الغلاف الجوي والمجال المغناطيسي في كوكب عطارد
إن كوكباً صغيراً وحاراً مثل عطارد ليس لديه إمكانية للاحتفاظ بجو مهم، وذلك إذا كان له غلاف جوي، من المؤكد أن ضغط سطح عطارد أقل من تريليون من ضغط سطح الأرض
إن كوكباً صغيراً وحاراً مثل عطارد ليس لديه إمكانية للاحتفاظ بجو مهم، وذلك إذا كان له غلاف جوي، من المؤكد أن ضغط سطح عطارد أقل من تريليون من ضغط سطح الأرض
يمتلك نبتون 14 قمراً على الأقل وست حلقات ضيقة معروفة، يمكن اعتبار كل من الجسيمات التي لا تعد ولا تحصى التي تشكل الحلقات قمراً صغيراً في مداره
يمتلك كوكب نبتون مثل معظم الكواكب الأخرى في النظام الشمسي مجالاً مغناطيسياً داخلياً، وتم اكتشافه لأول مرة في عام 1989 بواسطة فوييجر 2
عدّ العلماء الفلكيين كوكب نبتون بأنه ثالث أكبر كوكب في النظام الشمسي وهو في المرتبة الثامنة بعداً عن الشمس
على الرغم من أن حلقات وأقمار زحل قد تبدو وكأنها تشكل مجموعتين من كيانات مختلفة تماماً، إلا أنها تشكل نظاماً معقداً واحداً من الأشياء التي ترتبط بنياتها ودينامياتها وتطورها ارتباطاً وثيقاً
كوكب زحل هو ثاني أكبر كوكب في المجموعة الشمسية من ناحية الكتلة والحجم وسادس كوكب قرباً من الشمس من حيث الحجم
يحتوي كوكب الزهرة على أضخم غلاف جوي للكواكب الأرضية بما في ذلك عطارد والأرض والمريخ، يتألف غلافه الغازي من أكثر من 96 بالمائة من ثاني أكسيد الكربون و 3.5 بالمائة من النيتروجين الجزيئي
لو كان بالإمكان اعتبار أي كوكبين في المجموعة الشمسية توأم فإن أورانوس ونبتون هما هذان الكوكبان، فإضافة إلى أنهما متساويان في الحجم فإنهما يظهران بلون أخضر باهت
يتكون نظام الأقمار لكوكب زحل من سبعة عشر جسماً لكل منها (عدة اثنين فقط) مدارات دائرية تقريباً عند منطقة مدار زحل في اتجاه معاكس لعقارب الساعة
عندما شوهدت هذه الحلقات من الأرض بدت عبارة عن ثلاث حلقات مميزة ذات مركز موحد سميت بحلقات (أ، ب، ج) وتقع الحلقة أ خارج كل الحلقات المضيئة
يحتاج زحل لتسعة وعشرين سنة ونصف ليقوم بدورة واحدة وهو يبعد عن الشمس بحوالي ضعف مسافة المشتري عنها، ومع هذا فإن الغلاف الجوي لزحل وتكوينه وتركيبه الداخلي مماثلة لتلك التي بالمشتري
إن دوران الكواكب التسعة المنظم في مدارات حول الشمس يدفع معظم الفلكيين بأن يستنتجوا بأن الكواكب قد تكونت في نفس الوقت والمواد الأولية المكونة للشمس
من خلال نظرة الجيولوجيين للكواكب فتبين أن الكواكب تنقسم انقساماً واضحاً إلى مجموعتين وأولها هي الكواكب الصخرية (الشبيهة بالأرض)
المشتري أكبر الكواكب في المجموعة الشمسية له كتلة تساوي ضعفين ونصف كتلة باقي الكواكب والأقمار والكويكبات مجتمعة
لقد أثار المريخ أكثر من أي كوكب آخر شغف الفلكيين والدارسين على السواء، وعندما نفكر في حياة متقدمة في الفضاء الخارجي
إن كوكب الزهرة هو الكوكب الثاني بعد القمر في اللمعان في ظلام الليل وقد استعمل كرمز للحب والجمال، ويدور حول الشمس في مدار دائري تقريباً مرة كل 225 يوماً
عطارد هو أسرع الكواكب على الإطلاق يقع في أقصى الداخل يبلغ قطره 4878 كيلو متر أي أنه قريباً من حجم القمر
نعلم أن الشمس هي المسؤولة عن الطاقة وهي مصدرها بشكل رئيسي بالنسبة للكواكب التسعة، كما أننا نعلم أن سطوح الكواكب الداخلية ذات درجات حرارة أعلى من السطوح الخارجية، لكن السبب في ذلك هو قربها من الشمس.
