متى يكون اللوم مناسبا في علم النفس
جميع المناقشات النفسية حول اللوم تستبعد شكل اللوم الذي يوصف أحيانًا بأنه مسؤولية سببية أو تفسيرية، حيث إن فكرة اللوم هذه هي على المحك عندما يقارن علماء النفس
جميع المناقشات النفسية حول اللوم تستبعد شكل اللوم الذي يوصف أحيانًا بأنه مسؤولية سببية أو تفسيرية، حيث إن فكرة اللوم هذه هي على المحك عندما يقارن علماء النفس
اللوم في علم النفس هو رد فعل لشيء ذي أهمية معيارية سلبية تجاه شخص ما أو سلوكه، ربما تكون الحالة الخاصة به عندما يخطئ شخص آخر ويستجيب له غيره
يعتبر علماء النفس أن مفهوم إسناد اللوم في علم النفس هو عملية اكتشاف أسباب المواقف أو السلوك الإنساني، ففي الحياة اليومية يعتبر مفهوم إسناد اللوم في علم النفس هو شيء نقوم به كل يوم
عادةً ما يقوم الذهن في دمج النتيجة والمواقف باحتمالات، وغالباً ما يكون هذا الربط غير منطقي فينجم عنه التشوهات المعرفية، ولكن يعمل العقل هذا طريقة لتبرير الأحداث وتحديد قواعد لها.
هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى اكتساب العواطف السلبية، ويعتبر اللوم هو الباعث على الغضب، والنقمة، والحسد، والغيرة، والإحباط، وخصوصاً النوع الذي يولّد الغضب.