دور الدولة والمدرسة في علاج الإدمان
الإدمان مشكلة اجتماعية خطيرة يجب محاربتها والقضاء عليها في المجتمع، بكافة أشكاله عن طريق مؤسسات الدولة وسوف يتمّ التركيز في هذا المقال على دور المدرسة ودور الدولة في علاج الإدمان.
الإدمان مشكلة اجتماعية خطيرة يجب محاربتها والقضاء عليها في المجتمع، بكافة أشكاله عن طريق مؤسسات الدولة وسوف يتمّ التركيز في هذا المقال على دور المدرسة ودور الدولة في علاج الإدمان.
يُعاني المدمنون على المخدرات بشكل عام من الضّعف الكامل وتدهور للصحة لدرجة أنَّهم يَعجزون عن القيام بالأعمال حتى لو كانت بسيطة وسهلة.
تختلف أسباب ودوافع إدمان المخدرات لدى الشباب، وتتضمن على النواحي النفسية والاجتماعية التربوية والدينية وغيرها، وقد تكون أسباب ناتجة عن اضطراب في الشخصية.
الإدمان مشكلة اجتماعية كبيرة تتسبّب بالكثير من الأخطار والأمراض والعِلل، ويتضمن مفهوم الإدمان على عِدَّة تعريفات، فمنهم من يُعرفه على أنَّه اعتياد الشيء مع عدم القدرة على تركه وتكون الحاجة إليه بشكل قسري وقهري، ومنهم من يُعَرّفه على أنَّه حالة من التَّسمم ...الخ.
التعامل مع المراهقين وفهم التحديات والآفات الاجتماعية التي يواجهونها يمكن أن يكون أمرًا معقدًا، لكنه ضروري لضمان نموهم السليم وتطورهم.
عندما يدخل الإنسان في مرحلة المراهقة فهناك أخطار وآفات اجتماعية تهدده، لا سيّما في أجواء التقدُّم التكنولوجي الهائل وما نجم عنه من عوامل تسهيل للتّواصل،
إنّ الفصام هو أحد الأمراض النفسية الناجمة عن اضطرابات عقلية حادة، تقوم بالتأثير على سلوك المريض وأفكاره، يتضمن مرض الفصام طيف من الحالات المتنوعة
يعتبر مرض الفصام من الأمراض النفسية التي تلعب الوراثة فيه دور كبير، غالباً ما تكون نسبة الوراثة في أبناء المريض من 3:5%، لذلك يعتبر مرض الفصام من الأمراض الجينية
إنّ انفصام الشخصية عند الأطفال هو مثل انفصام الشخصية عند البالغين، إلا أنّه يظهر في وقت مبكر من العُمر، كما أنّه يؤثر بشكل كبير على سلوك الأطفال ونموهك،
يحتاج العديد من الأشخاص الذين يعانون من الفصام إلى الدعم الحياتي اليومي، يوجد بعض المجتمعات التي تقدم برامج تساهم في تقليل الأعراض للأشخاص المصابين بالفصام