الماضي والمستقبل وتأثيرهما على الذات
عادةً ما نُكثِر الحديث عن فترتين زمنيتين هما الماضي والمستقبل، وأمَّا الحاضر فهو لحظة وجيزة عابرة يصبح مع الوقت ماضياً.
عادةً ما نُكثِر الحديث عن فترتين زمنيتين هما الماضي والمستقبل، وأمَّا الحاضر فهو لحظة وجيزة عابرة يصبح مع الوقت ماضياً.
لسوء الحظ، فإنّ أقلّ من عشرة بالمئة من الأشخاص في مجتمعنا يهتمون بالمستقبل، بينما تهتم الغالبية العظمى إما بالحاضر وتحقيق الإشباع في هذا اليوم.