جيولوجية المجموعة الشمسية
جيولوجيا النظام الشمسي هي موضوع واسع ورائع يشمل دراسة جميع الأجسام الصلبة في نظامنا الشمسي، بما في ذلك الكواكب والأقمار والكويكبات والمذنبات.
جيولوجيا النظام الشمسي هي موضوع واسع ورائع يشمل دراسة جميع الأجسام الصلبة في نظامنا الشمسي، بما في ذلك الكواكب والأقمار والكويكبات والمذنبات.
يعد التقاط صور الكواكب الخارجية أو الكواكب التي تدور حول نجوم خارج نظامنا الشمسي مهمة مثيرة وصعبة لعلماء الفلك. على الرغم من صعوبة التصوير المباشر للكواكب الخارجية نظرًا لصغر حجمها
الأرض هي ثالث كوكب من حيث الحجم وخامس أكبر كوكب في المجموعة الشمسية من حيث الحجم والكتلة
تم اشتقاق عمر النظام الشمسي الذي يقارب 4.6 مليار سنة من قياسات النشاط الإشعاعي في النيازك والعينات القمرية وقشرة الأرض
من الواضح جداً أن البحث عن أصل المجموعة الشمسية بشكل كامل هو أمر معقد جداً، ولهذا السبب إن بعض من الباحثين عملوا على أن يختصروا المشكلة
تعتبر نظرية سحابة الغبار من أهم وأحدث النظريات الحديثة التي برزت لتعمل على تسير وشرح نشأة المجموعة الشمسية
ورد الكثير من النظريات التي تقوم بتفسير سبب نشأة المجموعة الشمسية ونشأة الكرة الأرضية وفيما يلي عرض مختصر يوضح أهم النظريات وأكثرها معرفة
يمكن تقسيم الكواكب الثمانية إلى فئتين متميزتين على أساس كثافتها (الكتلة لكل وحدة حجم)، فالكواكب الأربعة الداخلية أو الأرضية (عطارد والزهرة والأرض والمريخ) لها تراكيب صخرية
أول هذه الأعضاء هي الكويكبات السيارة وهي أجسام صغيرة نسبياً لذا شبهت بالجبال الطيارة ويبلغ قطر أكبر الكويكبات المسمى سيريس
تعتبر المذنبات ضمن أكثر الأجسام إثارة وأصعب في التنبؤ بها داخل منظومة المجموعة الشمسية، وقد شبهت بكرات جليدية كبيرة ومتسخة
لاحظ الجيولوجيين تواجد تطبيقات عملية للمجمعات والطاقة الشمسية، ومنها أن المجمعات الشمسية المسطحة تعتبر من أكثر أنواع المجمعات الشمسية انتشاراً
إن المرحلة المهمة جداً من مراحل استغلال الطاقة الشمسية هي عبارة عن مرحلة تحويلها من موجات كهرومغناطيسية إلى أحد أشكال الطاقة التي تعرف حالياً
لقد أثار المريخ أكثر من أي كوكب آخر شغف الفلكيين والدارسين على السواء، وعندما نفكر في حياة متقدمة في الفضاء الخارجي
إن كوكب الزهرة هو الكوكب الثاني بعد القمر في اللمعان في ظلام الليل وقد استعمل كرمز للحب والجمال، ويدور حول الشمس في مدار دائري تقريباً مرة كل 225 يوماً
تم وضع نظريات متعددة تعمل على تفسير أصل المجموعة الشمسية وكيفية نشوئها وكانت بعض هذه النظريات معقدة كما تدعمه الأدلة والبراهين العلمية والرياضية، والدراسات التي تفسر نشأة المجموعة الشمسية وأصلها قسمت على شكل عدة نظريات ترتبت من أولها.
إن الأحجار النيزكية هي عبارة عن أحجار سقطت من السماء وهي ذات حجم يزيد عن واحد ملي متر، أكبر الرجوم السماوية حجماً هو هوبا (hoba) في ناميبيا
تعتبر المجموعة الشمسية من أبرز المظاهر الفلكية التي تحيط بنا في الكون. إنها تتألف من الشمس وجميع الأجرام السماوية التي تتبع قوانين الجاذبية الخاصة بها.