يتم تقسيم الكواكب من قبل الجيولوجيين الفلكيين بالاعتماد على تركيب سطحها فمجموعة الكواكب الصخرية هي (عطارد، الزهرة، المريخ، الأرض، بلوتو بالإضافة إلى القمر الذي يتبع الأرض ويدور حولها)
تعتبر الكواكب أو الأجرام السماوية بأنها باردة ومعتمة لذلك فهي غير مضيئة بذاتها كما أنها تفتقر للوقود عليها لذلك لا ينبعث عنها أي نوع من أنواع الطاقة، وفي ذات الوقت فإن الكواكب تعكس أشعة الشمس عن سطوحها حيث يمكن هذا للراصد الفلكي أن يراها.
من خلال تطور تقنيات الرصد الفلكي تبين للعلماء الجيولوجيين بوجود مجموعات من النجوم ترتبط جذبياً بعضها إلى بعض، كما تختلف هذه المجموعات النجمية في أعدادها فهناك مجموعة تتكون من نجمين إثنين فقط وبعض المجموعات يبلغ عدد نجومها مئات الألوف وأحياناً القليل من الملايين أو مئات الملايين من النجوم.
على مدار القرن العشرين أصبح من الواضح أن هناك الكثير في الكون أكثر مما تراه العين، وعلى أساس التقديرات المبكرة لكثافة مجرة درب التبانة
الجزء الداخلي من المريخ غير معروف جيداً، وتشير لحظة القصور الذاتي للمريخ إلى أنه يحتوي على نواة مركزية نصف قطرها يتراوم من 1300 إلى 2000 كم (800 إلى 1200 ميل)
تُظهر النتائج المستمدة من مركبات استكشاف المريخ الجوالة ومن مقاييس الطيف على المركبات الفضائية، التي تدور حول الأرض أن المرتفعات القديمة تختلف من حيث التكوين عن السهول الأصغر
كوكب المشتري هو أكبر كوكب في المجموعة الشمسية والخامس من حيث المسافة التي يبعدها عن الشمس
بالنسبة للتقريب الجيولوجي الأول فإن المجال المغناطيسي الملاحظ على سطح الأرض يشبه مجال المغناطيس المحاذي لمحور دوران الكوكب
إن نطاق الكتل المسموح بها جسدياً للنجوم ضيق جداً، فإذا كانت كتلة النجم صغيرة جداً فستكون درجة الحرارة المركزية منخفضة جداً لتحمل تفاعلات الاندماج
كوكب عطارد هو الكوكب الأعمق للنظام الشمسي والثامن من حيث الحجم والكتلة، إن قربه من الشمس وصغره يجعله أكثر الكواكب التي يمكن رؤيتها بالعين المجردة مراوغة
كوكب بلوتو هو عضو كبير وبعيد في النظام الشمسي كان يُنظر إليه سابقاً على أنه الكوكب الأبعد والأصغر، كما تم اعتباره أحدث كوكب تم اكتشافه في عام 1930
نبتون هو الكوكب العملاق الوحيد الذي لا يمكن رؤيته بدون تلسكوب، حيث يبلغ حجمه الظاهر 7.8 وهو ما يقرب من خُمس سطوع أضعف النجوم المرئية بالعين المجردة