوجيا الخاصة بالكواكب وبمعناها الأكثر حرفية هي وصف للسمات الموجودة على سطح الأرض أو كوكب آخر، تكفي ثلاثة إحداثيات (خط العرض وخط الطول والارتفاع) لتحديد كل هذه الميزات
تشير ملاحظات المجال المغناطيسي لسطح الأرض إلى أن أكثر من 90 بالمائة من هذا المجال ينشأ من مصادر داخلية على الكوكب